كما انتقد إينجه تصريحات زعماء المعارضة الذين يؤكدون بأنهم لن يدفعوا مستحقات الشركات التي ستتولى إنشاء قناة إسطنبول البحرية التي ستربط البحر الأسود ببحر مرمرة، مبينا أن هذا التصريح يعني عزل تركيا عن العالم الخارجي ووضعها في موضع الدولة المنتهكة للقانون الدولي بشكل علني. هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!
ترك برس قال زعيم حزب البلد التركي المعارض محرم إينجه، إن فكرة اجتماع الأحزاب السياسية المعارضة حول مرشح واحد، ضد الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقبلة، أثبت فشلا ذريعا. جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال افتتاح مقر حزبه الحديث في منطقة شيشلي بمدينة اسطنبول. وأوضح إينجه أن طرح مشرك مشترك لعدد من الأحزاب ضد أردوغان، قد تم اختباره في السابق، وقد اتضح أن هذه الفكرة فاشلة للغاية. التصحر وأثره في البيئة - المطابقة. وكان 14 حزبا سياسيا في تركيا يتقدمهم حزب الشعب الجمهوري والحركة القومية، خاضوا انتخابات 2014 بمرشح مشترك أكمل الدين إحسان أوغلو ضد أردوغان، وكانت نتيجة الانتخابات آنذاك فوز أردوغان بـ52 بالمئة مقابل 39 للمنافس المعارض. وأضاف إينجه أن على كل حزب معارض المشاركة في الانتخابات الرئسية المقبلة بمرشحه الخاص، معلنا في هذا السياق أنه سيكون مرشح حزبه للانتخابات الرئاسية المقبلة. واتهم إينجه الذي انشق عن حزب الشعب الجمهوري المعارض وأسس حزبه الجديد، زعيمه السابق كمال قليجدار أوغلو رئيس الشعب الجمهوري، بالخوف من خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة ضد أردوغان. وتابع في هذا الخصوص قائلا: "على قليجدار أوغلو وزعيمة حزب إيي ميرال أقشنر خوض الانتخابات المقبلة كمرشحين لحزبهما، ونحن بدورنا نتعهد بدعم من ينافس أردوغان في الجولة الثانية بكامل طاقتنا، في حال استدعت الانتخابات خوض جولة ثاننية".
إن أول كلمة قد تخطر في بال أي أحد عن ضد النجاح هي كلمة الفشل ولكن ليست الكلمة الوحيدة التي تدل على عكس كلمة النجاح بل يوجد العديد من الكلمات بنفس المعنى مثل: الإخفاق العجز الفشل الانكسار الهزيمة الخسارة الخيبة الاندحار وتتشابه جميعها بالمعنى ولكن مع اختلاف بسيط حيث تستخدم كل كلمة في سياق مناسب لها ولمعناها
وآخر من نالته هذه التهمة الإسرائيلية هي منظمة العفو الدولية. حيث أصدرت المنظمة تقريرًا مؤخرًا اتهمت فيه "إسرائيل" بممارسة الفصل العنصري ضد الفلسطينيين. ضد كلمة معارض دبي. وقالت أنياس كالامار، الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، إن التقرير يوثق "كيف أن عمليات الاستيلاء الهائلة على الأراضي والممتلكات الفلسطينية، وأعمال القتل غير المشروعة، والنقل القسري، والقيود الشديدة على حرية التنقل، وحرمان الفلسطينيين من حقوق المواطنة والجنسية، تُشكّل كلها أجزاءً من نظام يرقى إلى مستوى الفصل العنصري بموجب القانون الدولي". وأضافت: "يتم الحفاظ على هذا النظام بفعل الانتهاكات التي تَبَيّن لمنظمة العفو الدولية أنها تشكل فصلًا عنصريًا وجريمة ضد الإنسانية كما هي مُعرّفة في نظام روما الأساسي والاتفاقية الدولية لقمع جريمة الفصل العنصري والمعاقبة عليها"، داعية المحكمة الجنائية الدولية إلى "النظر في جريمة الفصل العنصري في سياق تحقيقاتها الحالية في الأراضي الفلسطينية المحتلة". كما أشارت كالامار إلى "الحكومات التي تواصل تزويد "إسرائيل" بالأسلحة وتحميها من المساءلة في الأمم المتحدة" مؤكدة أنهم يساندون نظام فصل عنصري يقوض النظام القانوني الدولي، ويفاقم معاناة الشعب الفلسطيني".