علاج آثار الحروق بالليزر: استخدام الليزر وسيلة مهمة لعلاج آثار الحروق وهناك بعض الملاحظات المرتبطة به منها [2]: العلاج بالليزر يستخدم العلاج بالضوء المركز إما لإزالة الطبقة الخارجية من سطح الجلد أو لتحفيز إنتاج خلايا الجلد الجديدة لتغطية الخلايا التالفة. يتطلب هذا الإجراء مخدراً موضعياً وأحياناً تخديراً عاماً. تشمل الآثار الجانبية البسيطة لهذا الإجراء الألم والتورم والاحمرار والنزف المؤقت، وعادة ما تختفي هذه الآثار في غضون يومين. قد لا يوصي به الطبيب إذا كانت لديك حساسية للضوء، ويمكن أن تسبب بعض الأدوية هذا النوع من الحساسية. علاج اثار الجروح القديمة على بلوجر. قد لا يوصى بالعلاج بالليزر إذا كنت تتناول أدوية مميعة للدم بسبب خطر النزيف. قد يستبعد العلاج بالليزر إذا كان لديك: حب الشباب أو تقرحات الجلد. علاج آثار الحروق بالعسل: حسب دراسة نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن العسل يساعد في علاج الحروق وآثارها أكثر من العلاجات القياسية المعروفة وخاصة بما يخص مدة الشفاء؛ ووجدت الدراسة أن [3]: الحروق الخفيفة إلى المتوسطة تستغرق وقتاً أقل للشفاء عند وضع العسل في بعض الضمادات المستخدمة على نطاق واسع. العسل قد يحسن أوقات الشفاء في بعض أنواع الحروق (الحروق الرقيقة التي تتراوح ما بين خفيفة إلى معتدلة وسطحية وذات السماكة الجزئية) مقارنة ببعض الضمادات التقليدية.
نبتة الأملا تتميّز هذه النبتة بأنّها مكوّنة من نسبة عالية جداً من فيتامين سي الذي يحفّز عملية تجدد خلايا البشرة ويساهم في توحيد لون الجلد والتخلّص من آثار الجروح، ويتمّ استخدامها عن طريق سحقها ووضع مسحوقها على المكان المصاب.