الرباض ـ البلاد أطلقت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، المنصة الوطنية للرصد السياحي، وهي منصة إلكترونية لمراقبة أداء جميع أنشطة الرصد السياحي؛ بما في ذلك الإيواء والحركة السياحية؛ الأمر الذي يُخَوّل تلك المنصة، أن تكون مركزًا معتمدًا للإحصاءات والبيانات المتعلقة بالقطاع السياحي في المملكة. وكان أحمد بن عقيل الخطيب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، قد وجّه بإنشاء هذه المنصة الوطنية؛ بهدف توفير معلومات إحصائية دقيقة وشفافة تحقق فوائد للمستثمر وصانع القرار؛ مؤكدًا أن المعلومة تمثّل البوصلة التي يمكن من خلالها تحفيز الاستثمار في القطاع السياحي. وحددت الهيئة مهلة ٩٠ يومًا للمنشآت السياحية؛ لإتمام الربط مع المنصة؛ حيث ستكون هذه المنصة مفيدة للمستثمرين بالدرجة الأولى؛ إذ تعطيهم مؤشرات تساعد في بناء خططهم التطويرية والتسويقية وعروضهم التي تسعى للتخفيف من التأثيرات الموسمية التي تتعزز بسبب غياب المعلومة الدقيقة. وتتماشى المنصة مع برنامج التحول الرقمي الوطني، وهو عنصر أساسي ضمن رؤية المملكة 2030، التي تؤكد أن البنية التحتية الرقمية المتطورة، هي جزء لا يتجزأ من النشاطات الاقتصادية في وقتنا الحاضر، وتمثل متطلبًا أساسيًّا لتطوير القدرة التنافسية الجوهرية.
الهيئة تعمل على مراقبة أداء قطاعات السياحة إلكترونياً أطلقت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، المنصة الوطنية للرصد السياحي، وهي منصة إلكترونية لمراقبة أداء جميع أنشطة الرصد السياحي بما في ذلك الإيواء والحركة السياحية، الأمر الذي يخول تلك المنصة أن تكون مركزاً معتمداً للإحصاءات والبيانات المتعلقة بالقطاع السياحي في المملكة. وكان أحمد بن عقيل الخطيب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، قد وجه بإنشاء هذه المنصة الوطنية بهدف توفير معلومات إحصائية دقيقة وشفافة تحقق فوائد للمستثمر وصانع القرار، مؤكداً أن المعلومة تمثل البوصلة التي يمكن من خلالها تحفيز الاستثمار في القطاع السياحي. وحددت الهيئة مهلة 90 يوماً للمنشآت السياحية لإتمام الربط مع المنصة، حيث إن هذه المنصة سوف تكون مفيدة للمستثمرين بالدرجة الأولى إذ تعطيهم مؤشرات تساعد في بناء خططهم التطويرية والتسويقية وعروضهم التي تسعى للتخفيف من تأثيرات الموسمية التي تتعزز بسبب غياب المعلومة الدقيقة. وتتماشى المنصة مع برنامج التحول الرقمي الوطني، وهو عنصر أساسي ضمن رؤية المملكة 2030 التي تؤكد على أن البنية التحتية الرقمية المتطورة هي جزء لا يتجزأ من النشاطات الاقتصادية في وقتنا الحاضر، وتمثل متطلب أساسي لتطوير القدرة التنافسية الجوهرية.
وستتيح المنصة أحدث الإحصائيات والأرقام عن نسب الإشغال ومستوى الأداء والتقييم لهذه المنشآت كما أنها تساعد في متابعة الحركة السياحية حيث من المقرر أن تساهم المنصة في رفع جودة الخدمات السياحية المقدمة وتنشيط الاستثمارات في هذا القطاع من خلال توفير بيانات دقيقة وآنية عن الحركة السياحية في المملكة إلى جانب سهولة وسرعة الدخول على المعلومات والإحصائيات المطلوبة الأمر الذي يضمن الدقة والجودة العالية للبيانات والإحصائيات المرتبطة بمنشآت الإيواء السياحي. وقد وجهت الهيئة الدعوة لمزودي خدمات إدارة التقنية في منشآت الإيواء وبقية الخدمات السياحية إلى تقديم طلبات التأهيل عبر زيارة ( رابط المنصة) وذلك من أجل الحصول على صلاحية تقديم خدمات الربط الإلكتروني لعملائهم عبر المنصة الوطنية للرصد السياحي.
استعرض مسؤولون بهيئة السياحة والتراث الوطني، مزايا المنصة الوطنية للرصد السياحي، وتحدث رئيس قسم التطبيقات الإلكترونية لإدارة التراخيص بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عبدالعزيز القاضي؛ خلال لقاء نظّمته لجنة السياحة والترفيه بغرفة الرياض، عن مزايا المنصة وأهميتها، مشيراً إلى أن الهدف منها ضمان حق المستفيد وحمايته من التلاعب بأسعار منشآت الإيواء، وأضاف: إنها تأتي في إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030 بتطوير واستخدام التقنية لتسهيل الأعمال وتوفير المعلومات وتحقيق الأهداف الإستراتيجية من تنوع وزيادة للاقتصاد. وتابع: إن المنصة الإلكترونية الموحدة لرصد منشآت الإيواء السياحي بالمملكة ستسهم بشكل كبير في تحقيق الأهداف الإستراتيجية للرؤية، مبيناً أنه تم اعتماد المنصة الوطنية لتشمل منشآت الإيواء بجميع تصنيفاتها كافة. أوضح القاضي؛ أن منصة الرصد السياحي تعمل على حصر البيانات والمعلومات ذات العلاقة بالمنشآت السياحية وتوفير رصد شامل وتلقائي للبيانات، يسمح بالحصول على بيانات دقيقة وفورية لتنظيم ومتابعة قطاع الإيواء ورفع مستوى الجودة والخدمات المقدمة لضيوف المملكة. وبيّن رئيس قسم التطبيقات الإلكترونية لإدارة التراخيص بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، أن المنصة تهدف إلى ضمان حق المستفيد وحمايته من التلاعب بأسعار منشآت الإيواء، وتقييم شامل ودقيق للحركة السياحية في المملكة من خلال منشآت الإيواء ومزودي خدمات إدارة موارد المنشأة، وكذلك رفع مستوى جودة خدمات الإيواء المقدمة لضيوف المملكة، وضمان تقديم خدمات للمستفيد بمستوى عالٍ من الجودة بما يتوافق مع القيمة المدفوعة للمنشأة، إضافةً إلى حصر البيانات والمعلومات ذات العلاقة بالمنشآت السياحية.
وسوف تتيح المنصة أحدث الإحصائيات والأرقام عن نسب الإشغال، ومستوى الأداء والتقييم لهذه المنشآت، كما أنها تساعد في متابعة الحركة السياحية، ومن المقرر أن تسهم المنصة في رفع جودة الخدمات السياحية المقدمة. كما تنشط الاستثمارات في هذا القطاع، من خلال توفير بيانات دقيقة وآنية عن الحركة السياحية في المملكة، إلى جانب سهولة وسرعة الدخول على المعلومات والإحصائيات المطلوبة، الأمر الذي يضمن الدقة والجودة العالية للبيانات والإحصائيات المرتبطة بمنشآت الإيواء السياحي. وقد وجَّهت الهيئة الدعوة لمزودي خدمات إدارة التقنية في منشآت الإيواء وبقية الخدمات السياحية، إلى تقديم طلبات التأهيل عبر زيارة رابط المنصة، وذلك من أجل الحصول على صلاحية تقديم خدمات الربط الإلكتروني لعملائهم، عبر المنصة الوطنية للرصد السياحي.
— هيئة السياحة والتراث (@scthKSA) September 25, 2019 متابعة الحركة السياحية وستتيح المنصة أحدث الإحصائيات والأرقام عن نسب الإشغال، ومستوى الأداء والتقييم لهذه المنشآت، كما أنها تساعد في متابعة الحركة السياحية، حيث من المقرر أن تساهم المنصة في رفع جودة الخدمات السياحية المقدمة، وتنشيط الاستثمارات في هذا القطاع من خلال توفير بيانات دقيقة وآنية عن الحركة السياحية في المملكة، إلى جانب سهولة وسرعة الدخول على المعلومات والإحصائيات المطلوبة الأمر الذي يضمن الدقة والجودة العالية للبيانات والإحصائيات المرتبطة بمنشآت الإيواء السياحي. وقد وجهت الهيئة الدعوة لمزودي خدمات إدارة التقنية في منشآت الإيواء وبقية الخدمات السياحية إلى تقديم طلبات التأهيل عبر زيارة رابط المنصة وذلك من أجل الحصول على صلاحية تقديم خدمات الربط الإلكتروني لعملائهم عبر المنصة الوطنية للرصد السياحي.
اقرأ أيضًا «السياحة الافتراضية».. فرصة لإنعاش القطاع بعد ركوده وزارة السياحة.. بداية جديدة على طريق 2030 الرابط المختصر: شاهد أيضاً بعد انتهاء فعالياته.. "موسم الرياض" تجارب استثنائية ونجاح قياسي أسدل "موسم الرياض 2021" الستار على فعالياته في 31 مارس، بعد تجربة ترفيهية ممتعة عاشها …