مخلفات مصانع الأسمنت. زيادة انبعاثات غاز تاني اكسيد الكبريت واكسيد النيتروجين. تدهور الاراضي الزراعية. التصحر وزياة البناء العمراني. أبرز جهود المملكة دوليًّا في حماية البيئة انشاء صندوق ابحاث للطاقة والبيئة. المملكة صاحبة اكبر مشروع اعمار بيئي في التاريخ العربي. انشاء مركز الزراعة الصحراوية وهو من خلال اصلاح الاراضي الزراعية وزراعتها. مبادرات المملكة العربية السعودية للمحافظة على الحياة البحرية مركز أبحاث الثروة السمكية. كلية علوم البحار بجامعة الملك عبد العزيز. الجمعية السعودية للاستزراع المائي. مركز أبحاث الثروة السمكية بجامعة الملك فيصل. مركز أبحاث البحر الأحمر بجامعة الملك عبد الله للعلوم التقنية. أهداف المملكة في حماية المناخ الحد من مسببات التغير المناخي، ملتزمةً بالمعايير والاتفاقيات الدولية في إطار البرامج الدولية التابعة للمنظمات المتخصصة. الاستفادة من مصادر الطاقة المتجدد "طاقة الرياح والطاقة الشمسية"، لتمثلان ما نسبته 50% من الطاقة المستخدمة لإنتاج الكهرباء بحلول عام 2030. تشجيع الاقتصاد الدائري للكربون ، والذي يمكن من خلاله إدارة الانبعاثات بنحو شامل ومتكامل بهدف تخفيف حدة آثار التحديات المناخية.
وتتضمن هذه المبادرة تنفيذ برامج لتشجيع المجتمع على المشاركة الفاعلة في حماية البيئة والمحافظة عليها؛ من خلال السعي لتحقيق الانسجام بين توفر الموارد الطبيعية (المتجددة وغير المتجددة) وبين متطلبات التنمية المستدامة. ويسعى البرنامج كذلك إلى تحفيز وتنسيق جهود الجهات والمؤسسات الحكومية وشركات القطاع الخاص والجمعيات والأفراد في تنفيذ برامج وحملات في ترسيخ الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة عليها وتحسينها. ناهيك عن تعزيز الشراكة مع الإعلام وزيادة فعالية برامج التوعية البيئية في مختلف وسائل الإعلام في رفع مستوى الوعي بقضايا البيئة، تعزيز وتطوير برامج التربية والإعلام نحو التوعية البيئية، والاستفادة من المناسبات الوطنية والإقليمية والدولية. اقرأ أيضًا: إعادة التدوير.. نحو استدامة الموارد الطبيعية الطاقة النظيفة واستخلاص انبعاثات الكربون ولعلها واضحة تلك الجهود التي تبذلها المملكة على صعيد القطاع البيئي وبالتحديد في مجالي الطاقة النظيفة واستخلاص الكربون؛ حيث من المتوقع أن تتمكن السعودية من إنتاج نحو 50% من إنتاج الطاقة الشمسية عالميًا بحلول 2030، وأن تصبح واحدة من أهم مُنتجي الطاقة النظيفة حول العالم، وسوف تسعى إلى تصديرها للعديد من الدول.
5) مليار ريال لمدد تتراوح بين ثلاث إلى خمس سنوات وتعتبر مدافن النفايات الصلبة من أكبر المعوقات ومن أكبر الملوثات على البيئة الأرضية مما دفع الدولة إلى السماح للقطاع الخاص بالاستثمار في مجال الاستفادة من النفايات وتدويرها واستبعاده المواد منها. إلا أنه لم يدخل هذا المجال إلا عدد محدود من الشركات ولا تتجاوز نسبة تدوير النفايات عن 20% من إجماليها. أما عن النفايات الخطرة وهي نتيجة تطور الصناعة والصحة فهي أحد المخاطر البيئية السيئة حيث تشير التقديرات المعتمدة في المملكة إلى أن حجم النفايات الطبية الخطرة وصل إلى حوالي (7. 000) طن سنوياً ويقدر حجم النفايات الخطرة الصناعية بحوالي خمسمئة ألف إلى مليون طن سنوياً وتأتي المنطقة الشرقية في المرتبة الأولى من حيث إنتاج النفايات الخطرة وتأتي المنطقة الوسطى في المرتبة الثانية والمنطقة الغربية في المرتبة الثالثة، وتعمل حكومة المملكة على وضع خطط وبرامج جادة لمعالجة النفايات الخطرة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار في مجال معالجة