مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. بغداد: انتحار رجل في منطقة الدسيم وإصابة آخر برصاصة طائشة في مدينة الصدر والان إلى التفاصيل: بغداد - IQ أفاد مصدر أمني، الاثنين (25 نيسان 2022) بانتحار رجل في منطقة الدسم، وإصابة آخر برصاصة طائشة في مدينة الصدر، في العاصمة بغداد. وقال المصدر لموقع IQ NEWS، إن "رجلا من مواليد 1971 انتحر شنقا باستخدام حبل داخل منزله في منطقة الدسيم"، مبينا أن "المعلومات الأولية تشير إلى أن المنتحر يعاني من اضطرابات نفسية". بغداد: انتحار رجل في منطقة الدسيم وإصابة آخر برصاصة طائشة في مدينة الصدر .. مباشر نت. وفي حادث آخر قال المصدر إن "رجلا أصيب برصاصة طائشة ضمن قطاع ٤٨ في مدينة الصدر ونُقِلَ إلى احد المستشفيات لتلقي العلاج". وأردف أن "قنبلة صوتية استهدفت منزل مدني ضمن منطقة جميلة دون اصابات، والأضرار مادية فقط"، موضحا أن "المعلومات الأولية تفيد بأن الحادث نتيجةً خلافات عشائرية". بغداد انتحار رجل في منطقة الدسيم وإصابة آخر العراق كانت هذه تفاصيل بغداد: انتحار رجل في منطقة الدسيم وإصابة آخر برصاصة طائشة في مدينة الصدر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على IQ News وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
ولأنه عجز عن إنجاب الأطفال؛ أسّس مدرسةً للأيتام المحليّين لخدمة الأسر منخفضة الدخل في ولاية بنسلفانيا، ولا تزال أبوابها مفتوحة حتى يومنا هذا تحت اسم مدرسة \"ميلتون هيرشي\". قبل شوكولاتة هيرشي.. محاولات فاشلة وُلِدَ ميلتون سنافلي هيرشي في 13 سبتمبر/أيلول 1857 ببلدة ديري في ولاية بنسلفانيا، ونشأ يتحدث الألمانية البنسلفانية. والداه مزارعان ينتميان إلى طائفة المينونايت، وهي طائفة تعتنق التقاليد القديمة للجماعة الكنسية، ومعروفة باسم طائفة المينوناتية المسيحية، وقد غرسا في هيرشي الانضباط الذي اشتهر به. بينما وُلدت شقيقته في عام 1862، ثم توفيت بشكلٍ مأساوي بعد 4 سنوات. وزارة الصناعة تعلن عرض ثلاثة مدن صناعية للاستثمار – Medad Media. لم يتلقَّ هيرشي أي تعليمٍ منهجي بعد الصف الرابع؛ لأنه كان يعمل أجيراً في إحدى المزارع وهو لا يزال تحت السنّ القانوني. ثم حصل على تدريبٍ في صحيفةٍ ألمانية – إنجليزية، وهو في الـ14 من عمره، لكنه لم يستمتع بالمهنة. والدة هيرشي هي من اقترحت عليه اختبار مهاراته في الحلويات، بعدما ثار غضب والده حين عَلِم أن ابنه قد فُصِلَ من الصحيفة. فأخذ بنصيحتها ودرس طريقة صنع الحلوى السكرية والمثلجات على يد جوزيف روير في لانكستر بولاية بنسلفانيا، طيلة 4 سنوات، قبل أن يفتتح متجره الخاص.
وفي عام 1876، انتقل إلى فيلادلفيا في الوقت الذي قام فيه المعرض العالمي الأول بأمريكا. وكان يأمل هيرشي أن يؤدي تدفق السياح على المعرض إلى نجاح متجره، إلا أن أولى مشاريعه التجارية مُنِيَت بفشلٍ كبير؛ وقد أفلس المتجر في عام 1882، رغم مساعدة والدته وعمته المالية. لكن الإفلاس لم يُحبط هيرشي، بل على العكس، شجّعه على المضيّ قدماً. انتقل لاحقاً إلى دنفر في ولاية كولورادو، نزولاً على نصيحة والده. ولأن المدينة كانت وسط حالةٍ من الكساد الاقتصادي، فقد عثر هيرشي على وظيفةٍ، بدلاً من إنشاء مشروعٍ خاص. اغتنم هيرشي عمله موظّفاً، وتدرّب على صنع الكراميل بالحليب. ثم انطلق مرةً أخرى في عام 1883 لتأسيس مشروعه الثاني في نيويورك. تعرف على معالم «الفرما».. بوابة مصر الشرقية ومعبر دخول الأنبياء. حقق المشروع الجديد النجاح في البداية، لكنه انهار لاحقاً بسبب مشكلات تدفق السيولة النقدية؛ كما صادرت الشرطة معدّات صنع الحلوى خاصته، بعدما تخلّف عن سداد ديونه. وبحلول عام 1886، أصبح هيرشي على وشك الإفلاس وهو في الـ29 من عمره. حينها، استخدم آخر أمواله ليستقلّ القطار عائداً إلى لانكستر، حيث كان يُنظر إليه كشخصٍ فاشل، خصوصاً في تلك الفترة. الرحلة نحو إمبراطورية شوكولاتة هيرشي في لانكستر، صبّ ميلتون هيرشي كامل اهتمامه على إجراء تجارب خاصة، برفقة زميلٍ قديم وعمّته وأمه؛ بهدف ابتكار نوعٍ جديد من الكراميل.
في عام 1898 تزوّج من كاثرين سويني، الأمريكية من أصل أيرلندي، التي تسكن نيويورك، والتي كان لها الفضل الجوهري في تشكيل أعماله الخيرية مستقبلاً. وفي عام 1900، باع ميلتون هيرشي شركة Lancaster Caramel Company مقابل مليون دولار، متخلّياً بذلك عن حقوقه في علامة Crystal A وجميع مصانع الكراميل خاصته. ولكنه كان ذكياً بما يكفي، ليحتفظ بالحقوق الملكية لوصفات الشوكولاتة الخاصة به التي ستصبح فيما بعد وصفة شوكولاتة هيرشي. استخدم هيرشي أموال البيع من أجل تأسيس Hershey Chocolate Company، واشترى قطعة أرض قرب مزرعة والديه، لعلمه بأن مزارع الألبان ستشكّل إمداداً قوياً. فافتتح مصنعه الجديد في عام 1903؛ وبعد عامين فقط، وصل منتج Hershey Kiss الشهير إلى الأسواق محققاً أرباحاً خيالية. هيرشي وإرثه الخالد بعد أن أصبح لديهما ثروة طائلة، افتتح هيرشي وزوجته مدرسة \"هيرشي للأيتام\" في العام 1909، سيما أنهما كانا عاجزين عن إنجاب الأطفال. في عام 1912، نجت عائلة هيرشي من الموت غرقاً على متن سفينة تيتانيك بعدما قرّرا في اللحظات الأخيرة ألا يخوضا الرحلة. لكن لاحقاً في عام 1915، توفيت كاثرين نتيجة الالتهاب الرئوي. دفن ميلتون هيرشي نفسه في العمل بعد موت زوجته، وبدأ في إنتاج وتسويق أكثر من 100 نوع شوكولاتة على المستوى الوطني في أمريكا.
نجح في ذلك، وأطلق عليه اسم Crystal A. انطلق هيرشي بعدها في محاولةٍ منه لترويج الكراميل، وكان يَعِد كلّ من يستمع إليه بأنه \"سيذوب في فمه\". مستورد حلوى بريطاني أُغرِم بهذا المُنتَج، وطلب من هيرشي تحضير طلبيةٍ كبيرة بالجملة. لاحقاً حصل هيرشي على قرضٍ من بنك لانكستر الوطني لشراء كلّ ما يلزم من أجل افتتاح شركة مخصّصة للكراميل. وبالفعل، افتتحت الشركة أبوابها في عام 1886 تحت اسم Lancaster Caramel Company، وكانت تبيع للعملاء الذين يشترون بكميّاتٍ كبيرة. حقّقت الشركة نجاحاً باهراً، لدرجة أن هيرشي وظّف 1. 300 عامل في مصنعَين، بحلول تسعينيات القرن الـ19. ومع امتلاكه سيولةً نقدية في جيبه للمرّة الأولى، قرّر ميلتون هيرشي الاستمتاع بوقته. فزار المكسيك وإنجلترا ومصر، وقام بجولةٍ في أوروبا. كما قامر بأمواله في مونت كارلو، قبل أن يزور حجر بلارني في أيرلندا. حينها، انطلق هيرشي أيضاً في رحلةٍ لزيارة المعرض العالمي الكولومبي في شيكاغو عام 1892، حيث شاهد آلاتٍ لصنع الشوكولاتة من ألمانيا، وقرّر أن يشتريها. وكان، حتى تلك اللحظة، يستخدم الشوكولاتة لتزيين الكراميل فقط، لكنه بدأ بعدها يفكر في إجراء تحوّلٍ كبير.
وتقع كنيسة الفرما فى الجزء الشمالى من المدينة والتي كشفت عنها حفائر منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام 1985 حيث تم كشف بناء يتكون من وحدتين معماريتين مختلفتين فى التصميم ولكنهما مرتبطتين ببعضهما البعض والمبنى كله يشكّل وحدة معمارية متكاملة لكنيسة، علاوة على المعمودية بالجهة الشمالية الغربية خارج المبنى الغربى وهى عبارة عن بناء من الطوب الأحمر على شكل صليب متساوى الأضلاع داخل دائرة قطرها 4. 70م كانت جدرانها مكسوة بالرخام من الخارج تتضح بقاياه فى جوانب الحوض وكانت أرضيتها مبلطة بالفسيفساء للعثور على عدد كبير من قطع الفسيفساء الرخامية والحجرية بألوان مختلفة فى نفس المكان. ويطلق اليونان على المعمدانية فوتوستيريون من الاسم فوتيسما وتعنى تنويروالمقصود به المكان الذى يثقّف فيه الشخص أو ينّور والمعمدانية تبنى كحمام فيه يولد الشخص مرة أخرى بالماء والروح ، كما تسمى باليونانية كوليمفثرا وتعنى حوض أو جرن المعمودية. وتابع الدكتور ريحان: "في طريق الفرما سار عمرو بن العاص رضى الله عنه لفتح مصر سنة 19هـ ، 640م، فنزل العريش ثم أتى الفرما وبها قوم مستعدون للقتال فحاربهم وهزمهم وحوى عسكرهم ومضى إلى الفسطاط، والفرما كان حصنًا على ضفة البحر يحل إليه ماء النيل بالمراكب من تنيس ويخزن أهله ماء المطر فى الجباب وكان بعض أهله مسيحيون وبعضهم من العرب وبنى بها الخليفة المتوكل على الله حصنًا على البحر تولى بناؤه عنبسة بن اسحق أمير مصر فى سنة 239هـ ، 853م عندما بنى حصن دمياط وحصن تنيس".
وأكمل: "في سنة 509هـ وصل بلدوين الأول ملك الصليبيين إلى الفرما فأرسل الأفضل بن أمير الجيوش إلى والى الشرقية أن يقابلهم فلما وصلت العساكر تقدمها العربان وطاردوا الصليبيين وعندما علم بلدوين بذلك أمر أصحابه بالنهب والتخريب والإحراق وهدم المساجد فأحرق جامعها ومساجدها وجميع البلد وعزم على الرحيل ولم يمهله القدر فكتم أصحابه موته وساروا بعد أن شقوا بطنه وملؤها ملحًا حتى بقى إلى بلاده فدفنوه بها". وقد كشفت منطقة شمال سيناء عن مسرح رومانى ضخم بالجهة الجنوبية من الفرما وعن حمامات ساخنة وباردة مبنية بالطوب الأحمر فى الجهة الشمالية من الفرما، ومنطقة صناعية لصناعة الزجاج والبرونز والفخار.