كتب القس جاكسون في تغريدة على موقع تويتر: "أنماط مثيرة للشفقة للإقصاء العنصري، تصرخ بصوت عالٍ"، وذلك عندما أطلق "فيسبوك" أرقاماً تُظهر أن كامل قواه العاملة في الولايات المتحدة كانت تضم 2 في المائة فقط من السود و4 في المائة من ذوي الأصول الإسبانية. ويقول لصحيفة فاينانشيال تايمز "إن حملته ستستخدم أي تكتيك غير عنيف في وسعها، حتى تفوز بـ "العدالة الاقتصادية". إنها صناعة متنامية ونحن نشكل نسبة عالية من المستهلكين في الصناعة المتنامية، ومع ذلك يتم إبعادنا". التنوّع العِرقي والعنصري والجنسي في صناعة التكنولوجيا يخضع لتدقيق غير مسبوق، وذلك وفقاً لكيت لوسي، التي كانت واحدة من أوائل الموظفين في "فيسبوك"، حيث سبق لها تأليف كتاب –"الملوك الصبيان: رحلة في قلب الشبكات الاجتماعية" - عن تجربتها. وتقول "عندما بدأت العمل في شركة فيسبوك في العقد الأول من الألفية، كان يتم النظر إلى التكنولوجيا باعتبارها صناعة متخصصة غريبة تقع بعيداً في سيليكون فالي. أما الآن فهي ما يريد الجميع محاكاته. هذا أحد الأسباب التي تجعل من المهم أن تنظر صناعة التكنولوجيا بجدية إلى قضايا التنوّع فيها". جريدة الرياض | انخفاض علاج الإدمان بين الأقليات في الولايات المتحدة الأمريكية. لوسي ترى ذلك بأنه قضية رجال بيض، يُسمح لهم العمل بحرية في شركاتهم أو شققهم، من خلال تعيين مزيد من نفس العِرق: من هنا فإن "مناسب ثقافياً' تصبح تعني، "أشخاصاً مثلي"، حيث "مثلي" عادة ما تكون مؤسساً شاباً "ذكراً".
عاجل | الرئيس الأمريكي: الولايات المتحدة تواجه إيران أكبر رعاة الإرهاب في العالم مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
من برنامج: من واشنطن هل يمكن أن تتحول نتائج إحصاء السكان الحالي في الولايات المتحدة إلى وسيلة لمحاربة الهجرة أو اتخاذ إجراءات تعسفية ضد الأقليات بمن فيها العرب الأميركيون؟