المقرر شرعا أن الأصل في لبس خاتم الجواز والخاتم هو حلقة ذات فص. حكم لبس الدبلة للخاطب والمخطوبة 21441 تاريخ النشر. أولا أشكر البرنامج على ما يقدمه لنا من فتاوى قيمة وجزى الله. ما حكم لبس ما يسمى الدبلة إذا لم يصاحب ذلك أي اعتقاد فاسد وإنما كان لبسه لمجرد أنه خاتم هدية بمناسبة الزواج. هل يجوز لبس خاتم الدبلة، وهل يجوز لبس خاتم الحديد؟ - مشهور حسن سلمان - طريق الإسلام. قناة فوائد الشيخ ابن عثيمين telegrammeothaymen لنشر المختصر من درره وفرائده. إذا كان هذا على وجه الهدية بمعنى أنه إذا خطب وأعطوه الموافقة بعث بهدية يسميها بعض الناس شبكة أو ما أشبه ذلك فلا بأس في هذا بشرط ألا يكون الخاطب هو من يلبسها لأن. اشترك وفعل التنبيهات في قناة أد خالد المصلح لكي يصلك كل جديد bitly2JTuUFE موضوع حلقة في برنامج فتوى في قناة. خط درويد خط عثمان طه ar. حكم لبس الدبلة أثناء وبعد الخطوبة. 16 أكتوبر 2002 2358. النقاط 3835 المشاركات 686.
اهـ. الثاني: اعتقادُ البعض أنَّها تُسبّبُ المحبّة ودوام الزوجيَّة بين الزوجين، ولذلِكَ تجدُ الزَّوجَ يكتُب اسمَ زوْجَتِه على الدّبلة الَّتي يَلْبَسُها، وكذلك الزوجة تكتُب اسمَ زوجِها على دبلتها، فضلا عن تشاؤمهما من نزع تلك الدبلة خوفا من أن تحدث الفرقة بينهما؛ ولا شكَّ أنَّ هذا يُعتبر نوعًا من الشرك الأصغر.
من الطقوس المتعارف عليها في الكثير من المجتمعات عادة ارتداء كل من الرجل والمرأة دبلة في يديه تشير إلى أن هذ الشخص قد تمت خطبته أو أنه متزوج ، وهناك العديد من الأقوال والأفكار المختلفة في طريقة ارتداء الدبلة سواء للرجل أو المرأة. حكم خاتم الخطبة الدبلة - إسلام ويب - مركز الفتوى. فكرة ارتداء الدبلة عُرف ارتداء دبلة الخطوبة والزواج في العهد الروماني ، وتناقلته الأجيال والعهود المختلفة إلى أن أصبحت في عهدنا الحالي جزء أساسي في حفلات الخطوبة والزواج ، وتختلف العادات الخاصة بارتداء الدبلة من دولة إلى أخرى ومن ديانة إلى أخرى أيضًا ؛ حيث أن لكل شعب عاداته وطقوسه الخاصة بالخطوبة والزواج. حكم ارتداء دبلة الخطوبة تعددت اراء علماء الأمة الإسلامية في حكم ارتداء الدبلة ؛ حيث قد أشار الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ إلى أن هذه العادة ترجع إلى النصارى حيث أنه من طقوس الزواج لديهم الذهاب إلى القس ومعهم مجموعة من الخواتم التي يتم ارتداؤها لكي تكون رابطًا للمحبة وعدم الفرقة بين الزوجين ، وبالتالي ؛ فقد ذكر الشيخ بأن ترك ارتداء الدبلة أفضل لأن الاعتقاد بأنها تجلب المحبة وتزيد من عمق الارتباط بين الأزواج أحد أنواع الشرك بالله تعالى في الإسلام. ومن جهة أخرى ؛ أجاز بعض العلماء لبس دبلة الخطوبة والزواج بشرط عدم الاعتقاد بأنها رابطًا بين الأزواج وسر السعادة بينهما لأن هذا الأمر بيد الله وحده ، كما أنها تعتبر أحد الدلالات الاجتماعية على أن هذا الشخص مرتبطًا سواء بالخطوبة أو الزواج وبالتالي عدم الإقدام على طلب هذا الشخص للزواج ، ويُعد هذا الأمر هو سبب انتشار ارتداء دبلة الخطوبة والزواج بين أبناء الأمة دون أن يكون هناك أي اعتقادات أخرى محرمة.
السؤال: الرسالة التالية باعثتها إحدى الأخوات المستمعات تقول: (أ. أ. ع) من الشرقية، أختنا لها مجموعة من الأسئلة بدأت رسالتها تقول: أولًا أشكر البرنامج على ما يقدمه لنا من فتاوى قيمة، وجزى الله العلماء الأفاضل خير الجزاء على تفضلهم بالإجابة على أسئلتنا وجزاكم الله خيرًا.
ولكن يباح لهم لبس الخاتم من الفضة. وأما النساء فقد أبيح لهن لبس الذهب والفضة وعلى ذلك فإن الأصل فيها الإباحة إلا الذهب في حق الرجال للحديث السابق، لكن يبقى أمر ارتباطها بالزواج والخطوبة ونحو ذلك وهذا ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولم تعرف من فعل المسلمين بل هي من عادات الكافرين قيل إنها عادة فرعونية قديمة وقيل إنها عادة نصرانية، فالأولى بالرجال والنساء عدم لبسها بهذه المناسبة لمظنة التشبه بعادات الكفار لكون منشأ هذه العادة منهم وقد أمرنا بمخالفتهم، وهذا كله إذا سلمت من الاعتقادات الفاسدة ككونها تؤلف بين الزوجين وتمنع افتراقهما ونحو ذلك فإن شابها شيء من ذلك فإنها تكون محرمة بلا خلاف. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: الدبلة: هي عبارة عن خاتم يهديه الرجل إلى الزوجة ، ومن الناس من يلبس الزوجة إذا أراد أن يتزوج أو إذا تزوج، هذه العادة غير معروفة عندنا من قبل ، وذكر الشيخ الألباني رحمه الله: أنها مأخوذة من النصارى، وأن القسيس يحضر إليه الزوجان في الكنيسة ويلبس المرأة خاتما في الخنصر وفي البنصر وفي الوسطى، لا أعرف الكيفية لكن يقول: إنها مأخوذة من النصارى فتركها لا شك أولى ؛ لئلا نتشبه بغيرنا.
انظر الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة ج/ 3 ص/914 -915 ويراجع سؤال رقم:( 11446). الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد المصدر للتأكد..