القاهرة – خلود أبوالمجد. نشرت الفنانة المغربية دنيا بطمة تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام عبر خاصية ستوري في أول تعليق لها على قرار حبسها لمدة عام في القضية الشهيرة إعلاميا حمزة مون بيبي وكتبت. فإن نوائب الدنيا تدور وعند الله تجتمع الخصوم. قل للشامتين صبراً .. فإن نوائب الدنيا تدور. فان نوائب الدنيا تدور كذا قال المتنبى لكل شامت و عدو و ظالم انتظر دورك من اقدار الله عز و جل فما فعلتة سوف ينقلب عليك يوما ما حتى وان طال الزمن من روائع المتنبى كلمات مما قال ابو الطيب. وقل للشامتين صبرا فإن نوائب الدنيا تدور. Mallouh noormallouh on Instagram. انقر للمشاركة على WhatsApp فتح في نافذة جديدة اضغط للمشاركة على تويتر فتح في نافذة جديدة.
، وكم من مظلوم مات فى الأحراش والأدغال دون مغيث أو وداع أو لحظة قرب من الأحباب! ، ورحم الله شاعرا أنشدنا (فقل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون ما لقينا وأتساءل: ماذا دهانا؟ وما هذا الذى أصابنا جميعا؟ ولماذا هذه الشماتة وهذا التشفى فى خلق الله؟ لماذا نشمت فى مصائب الناس، أو مرضهم أو فشلهم أو خراب ديارهم؟ وقد كنا يوما نحزن لحزن الجار ونفرح لفرحه، ونُواسى الجريح ونعزّى المصاب ونَعُودُ المريض، ونفتح بيوتنا لاستقبال الوافدين لعزاء الجار أو زيارته، نطعمه مما نطعم، ونسقيه مما نسقى، وقد كنا أقل تدينا وهوسا بمظاهر التدين وشكله والتفاخر به، إلا أن الناس كانوا أكثر رحمة ومحبة وسلامًا. من هذا المقال، أدعو خبراء الاجتماع وعلماء النفس والمراكز البحثية المتخصصة إلى القيام بدورها الذى يجب عليها القيام به، دون انتظار توجيهات أو قرارات سياسية، لدراسة هذه الظاهرة الخطيرة، التى أزعم أنها قد تمكنت من الأغلبية الساحقة فى مجتمعنا، وهى ظاهرة «التشفى» و«الشماتة» و«الغل» إلى «الفُجور فى الخصومة» فى خلق الله، بل وصلت إلى داخل البيت الواحد بين الأقارب والإخوة، حتى تجمعت ودفعت المجتمع إلى جرائم لم يكن لنا بها عهد أو َمعرفة من قبل.. وقل للشامتين صبرًا.. فإن نوائب الدنيا تدور | الحكاية. وإن كنا نسمع عنها يوما كنا نحسبها من فعل الشياطين ونستبعدها عن الوحوش الكاسرة فى الغابات.
وقُل للشامتين بنا افيقوا.. فإن نوائب الدنيا تدورُ! - YouTube
من هذا المقال، أدعو خبراء الاجتماع وعلماء النفس والمراكز البحثية المتخصصة إلى القيام بدورها الذى يجب عليها القيام به، دون انتظار توجيهات أو قرارات سياسية، لدراسة هذه الظاهرة الخطيرة، التى أزعم أنها قد تمكنت من الأغلبية الساحقة فى مجتمعنا، وهى ظاهرة «التشفي» و«الشماتة» و«الغل» إلى «الفُجور فى الخصومة» فى خلق الله، بل وصلت إلى داخل البيت الواحد بين الأقارب والإخوة، حتى تجمعت ودفعت المجتمع إلى جرائم لم يكن لنا بها عهد أو َمعرفة من قبل.. وإن كنا نسمع عنها يوما كنا نحسبها من فعل الشياطين ونستبعدها عن الوحوش الكاسرة فى الغابات.