الاضطلاع بالمهام التي يحددها الأمين العام؛ والمدير في مكتب نائب الأمين العام مراقب لمجموعه الأمم المتحدة الإنمائية. التاريخ كانت الكندية لويز فريشية النائبة الاولي للأمين العام للأمم المتحدة، التي شغلت المنصب من 1998 إلى 2005. وقد عينها الأمين العام كوفي عنان في المنصب وتولت مهامها في 2 مارس 1998. في 2005، وردا على انتقادات من جانب رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي السابق بول فولكر لفشله في أداره برنامج النفط مقابل الغذاء في العراق، أعلنت فريشية استقالتها. وظلت في منصبها حتى 31 مارس 2006. في مارس 2006 أعلن ان مارك مالوش براون من المملكة المتحدة سيخلف لويز فريشيت نائبا للأمين العام في 1 ابريل 2006. وقد ترك براون منصبه بالتزامن مع مغادره كوفي عنان أمينا عاما في 31 /ديسمبر 2006. المصدر:
قالت إيري كانيكو مساعدة المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إن الأمين العام أنطونيو جوتيريش سيزور موسكو يوم الثلاثاء، وسيجتمع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضافت كانيكو للصحفيين في إفادة صحفية في نيويورك أن جوتيريش سيعقد أيضا اجتماع عمل، ويحضر مأدبة غداء مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف. وقالت كانيكو إن جوتيريش "يأمل في إجراء محادثات حول ما يمكن القيام به لإحلال السلام في أوكرانيا بشكل عاجل". وقد طلب جوتيريش يوم الثلاثاء من بوتين استقباله في موسكو، ومن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي استقباله في كييف، في رسالتين منفصلتين تم تسليمهما إلى البعثتين الدائمتين للبلدين لدى الأمم المتحدة. كما دعا جوتيريش إلى وقف إنساني للقتال في أوكرانيا في عيد القيامة لمدة أربعة أيام، بهدف السماح بالمرور الآمن للمدنيين من أجل مغادرة مناطق الصراع، وتوصيل المساعدات الإنسانية إلى المناطق الأشد تضررا.
الكرملين: بوتين سيلتقي الأمين العام للأمم المتحدة الذي يصل موسكو يوم 26 نيسان 22/04/2022 | 19:05 أفاد الكرملين أنَّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلتقي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الذي يصل موسكو يوم 26 نيسان/أبريل لإجراء محادثات مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف. المصدر:وكالة سبوتنيك
شدد الأمين للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الإثنين، على ضرورة وقف القتال في أوكرانيا، قائلا: "القتال في أوكرانيا يجب أن يتوقف". وطالب أنطونيو غوتيريش بضرورة احترام سيادة أوكرانيا وحماية أراضيها. وأضاف الأمين للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن المنظمة لن تتخلى عن الشعب الأوكراني. وأشار إلى أن فكرة نشوب صراع نووي أمر لا يمكن تصوره ولا مبرر لاستخدام الأسلحة النووية. وأعرب عن أمله أن تسهم المباحثات بين الجانبين الروسي والأوكراني في حلحلة الأزمة. ودعا الأمين للأمم المتحدة جميع الأطراف في الأزمة الأوكرانية إلى ضمان الوصول الآمن والسريع للمساعدات الإنسانية. بدوره، اعتبر رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة عبد الله شاهد الهجوم الروسي على أوكرانيا إهانة لكل مؤسسي المنظمة. وأعرب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة عن أمله أن تؤدي المباحثات الروسية الأوكرانية إلى تحقيق السلام. من جانبه، قال المندوب الأوكراني لدى الأمم المتحدة إن الرئيس الروسي وضع قدراته النووية على أهبة الاستعداد وهذا أمر جنوني. وأشار المندوب الأوكراني إلى أن روسيا تسعى لاحتلال أوكرانيا منذ عام 2014، لافتا إلى أن روسيا تستخدم كافة إمكانياتها في الهجوم على أوكرانيا.
دعم أكثر الفئات تأثرا على الصعيد العالمي، قال الأمين العام إن شخصا واحدا من كل ثلاثة غير محمي من تداعيات أزمة المناخ "وستة من كل 10 أشخاص في إفريقيا ليسوا محميين بعد. هذا غير مقبول. " وأشار إلى أن البنية التحتية - في العديد من الأماكن، ولا سيما المجتمعات التي تعيش في مناطق شديدة التأثر بالمناخ- بحاجة إلى أن تكون مقاومة لآثار المناخ. وتابع: لقد دعوت جميع الجهات المانحة والشركاء التقنيين للعمل مع حكومات هذه الدول والأمم المتحدة لتحديد المشاريع والبرامج وتمويلها. كما أنني أضغط لتذليل العقبات التي تمنع الدول الجزرية الصغيرة وأقل البلدان نموا من الحصول على التمويل الذي هم في أمس الحاجة إليه. وشدد الأمين العام على أننا بحاجة إلى زيادات هائلة لتحقيق هذا التحول والاستثمار في التكيف والمرونة، داعيا المؤسسات المالية الدولية إلى إعطاء أولوية أكبر لهذا الجانب. الحرب في أوكرانيا وكوفيد-19 وقال الأمين العام إن أزمة المناخ تحدث في سياق من التحديات، خاصة بالنسبة للفئات الأكثر ضعفا، مشيرا إلى أن التعافي من كـوفيد-19 "متفاوت بشكل فاضح. " وتعاني البلدان النامية من وطأة تضخم قياسي، وارتفاع أسعار الفائدة، وأعباء الديون التي تلوح في الأفق، وحذر من أن تداعيات الحرب الروسية في أوكرانيا تهدد بتقلب الأسواق العالمية للغذاء والطاقة - مع تداعيات كبيرة على أجندة المناخ العالمي.
5 درجة مئوية.. من خلال تحقيق نتائج ملموسة هذا العام بشأن تحالفات المناخ لمساعدة الاقتصادات الناشئة على التخلص التدريجي من الفحم، من خلال الإسراع في إزالة الكربون من القطاعات الرئيسية مثل الشحن، والطيران، والصلب، والأسمنت. ومن خلال حماية الفئات الأكثر ضعفا وضمان التركيز المتساوي على التكيف مع آثار المناخ. وشدد الأمين العام على أن هذا هو السبيل الوحيد الذي سننقذ به هدف الـ 1. 5 درجة مئوية، مشيرا إلى أن الحفاظ على هذا الهدف في متناول اليد يتطلب "انخفاضا بنسبة 45 في المائة في الانبعاثات العالمية بحلول عام 2030 وحياد الكربون بحلول منتصف القرن. هذه المشكلة لم تحل في جلاسكو في الواقع، المشكلة تزداد سوءا. العواقب الوخيمة في كل مكان ووفقا للالتزامات الوطنية الحالية، يقول الأمين العام إنه من المقرر أن تزيد الانبعاثات العالمية بنسبة 14 في المائة تقريبا خلال القرن الحالي. "في العام الماضي وحده، زادت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالطاقة العالمية بنسبة 6 في المائة لتصل إلى أعلى مستوياتها في التاريخ. ارتفعت انبعاثات الفحم إلى مستويات قياسية. نحن نسير نائمين نحو كارثة مناخية. وتحدث عن ارتفاع درجة حرارة كوكبنا بالفعل بما يصل إلى 1.