ما حكم القصة البيضاء إذا اختلطت بقليل من الأصفر؟ وهو الحكم الذي نتعرف عليه، إذ إن المرأة في حيرة شديدة من انتهاء الحيض، خاصة إذا كانت الإفرازات لا تظهر بيضاء في آخر فترة الحيض. النقاء والأحكام الأخرى ذات الصلة. ما هي القصة البيضاء؟ عند بعض العلماء، يمكن تعريف الإفرازات البيضاء بأنها رطوبة بيضاء نقية نقية تخرج من رحم المرأة بعد انقطاع الطمث، وهي أيضًا الجص. الخط الأبيض مثل بياض البيض، وهو الخيط الأبيض الذي يخرج من المرأة في آخر أيام الدورة بعد انقطاع الطمث، وهو دليل على الطهارة. باختصار القصة هي ماء أبيض يخرج من المرأة في آخر أيام الحيض. اقرأ أيضا: ما حكم القصة البيضاء إذا اختلطت بقليل من الأصفر؟ والقصة البيضاء إذا اختلطت بها صفرة قليلة لا تعتبر دليلا على الطهارة ؛ لأن القصة البيضاء لا تصفر في أيام الطهارة، وإن كانت صفراء فهي ليست بيضاء في ذلك الوقت، وذلك. ما حكم القصة البيضاء إذا خالطها قليل من الصفرة؟ – عرباوي نت. الحالة ليست نقية إلا إذا كانت خالية من الصفرة، إذا لم تتجاوز أكثر من فترة زمنية. الحيض، وعلامة الطهارة التي يقرها العلماء: أن ترى بياضاً خالياً من الصفرة والبنى، وإلا فإنه لا يحكم به في هذه الحال، ومع وجود الشك تبقى المرأة في الحيض حتى تكون.
كتاب حاشية الروض أنه إذا شعرت المرأة بالجفاف ورأت ذلك وتأكدت منه وجب عليها الاغتسال للطهارة والصلاة والصوم. قصة بيضاء مع اللون البني الإفرازات البيضاء ذات اللون البني لا تعتبر دليلاً على الطهارة ؛ لأن الإفرازات البيضاء في هذه الحالة ليست بيضاء، وإنما إفراز بني إذا جاءت أثناء الحيض قبل نزول الدم، وقد تحدثنا بالفعل. حول الفرق بين الإفرازات البنية والصفراء والإفرازات البيضاء. الفترة التي يثبت فيها جفاف الدورة الشهرية جادل العديد من العلماء بأن الفترة التي يمكن للمرأة أن تتأكد خلالها من جفاف الحيض وانتهائه تمامًا هي يوم كامل تقريبًا. إذا لم تلاحظ صفرة أو كدرة على المرأة أن تطهر من الحيض حالا. في نهاية مقال بعنوان: ما حكم القصة البيضاء إذا اختلط بها الأصفر الصغير؟ تعرفنا على قصة المرأة البيضاء في الفقه، حيث تعرفنا على القصة البيضاء للصفرة ابن باز، وعرفنا حكم الميل الأبيض للقصة الصفراء، وغيرها من الأحكام والمعلومات الشرعية.
تاريخ النشر: الأربعاء 4 جمادى الآخر 1441 هـ - 29-1-2020 م التقييم: رقم الفتوى: 412153 25501 0 السؤال هل القصة البيضاء مائلة للاصفرار؟ لأني في آخر أيام حيضي أعاني من هذا الأمر؛ لأنها تخرج مني إفرازات مائلة للاصفرار بدرجة قليلة جدًا، حيث لونها كلون العجين تقريبًا، وقرأت في موقعكم قسم الاستشارات هذا "ومهما كان لون هذه الإفرازات -مائلاً للصفرة أو أبيض أو شفافاً-، فيجب اعتباره علامة على الطهر، لأنه لا يحتوي دمًا، وهو ليس ناتجًا عن بطانة الرحم -كما سبق وذكرت-، هذا والعلم عند الله عز وجل. فهل أغتسل عندما أرى هذه الإفرازات المائلة للاصفرار قليلة؟ علمًا أنني لا أذكر أني رأيت إفرازات تخرج مني بشكل أبيض تمامًا غير مصحوبة باصفرار قليل غير الودي. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالقصة البيضاء سائل أبيض لا يخالطه صفرة، فما كان يخالطه صفرة مما ترينه فليس هو القصة البيضاء، وانظري الفتوى: 375109 ، وإذا لم تكوني ترين القصة البيضاء، فعلامة الطهر التي تعتبرينها هي الجفوف، وهي أن تدخلي القطنة الموضع، فتخرج نقية ليس عليها أثر من دم أو صفرة أو كدرة، فمتى رأيت الجفوف، فقد طهرت، ووجب عليك أن تغتسلي.