وكشف بوفون في وقت سابق، أنه رفض اللعب لبرشلونة في عام 2001، بناءً على نصيحة والده، الذي أشار إليه باللعب ليوفنتوس. وبعد هبوط يوفنتوس عام 2006 إلى الدرجة الثانية بسبب فضيحة التلاعب بنتائج المباريات الشهيرة بـ"الكالتشيوبولي"، حاول ريال مدريد التعاقد مع بوفون. لكن الحارس المخضرم فضَّل البقاء مع السيدة العجوز والقتال من أجل العودة إلى الدرجة الممتازة سريعاً، عكس زملائه في ذلك الوقت زلاتان إبراهيموفيتش وفابيو كانافارو وإيمرسون وليليان تورام وجانلوكا زامبروتا في أيار 2013، لمّح سواريز إلى أنه يفكر في الانتقال إلى ريال مدريد، لو أبدى النادي الملكي اهتماماً به. وتعرض سواريز لضغوط كبيرة من الصحافة الإنجليزية بعد واقعة العض الشهيرة بحق برانيسلاف إيفانوفيتش، مدافع تشيلسي، ليفكر بشكل جدي في الرحيل عن الدوري الإنجليزي. وقال سواريز: "أحب ليفربول لكني عانيت كثيراً من الصحفيين الإنجليز الذين كانوا ينتقدونني بطريقة غير عادلة، بسبب سلوكياتي وليس أدائي كلاعب. " وعن ريال مدريد، أكد سواريز: "لم يحدث شيء مؤكد حتى الآن، لكن سيكون من الصعب أن يقول المرء لا لريال مدريد. " وفي تشرين الثاني 2014، اعترف سواريز بوجود مفاوضات سابقة للانتقال إلى "الميرنغي"، لكنه رفض العرض، لأن قلبه لم يتقبل فكرة اللعب لريال مدريد.
ارتدى لوكا مودريتش شارة القيادة خلال فوز ريال مدريد 2-1 خارج أرضه على إلتشي ظهر أمس، بسبب غياب كريم بنزيما عن الفريق، وانتقل إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد المباراة للتعبير عن فخره بقيادة النادي أخيرًا. فاز ريال مدريد بالمباراة بفضل ثنائية رائعة من فينيسيوس جونيور، واحتضنه مودريتش بحرارة احتفالًا به. وكتب مودريتش على وسائل التواصل الاجتماعي: "فخور بشارة قائد ريال مدريد للمرة الأولى، أداء جيد من الفريق". سارع ماركو أسينسيو وفينيسيوس إلى تقديم تهنئة للكرواتي، لكن رد فعل سيرجيو راموس كان الأكثر تميزًا. راموس الموجود الآن في باريس سان جيرمان ولكنه أحد أكثر القادة شهرة ورمزية في تاريخ ريال مدريد، ولا يزال قريبًا من مورديتش، وعلّق: "هكذا يكون حقًا القائد، رجل عظيم". اقرأ أيضًا.. موندو ديبورتيفو توضح موقف بنزيما من مباراة ريال مدريد وشاختار بـ دوري أبطال أوروبا كان راموس ومودريتش يقضيان عطلاتهما معًا في الماضي، وحافظا على ذلك رغم رحيل الإسباني لفرنسا. راموس لم يخض أول مباراة تنافسية له مع باريس سان جيرمان منذ انضمامه في الصيف، بسبب الإصابات. يعد مودريتش اختيارًا طبيعيًا كواحد من قادة ريال مدريد، رغم أنها المرة الأولى التي يرتدي فيها شارة القيادة.
بعد 4 سنوات لعب فيها في يوفنتوس بعدما رحل عن مانشستر يونايتد، استنتج السير أليكس فيرغسون، مدرب يونايتد الأسطوري، أنه تخلى عن نجم استثنائي. ونجحت إدارة "الشياطين الحمر" في استعادة بوغبا في عام 2016 مقابل 89 مليون جنيه إسترليني، لتغلق الباب أمام المئات من الشائعات التي ادعت اقتراب النجم الفرنسي من التوقيع لريال مدريد. في ذلك الوقت، اعترف زين الدين زيدان، مدرب ريال مدريد حينها، بأن النادي يقاتل من أجل بوغبا، لكن وكيله مينو رايولا أكد أنّ قلب اللاعب في مانشستر. وقال زيدان: "أريد بوغبا في ريال مدريد، لكن خمسة أو ستة أندية أخرى كانت تلاحقه أيضاً، لم أتحدث معه عن سوق الانتقالات عندما كان يشارك في يورو 2016". وأضاف: "ثم ذهب في إجازة، لأنه كان متألماً من خسارة النهائي (ضد البرتغال)، لذلك ذهبت لمقابلته في ميامي، لكنه أوضح لنا أن مانشستر يونايتد هو موطنه". تربَّع توتي على عرش قلوب مشجعي فريق روما، الذي لعب له طوال حياته، ليكون النجمَ الأسطوري الأول في تاريخ "ذئاب" العاصمة الإيطالية. ولعب توتي بقميص روما 785 مباراة في جميع البطولات، أحرز خلالها 307 أهداف وقدم 186 تمريرة حاسمة، وتُوج بلقب الدوري الإيطالي مرة واحدة، ومثله في كأس السوبر الإيطالي، ولقبين في الكأس، إضافة إلى كأس العالم مع منتخب بلاده في 2006.