اللهم أسلمت نفسي إليك و فوضت أمري إليك و ألجأت ظهري إليك رهبة و رغبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت و بنبيك الذي أرسلت. اللهم اني اسلمت نفسي اليك. اللهم أسلمت نفسي إليك وفوضت أمري إليك ووجهت وجهي إليك وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إل. اللهم إني أسلمت نفسي إليك وألجأت ظهري إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك رهبة منك ورغبة إليك لا. قال النبي صلى الله عليه وسلم. 5 hours ago- اللهـم أسـلمت نفـسي إلـيك وفوضـت أمـري إلـيك ووجـهت وجـهي إلـيك وألـجـات ظهـري إلـيك رغبـة ورهـبة إلـيك لا. 3- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم. عن البراء بن عازب يقول. عن البراء بن عازب قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى. اللهم إني اسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك - YouTube. أمنت بكتابك الذى أنزلت ورسولك الذى أرسلتلا اله الا أنت. إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم. اللهم إني أسلمت نفسي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك. – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا أخذ مضجعه قال. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني أنت الحي الذي لا يموت والجن. اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك آمنت.
ويحتمل أن يكون ذلك من قبيل الحال، يعني: ألجأتُ ظهري إليك حال كوني راغبًا في ثوابك، راهبًا من عقابك، وهذا يُشبه ما يُسمَّى: باللَّف والنَّشر، فاللَّف والنَّشر أن يذكر قضايا يُجملها، ثم بعد ذلك يذكر بعده أمورًا ترجع إلى المذكورات جملةً قبله، فهنا فوضتُ أموري رغبةً وطمعًا في ثوابك، رغبةً هذا يرجع للرَّغبة، ألجأتُ ظهري عند مَن فسَّره بما يكون من محاذرة المكروه، فيكون من قبيل العوذ واللُّجوء إلى الله مما يخافه ويكرهه، فيكون ذلك مُتعلِّقًا بقوله: رهبةً ، فيكون ذكر جملةً من الأمور منها ما يتَّصل بالرَّغبة، ومنها ما يتَّصل بالرَّهبة. ثم عقَّب ذلك بقوله: رغبةً ورهبةً إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك لا مهربَ ولا ملاذَ ولا مخلصَ من الله -تبارك وتعالى- ومن عقوبته إلا بالفرار إليه، فإنَّ مَن خافه لجأ إليه، وفرَّ إليه. اللهم إني أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك. وهذا يُشبه قوله في الحديث الآخر: أعوذ بك منك [5] ، فإنَّ العبد إذا خاف ربَّه -تبارك وتعالى- فإنَّه يلجأ إليه، ويركن إليه. آمنتُ معناه: الإقرار والانقياد والتَّصديق، بكتابك الكتاب هنا مفرد مُضاف، فيحتمل أن يكون المرادُ به العموم، يعني: بكتبك التي أنزلت. ويحتمل أن يكون الكتابُ المقصود به ما نزل على النبي ﷺ، وكأنَّ هذا هو الأقرب، بقرينة ما بعده من قوله: ونبيّك الذي أرسلتَ.
وقد اعد البراء بن عازب_ رضي الله عنه_ هذا الحديث عن النبي صلي الله عليه وسلم، ليتقنه، فقال: { آمنت بكتابك الذي أنزلت ورسولك الذي أرسلت} فرد عليه النبي عليه الصلاة والسلام، وقال قل: { ونبيك الذي أرسلت} ولا تقل: { ورسولك الذي أرسلت}. قال أهل العلم: وذلك لان الرسول يكون من البشر ويكون من الملائكة، كما قال الله عن جبريل: { إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ(19) ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِين} التكوير:20،19)، وأما النبي صلي الله عليه وسلم فلا يكون إلا من البشر. اللهم أسلمت وجهي إليك | موقع نصرة محمد رسول الله. فإذا قال: { ورسولك الذي أرسلت} فان اللفظ صالح، لان يكون المراد به جبريل عليه الصلاة والسلام، لكن إذا قال: { ونبيك الذي أرسلت} اختص بمحمد صلي الله عليه وسلم، هذا من وجه ومن وجه آخر: انه إذا قال: { ورسولك الذي أرسلت} فان دلالة هذا اللفظ علي النبوة من باب دلالة الالتزام، وأما إذا قال: ( نبيك) فانه يدل علي النبوة دلالة مطابقة، ومعلوم إن دلالة المطابقة اقوي من دلالة الالتزام. الشاهد من هذا الحديث قوله: { وفوضت أمري إليك}وقوله: { لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك} فان التوكل: تفويض الإنسان أمره إلى ربه، وانه لا يلجا ولا يطلب منجى من الله إلا إلى الله عز وجل، لأنه إذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له، فإذا أراد الله بالإنسان شيئا فلا مرد له إلا الله عز وجل، يعني: إلا إن يلجا إلى ربك_ سبحانه وتعالى_ بالرجوع إليه.
فهيم 6 2013/01/24 (أفضل إجابة) لااله الاالله محمد رسول الله فلا ملجا و لا منجي منك الا إليك.... أسّتغفرٌ ﺂللَّہ ﺂلعَظيمّ ﺂلذيّ لٱ إلہْ ﺂلٱ ھُۆ ﺂلحيـَﮱ ﺂلقيۆم ۆ أتۆب إليھُ♥
وبهذا الذكر الذي أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث يظل النائم – أيضاً – في مأمن من هواجس النفس، ووساوس الشيطان، فلا يرى من الأحلام ما يزعجه، ولا يعتريه الأرق، ولا يصيبه القلق، ولا يعكر صفو قلبه شيء من الهم والحزن وواردات الخواطر، ولا سيما لو نام على طهارة. وأول ما أوصى به النبي – صلى الله عليه وسلم – البراء بن عازب هو الوضوء، فقال: "إِ ذَا أَتَيْتَ مَضْجَعَكَ فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلَاةِ ". أي: إذا أردت الإتيان إلى مضجعك، وليس المعنى: إذا انتهيت إليه فتوضأ. وهذا كقوله تعالى: { إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ} (سورة المائدة: 6) أي: إذا أردتم القيام. وقوله – جل شأنه-: { فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ} (سورة النحل: 98) أي: إذا أردت أن تقرأ القرآن. والمضجع – بفتح الميم – هو: محل النوم. في شرح شرح حديث اللهم إني أسلمت نفسي إليك - information. ومعنى: " فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلَاةِ ": توضأ كما تتوضأ للصلاة. وهذا التشبيه يدفع توهم من يحمل الوضوء على معناه اللغوي، كغسل الوجه واليدين من غير نية تحصيل الطهارة من الحدث. وهذا الوضوء مستحب عند النوم لمن لم يكن على طهارة، فإن كان على وضوء لا يستحب في حقه تجديد الوضوء، وإن كان الوضوء على الوضوء نور على نور.