فيما يبلغ الاستهلاك الفعلي 7. 5 مليون طن. وبلغ حجم التصدير من الحديد المصري 1. 311 مليار دولار. نسبة الحديد في جسمك أثناء الحمل | المرسال. وذلك خلال الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى سبتمبر/ أيلول 2021. أنواع مصانع الحديد كذلك، تنقسم مصانع الحديد والصلب في مصر إلى 3 أنواع، وهي: أولًا مصانع متكاملة. وهي تنتج من الخامات الاستخراجية وحتى المنتج النهائي وأبرزها عز الدخيلة. وثانيًا الشركات نصف المتكاملة وتنتج المنتج النهائي من صهر الخردة أو الحديد الإسفنجي. ثالثًا مصانع الدرفلة التي تقوم بشراء عروق الصلب من مصدر محلى أو مستورد ودرفلتها إلى حديد التسليح.
تصدير مصر يصل 70دولة بنهاية مايو 2021 تراجع إنتاج الحديد فى مصر خلال يناير بنسبة%14 شريف عيسى 7:03 ص, الثلاثاء, 3 أغسطس 21 أظهرت البيانات الصادرة عن البنك المركزى المصرى تراجع إنتاج مصر من الحديد خلال يناير من العام الحالى بنسبة تصل إلى%14. 1، ليهبط إلى 526. 7 ألف طن، مقارنة مع حجم الإنتاج خلال نفس الشهر من 2020، والذى بلغ 613 ألف طن، كما هبط معدل الإنتاج بنسبة تصل إلى%33. 6 مقارنة بمعدل الإنتاج خلال ديسمبر من العام الماضى، والذى سجل 793. في الحديد ولا في العالم. 3 ألف طن. كما أشار تقرير المجلس التصديرى لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية إلى أن صادرات مصر من الحديد والصلب ارتفعت خلال الشهور الخمس الأولى من العام الحالى بنسبة تصل إلى%179، لتقفز إلى 584 مليون دولار، مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضى والتى قدرت بـ 209 ملايين دولار، بعد أن تمكنت السوق المحلية من فتح 15 سوقًا تصديرية جديدة بأفريقيا وآسيا. وارتفع عدد الدول التى تصدر مصر إليها منتجاتها من الحديد والصلب إلى 70 دولة بنهاية مايو 2021، بعد أن كانت فى أبريل من العام نفسة تقدر بـ 55 دولة، مع العلم أن 6 دول تمكنت من الاستحواذ على ما يقرب من%79 من إجمالى الصادرات.
هذا موضوع مهم جدًّا في مصر، أسعار حديد التسليح قفزت إلى أرقام مهولة في زمن قياسي، من 15 ألف جنيه للطن إلى 21 ألفًا في غضون وقت قصير جدًّا، زيادة غير منطقية، وتتصادم مع العقل، وتتعارض مع آليات السوق والاقتصاد الحر. نحو 6 آلاف جنيه زيادة للطن الواحد في قفزات سعرية خلال أيام، هذا انفلات في سوق الحديد، وتعطيل وتجميد للمشروعات القائمة في الإسكان والتعمير والبنية التحتية، ورفع كلفتها، أما عن المواطن الراغب في بناء بيت، أو إضافة طابق، أو جزء من طابق لأحد أولاده مثلًا، فإنه لن يقدر على مجاراة الأسعار الكبيرة في المواد الخام للبناء، التي لا تقتصر على حديد التسليح فقط، إنما تشمل الأسمنت (بلغ سعر الطن 1900 جنيه، ثم تراجع إلى 1500، وهو سعر مبالغ فيه أيضًا) والجبس والزلط والحصى والرمل والطوب، أسعارها ارتفعت كذلك. وهيكل البناء بند واحد ضمن بنود متعددة في إقامة بيت أو طابق في بيت، هناك التشطيبات والمواد الخام، وأجور الحرفيين والعمال، وهذه قصة أخرى في الارتفاعات السعرية التي تصيب العقل السليم بالهذيان. في الحديد ولا فيك. هذه الارتفاعات هي سمة الحياة في هذه المرحلة، التي لا تترك شيئًا، كبيرًا أم صغيرًا، مهمًّا أم بسيطًا، أساسيًّا أم هامشيًّا، محليًّا أم مستوردًا، إلا وطالته دون رحمة، وجعلته صعب المنال، وهي تعيد تدوير الذاكرة لما كانت عليه الأسعار والتكاليف في المراحل والعهود السابقة.