وتابعت: "يا إلهي، لابد أنهم يتساءلون ما الذي يجعل أزمتهم الإنسانية (الأفغان) غير مهمة، هل هو لون بشرتهم؟ هل لأنهم ليسوا من البيض؟ أم لأنهم ليسوا أوروبيين؟ أو لأن مشاكلهم تأتي من سلاح أميركي أو غزو أميركي؟" ووجهت العضوة في البرلمان الأوروبي انتقادا مباشرا للرئيس الأميركي جو بايدن ، بالقول: "هل لأن قرار نهب ثروات بلادهم اتخذه رئيس أميركي مستبد وليس رئيس روسي؟" واختتمت حديثها بالقول: "يا إلهي، كل الحروب شريرة.. وكل الضحايا يستحقون الدعم.. مساعدة زواج الرياض التعليمية. وحتى نصل إلى تلك الصفحة، فإننا لا نملك مصداقية على الإطلاق". "تفرقة عنصرية" يأتي ذلك الخطاب في الوقت الذي شهدت فيه وسائل التواصل الاجتماعي في مختلف أنحاء العالم، حملات غاضبة تهاجم ما وصف بأنه " تفرقة عنصرية " في التغطية الإعلامية للأحداث في أوكرانيا، خاصة فيما يتعلق بأزمة اللاجئين. وظهر العديد من المحللين والصحفيين في وسائل إعلام غربية، وهم يؤكدون ضرورة مساعدة لاجئي أوكرانيا، لأنهم "من البيض ومن أصحاب العيون الزرقاء"، في إشارة إلى أنهم "قريبون" من المواطن الأوروبي، وبالتالي فإن "المساعدة ضرورية". ووصل الأمر في عدد من التغطيات الإعلامية، إلى المقارنة بشكل مباشر بين اللاجئين، بناء على جنسيتهم، بالقول إنه "يجب مساعدة الأوكراني، فهو ليس كالعراقي أو الأفغاني".
- مساعدة زواج الرياض التعليمية
مساعدة زواج الرياض التعليمية
مظهر الأغنياء
وذكر "د. مساعدة زواج الرياضية. المقبل" أنه من واقع تجربته فإنه يرى أن جميع الآباء حريصون على البحث عن رجل جيد ليزوجه ابنته، غير ممانعين في إعاناتهم، ولكن في ظل ارتفاع الأسعار وقلة الدخل، قد تجعل قدرة الأب على مساعدة أبنائهم محدودة، موضحاً أن طبيعة الفقير أنه "مولع" بتقليد الغني القادر، لذلك قد يضطر لتحمل ما لا يطيق من أجل إقامة حفل زواج يُرضي الناس، أو تقديم هدايا مبالغ فيها لعروسه، حتى لا يقال عنه فقيرا، وهذا يدخل في عمق ثقافتنا التي قد نتنكر فيها لحقيقة وضعنا المالي، مشيراً إلى أن الجميع يحبون الظهور بمظهر الأغنياء، فحفلاتنا وبيوتنا واجتماعتنا شكلها واحد رغم اختلاف الظروف المالية. مو معقول الشاب يتحمل «المهر والذهب والسكن والحفل والسفر».. يعني 300 ألف ريال مافيها «طقت عصا»! تهادوا تحابوا
ويرى "د.
«الرياض» سلطت الضوء على هذه الموضوع وطرحت عدداً من التساؤلات، أما آن الأوان أيها الآباء أن تعوا حقيقة أنّ لبناتكم حقاً في تلك المبالغ المالية التي تدفعونها من أجل تزويج أولادكم الذكور؟، وهل مازالت مساعدة البنت في زواجها تعد نقصاً أوعيباً؟.. ألا يرى كل أب منصف أنّه آن الأوان لأن يعتبر منزل زوج ابنته منزلاً لابنته أيضاً؟. علبة عصير
في البداية قال «د. يوسف العارف» إنّ تقديم التنازلات يكون خوفاً من بعض الأزواج الذين لايقدرون الجميل، حيث يعتبرها بعضهم نقصاً في الزوجة، وقد زوّج أحدُ الكِرَام ابنته ودفع لها هو المهر ولم يطلب من زوجها مهراً سوى ريال واحد، وبعد سنوات من الزواج رجعت إليه ابنته وهي تبكي وتقول إنّ زوجها كل يوم يذلها بقوله «انت مثل علبة العصير تنباع بريال»، لينتهي الأمر بالطلاق، ورغم أنّ مثل هذه الحالة تعتبر شاذة، لكن لها الأثر السلبي في نفوس الآباء، بحيث زُرِع الخوف من تكرارها في قلوب الكثير من الآباء وجعلتهم يصرّون على غلاء المهور؛ كضمان لبناتهم من الإذلال. المبالغة في الحفلات ترهق العريس كثيراً
عزوف الشباب
وأضاف «د. أحمد 22 من الرياض رجل اريد زواج مسيار بشروط ميسرة | زواج مسيار السعودية | أكبر موقع زواج المسيار في الوطن العربي. يوسف» ما نطالب به هو أن يساهم الآباء بجزء من تكاليف حفلات زواج بناتهم، أو التخفيف من الشروط التي ترهق كاهل الزوج، لأنّه مع الأسف الشديد يشترط بعض الآباء على زوج البنت أن يكون حفل الزواج في قاعة غالباً ما تكون قيمة إيجارها باهظة الثمن، وربما اشترطت أمّ العروس وجود مغنية تحيي الحفل ساعتين بآلاف الريالات، ولذلك يتوجيب على الآباء التيسير في هذا الجانب؛ لأن من مسببات عزوف الشباب عن الزواج التكاليف المبالغ فيها لحفل الزواج في زمننا الحاضر.