كشفت الفنانة نجوى فؤاد عن ندمها لدخولها الوسط الفني وخسارتها كل أسرتها وأهلها وحرمانها من الإنجاب، وذلك بسبب معاملة الفنانات والفنانين الحاليين لها. وقالت نجوى فؤاد خلال استضافتها في برنامج "كلام الناس" مع الإعلامية ياسمين عز: "ندمت على دخولي الوسط الفني في السنوات الأخيرة، وندمت إني ما أنجبت وضحيت بدراستي و أهلي بالسعودية وسبتهم وجيت هنا، وعشت في أوضة لمدة 4 سنين". كلام جميل عن الفن. وتابعت" جوزي قالي أنجب وأنا رفضت علشان لو جبت عيال أنا رح أقعد في البيت وشكلي يبوظ، فرفضت أخلف، وأنا دلوقتي ندمانة". و اختتمت قولها: "إحنا مبنشوفش الفنانين ولا بنشوف بعضنا غير لما نلبس الأسود ونروح العزا وهم بيروحوا يتصوروا ويتكلموا كلمتين وخلاص كل شيئ يرجع لطبيعته.. طب ليه مكلمتوه وهو عايش وحي بينكم".
وكان التوتم يزخرف بالنقش ليروي قصة أسلافه أو تاريخهم. وفي المجتمعات الصغيرة كانت الفنون تعبر عن حياتها أو ثقافتها، فكانت الإحتفالات والرقص تعبر عن سير أجدادهم وأساطيرهم حول الخلق أو مواعظ ودروس تثقيفية. وكثير من الشعوب كانت تتخذ من الفن وسيلة لنيل العون من العالم الروحاني في حياتهم. فن - المعرفة. وفي المجتمعات الكبري كان الحكام يستأجرون الفنانيين للقيام باعمال تخدم بناءهم السياسي كما في بلاد الإنكا، فلقد كانت الطبقة الراقية تقبل علي الملابس والمجوهرات والمشغولات المعدنية الخاصة بزينتهم إبان القرنين 15م- و16 م، لتدل علي وضعهم الإجتماعي. بينما كانت الطبقة الدنيا تلبس الملابس الخشنة والرثة. وحالياً نجد أن الفنون تستخدم في المجتمعات الكبري لغرض تجاري أو سياسي أوديني أو تجاري وتخضع للحماية الفكرية. [2] ويقدّم لنا "ول وايريل ديورانت" تحليله ورؤيته لبدايات الفنون ونشأتها في الجزء الأول من كتابه "قصة الحضارة"، وذلك من خلال نظريات العديد من الفلاسفة والباحثين التي جمعها في رؤيته الخاصة الموحدة بالشكل التالي: [ ولنا أن نقول بأنه عن الرقص نشأ العزف الموسيقي على الآلات كما نشأت المسرحية، فالعزف الموسيقي- فيما يبدو- قد نشأ عن رغبة الإنسان في توقيع الرقص توقيعاً له فواصل تحدده وتصاحبه أصوات تقويه … وكانت آلات العزف محدودة المدى والأداء، ولكنها من حيث الأنواع لا تكاد تقع تحت الحصر… صنعها من قرون الحيوانات وجلودها وأصدافها وعاجها، ومن النحاس والخيزران والخشب.
نشاركك أجمل لحظات عمرك والانتقال إلى مرحلة جديدة، مبارك التخرج وإن شاء الله أيام قادمة سعيدة. تتعالى الآن الأصوات، وتمتزج كل العبارات، وتتحرك الأنامل لتخط كلمات لتبقى في القلب أحلى ذكريات، ولا أملك سوى بضع كلمات لترسم لك التهاني والتبريكات، فأقول لك بكل ما يحمله اسمك من معانٍ مليون مبروك.