دهش الرقيبة ونشر سنابات عبر حسابه قال فيها: "الحقيقة أنا مسرور مثلكم تماماً، ولا نيب مستوعب إن هذه الفيلا من الطوب والخرسانة والتشطيب تنتهي في 35 يوماً". وأضاف: "لو كنت لم أوثقها من قبل وتحديداً في 27 رمضان ووضعت مقطع التوثيق في حينه في غوغل ماب، والآن أوثق من جديد لكنت شككت في المصداقية، ولكن أعان الله شباب وزارة الإسكان لأنه ما عندي حل غير وزارة الإسكان، ومن عنده حل يعطيني إياه، أنا ما عندي حل آخر"، متمنياً أن تنتشر هذه التجربة في أنحاء المملكة. وأفصح الرقيبة عن خبر عده حصرياً حصل عليه وهو أن وزارة الإسكان جادة في تنفيذ مثل هذه الطريقة في البناء وهي: "البناء السريع في 30 يوماً وأقل"، وأضاف: "ممكن في القريب لدى الوزارة اتفاقيات مع مصانع ألمانية لتعميم تجربة منزل الـ 35 يوماً على مستوى المملكة".
أما بالنسبة لسر إقبال السعوديين على (سناب شات) فيقول مدير سناب شات الشرق الأوسط خلال اللقاء إن ذلك بسبب ما يوفره من «خصوصية» مقارنة بباقي التطبيقات، إذ هناك 9 ملايين مستخدم يومي للسناب شات في المملكة، 55% منهم نساء، وأن 50% منهم يطلبون النصائح الشخصية من خلاله لأنهم يثقون بدرجة الخصوصية التي يوفرها التطبيق؛ من خلال خاصية اختفاء المعلومة خلال مدة وجيزة، وكشفه أي محاولة لتصوير الشاشة أو حفظ المحادثة، بالإضافة إلى سرعة التفاعل. المدهش أنه وبحسب سناب شات فإن سكان الرياض وجدة هم الأكثر تواجداً في هذا التطبيق على مستوى «العالم».. سناب تبوك سناب : نشر ,السعودية ,الرياض , زيادة , متابعين ,تبادل , تعارف ,اضافات ,تبوك , جدة ,مكة , المدينة. وأن السعوديين يستخدمون كاميرا السناب بمتوسط 40 مرة في اليوم، وتصل إلى 45 مرة في شهر رمضان، ويقضون 35 دقيقة يومياً في تصفح السناب شات، و42% منهم يبدؤون صباحهم بتصفحه، بينما 37% يتصفحونه قبل النوم مباشرة، وأن أحد الإعلانات في السناب شات شاهده 3 ملايين شخص؛ 12% منهم استجابوا للإعلان وتفاعلوا معه، وهذا رقم كبير جداً في عالم الإعلان. وسط كل هذه الأرقام المدهشة تخيل ألا يدرك مديرك ماذا يعني ذلك؟!
التفاصيل الاجتماعية وحول مدى استفادة بعض الدول الغربية مما ينشره الشباب في مواقع التواصل الاجتماعي كما حصل في (الرياض لايف) على السناب شات بيّن د.
، وآخر التقط صورة لخزان الغاز في منزله وقال إن لديه "نفط" في المنزل، فهذا عبث ومن فعلو ذلك يسيئون إلى بلدهم من حيث يعلمون أو لا يعلمون. جريدة الرياض | سناب شات يوثق تحدي بناء منزل في 35 يوماً. محتوى مواقع التواصل يحتاج لضبط.. العالم يتابع أدق تفاصيل حياتنا الاجتماعية وأضاف أننا بحاجة إلى نقل صورة صحيحة ومشرفة لبلدنا، لاسيما أننا نمر بظروف حرب وأعين العالم مسلطة علينا، تدفعنا لنقل صورة صادقة تعزز الروح المعنوية لجنودنا الذين يؤدون مهمة وطنية تعود فائدتها على الجميع، مُشدداً على أنه ضد هذا العبث الذي ينم عن تخلف في استخدام التقنية الحديثة وجهل مطبق بقيمتها. نافذة تواصل وأوضح د.
شؤون تعيش (سناب شات) أياماً عصيبة بسبب التحديث الأخير لتطبيقها، ويبرر مدير سناب شات الشرق الأوسط تمسكهم بالتحديث الذي يعارضه الجميع تقريباً بأنهم يسعون من خلاله إلى الإبقاء على ميزة نسبية يتميز بها سناب شات عن غيره؛ حيث يرى أن التحديث الجديد يوفر للمستخدمين الاحتفاظ بأصدقائهم المقربين في قائمة خاصة بهم بعيداً عن قائمة حسابات المشاهير أو تلك التي تكون فيها المتابعة «من طرف واحد»، حيث تخشى سناب شات أن تضيع سنابات الأصدقاء ومناسباتهم السعيدة وسط الكم الهائل من سنابات المشاهير، فيتراجع التفاعل، خصوصاً أنها تراهن على أن 60% من محتوى التطبيق يصنعه المستخدمون أنفسهم. الأرقام في هذا المقال ليست من «عندياتي» بل كشفت عنها (سناب شات)؛ أمس الأول في «ملتقى التواصل الحكومي» ولا مجال إلا تحليلها ومحاولة فهم ما يدور هناك. سناب جاده الرياضية. في المملكة 25 مليون مستخدم لمواقع التواصل الاجتماعي، وقد بلغ معدل النمو العام الماضي فقط 32% (أي الأول عالمياً)، وهو رقم كبير يضاف إليه أن المستخدمين السعوديين يقضون يومياً ساعتين و34 دقيقة كحد أدنى في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي. في العام 2017 فقط تم التقاط 1 تريليون صورة عبر كاميرا السناب شات، وتجاوز مجموع ثواني «السنابات» في العالم 7 سنوات، فيما بلغ عدد (فلاتر السناب) 3 مليارات فلتر.
تايم لايــــن من أحدث المواضيع مناقشة في السنوات الأخيرة، الثلاث سنوات على أقل تقدير، هي قضايا المؤثرين في الشبكات الاجتماعية، بمختلف منتوجاتهم وتوجهاتهم وعطاءاتهم، وبتنوع المنصات التي ينطلقون منها، وهو أمر - أي النقاش - في متناول كل شرائح المجتمع، لأنها معينة جميعا، ومتفاعلة بطريقة أو أخرى مع هذه النماذج. المنطلقات النقاشية متباينة، بحسب كل شريحة، وباختلاف السياق الزماني والمكاني، ولكن هناك قضايا - لو صح وصفها بذلك - يشترك الأغلبية في نقاشها، من ناحية الاهتمام والتداول والتكرار، منها ما يتعلق بالمسائل التسويقية، وغيرها في مسائل الحضور والتأثير، وغيرها عن أخلاقيات النشر والتفاعل والرد، وغير هذا كثير ومختلف. ما يعنيني هنا، أو ما أود مناقشته، هو التعاطي مع محتوى هؤلاء المؤثرين، أو الانتقاد الذي يواجهونه على الدوام، في الماهية والعمق والتسلسل والاستمرارية، ومدى التفاعل مع التغذية الراجعة، والاستجابة لـ"ما يطلبه المشاهدون".. سناب جاده الرياضيات. لذلك، غالبا ما تتضمن النقاشات هذا الجانب، وتطلق الأحكام الذاتية، ويتهم البعض بالسخافة، وغيرهم بالمثالية أو التمثيل، وكذلك "المهايط" وأخريات. في هذه المنطقة تحديدا، عندما ينتقدون ما يقدمه المؤثرون، فأعتقد أن الأمر تحول مع الوقت إلى أزمة، حيث إن أزمة "مشاهير الإعلام الجديد" يمكن اختزالها في تحولهم من العفوية إلى "اللا عفوية"، ومحاولة خلق محتوى هادف، حتى مع عدم الاقتناع بذلك، ولكن رقابة المجتمع وسلطته - التي تتجاوز سلطة القانون أحيانا - تجبرهم على هذا التحول، مما يعني خلق أقنعة جديدة، لا تشبه دواخلهم، ثم يتحولون تدريجيا لأدوات ردة فعل للجماهير فقط، تنتج محتوى لا يشبههم.