وعليك أن تكون صادقاً من نفسك عند تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف، ففي النهاية على الجدول أن يُظهر نقاط القوة ويستخدمها بفاعلية، ويتجنب نقاط الضعف. المصدر:
معرفة درجة الوعي الذاتي لدى المتقدِّم للوظيفة؛ حيث إن هذه الأنواع من الأسئلة تقدِّم للموظف فرصةً لإثبات وإظهار درجة الوعي الذاتي لديه؛ فالموظف المميز هو الذي يعالج نقاط ضعفه وقصوره من خلال مواصلة التعلم خلال حياته المهنية. تبين هذه الأسئلة أيضاً مدى نجاح الموظف في استغلاله لهذه الأسئلة واتخاذه منها فرصةً لإظهار أن مهاراته وخبراته تتناسب تماماً مع الوظيفة، وبأنه على استعدادٍ لتقديم كلِّ ما يلزم لإنجاز المهام الموكلة إليه بهذه الوظيفة. السؤال عن نقاط الضعف يمكن أن يوجَّه السؤال للمتقدم للوظيفة عن نقاط قوته وضعفه في سؤالٍ واحد، أو قد يُسأل عنهما في سؤالين منفصلين، وفي حالة السؤال عنهما في سؤالٍ واحد يُفضَّل الحديث عن نقاط الضعف أولاً؛ ثم نقاط القوة؛ وذلك حتى يترك الموظف لدى المسؤول عن التوظيف خلال المقابلة انطباعاً إيجابياً في نهاية حديثه وليس العكس،[٢] وتجدر الإشارة إلى أنه ينبغي عدم تجاهُل الحديث عن العيوب ونقاط الضعف، وذلك لتجنُّب إشعار المستمع بأن هذا الموظف قد يكون مغروراً، كما يجب تجنُّب ذكر الكثير من السمات السلبية في نفسه، إذ إن ذلك قد يُفقده فرصته بالحصول على الوظيفة. للنجاح في مقابلة العمل... اليك 7 نصائح اساسية. [٣]. يجب ان يتمتَّع المتقدِّم للوظيفة بالتواضع والذكاء الآني في المقابلة، من خلال تقليل السمات السلبية والتأكيد على السمات الإيجابية خلال حديثه، إضافةً إلى ضرورة الابتعاد عن الصفات الشخصية والتركيز أكثر على السمات المهنية؛[٤]> فيمكن له الحديث عن عيوبه بطريقةٍ بسيطة ودون مبالغة؛ فمن الجيد مثلاً تحديد سمة سلبية معينة، واقتراح حلٍّ معينٍ للتغلب على هذه السمة، مما يُظهر للطرف الآخر بأن السمات السلبية عموماً يمكن تجاوزها والتغلب عليها من خلال الاستعداد المستمر للتعلّم.
أن تتخذ موقف أو رد فعل دفاعي أو ملامح ونبرة يبدو عليها الغضب أو مُقاطعة المُحاور عند شعورك بضعف إجابتك عن سؤالٍ ما أو عند مواجهتك بسؤال صعب من أكثر نقاط الضعف التي تُؤخذ ضدك خلال المقابلة، ففي كثير من الأحيان يتعمد المُحاور أن يسأل سؤال أو يأتي بفعل أو تصرف غير مُتوقعين لاستفزاز المُتقدّم للوظيفة وقياس ردة فعله في المواقف الفُجائية. وأخيرًا أن تبدو فاترًا خلال اللقاء لا يبدو عليك الاهتمام بالوظيفة أو اللقاء أو التشوق والحماس للفوز بها. كيف تتحدث عن نقاط القوة والضعف في شخصيتك خلال المقابلة الشخصية؟ إن من السهل ذكر محاسنك ونقاط القوة فيك، ولكن يُصبح الأمر صعبًا إن لم تكن تعرفها بدقة كما لا تعرف عن نفسك الكثير. والأصعب من ذلك أن تذكر نقاط الضعف فيك فتبدو وكأنها محاسن تجعلك المؤهل للفوز بوظيفة تقدّم إليها آلاف غيرك. كيف تتحدث عن نقاط القوة والضعف في المقابلة الشخصية؟ • تسعة. فكيف يُمكنك أن تتحدث عن نقاط القوة والضعف فيك بشكل صحيح وسليم ومناسب خلال مقابلات العمل كما يرى خبراء التنمية البشرية؟ ولنبدأ بنقاط القوة، فكل إنسان منا لديه من الصفات والمواهب والمهارات ما يُعزّز قيامه بمهام وظيفية مُعينة ويجعله الأنسب لها، ومع ذلك هناك من يجهلها. فإن كنت منهم، فعليك باجتياز أحد اختبارات الشخصية المُعترف بها والمُتاحة في كتب علم النفس والتنمية البشرية أو على شبكة الإنترنت، وعند تحديدك لمهاراتك قارنها بالمهارات المطلوبة للوظيفة التي ستتقدّم إليها واختر المُشترك بينهما، فهذا ما عليك التحدث عنه خلال مقابلة العمل بشكل واضح دقيق وغير مُطوّل فلا تستعرض عضلاتك على المُحاور فتبدو متكبرًا ولا تذكر كل ما لديك دُفعة واحدة خلال سؤال واحد، فيكفي 3 أو 4 نقاط فقط من نقاط قوتك.
نقاط القوة والضعف من أهم ما يسأل عنه المُحاورون بشكل مُباشر أو ضمني خلال مقابلات التقدُّم للوظيفة، بل أن بعضهم يكشف عنها بالفعل من خلال قياس ردود أفعال المُتقدمين على بعض المواقف المُفتعلة والتصرفات الاستفزازية، فهي أنسب ما يُعطي الانطباع عن مدى مُلائمة الشخص للقيام بالمهام الوظيفية المطلوبة. نقاط القوة والضعف في المقابلة الشخصية - شعلة.com. ونظرًا لأهمية هذه النقطة من بين كل ما تدور حوله مقابلات العمل ستكون موضوع مقالنا اليوم، فتابعونا. ما المقصود بمُصطلح نقاط القوة والضعف ؟ المقصود بنقاط القوة هي تلك العوامل التي إن اتبعتها قبل أو أثناء إجراء المُقابلة كنت مؤهلًا أكثر لنيل الوظيفة. وهي أيضًا مجموعة من المهارات والصفات الشخصية والعلامات التي تظهر عليك خلال المُقابلة أو تُظهرها إجاباتك على أسئلة مسئول التنمية البشرية من حيث طريقة الصياغة والتعبير اللفظية، أو حركاتك الجسدية فيما يُعرف بلغة الجسد وردود أفعالك على أي مواقف صعبة مقصودة تتعرض لها خلال المقابلة والتي يستنبط من خلالها المُختبِر إن كنت مؤهلًا لنيل الوظيفة أكثر من غيرك أو لا في ضوء سياسة العمل بالمؤسسة وطبيعة الوظيفة التي أنت مُتقدّم لها. أما نقاط الضعف، فهي تلك السقطات والأخطاء التي تقع فيها خلال المقابلة من حيث ردك على أسئلة المُختبِر أو لغة جسدك وردود أفعالك غير المُلائمة أو توجيه أسئلة في غير محلها.
الحصول على فرصة عمل مناسبة حلم لدى الكثيرين، لكن على أبواب مقابلة العمل قد يتحطم الحلم، لذلك لا بد من الاستعداد الجيد للمقابلة وتجنب عبارات وجمل قد تحول بينك وبين الحصول على الوظيفة المرجوة. كيف تستعد للمقابلة؟ هناك عدد من الخطوات التي لا بد من القيام بها مسبقا من أجل الاستعداد لمقابلة العمل، خاصة أنك لن تحصل على فرصة ثانية لترك الانطباع الأول. ومن تلك الخطوات: القيام ببحوث مكثفة عن الشركة والعاملين بها يجب عليك إجراء بحث شامل عن الشركة التي تجري مقابلة معها، للتأكد من فهمك للوظيفة وتوقع أنواع الأسئلة التي قد يطرحها المحاور. وبحسب "فوربس" (Forbes) لا بد من مراجعة موقع الشركة على الإنترنت ومراجعة البيانات الصحفية من الشركة، ومراجعة المقالات الصحفية المكتوبة عن الشركة ومراجعة الصفحات الفردية لأصحاب وموظفي الشركة والمنتجات الصادرة عنها. إجراء مقابلة وهمية عليك التدريب على إجراء مقابلة العمل المتوقعة، سواء مع الأصدقاء أو أفراد الأسرة، وستكون الممارسة مفيدة وتمنحك المزيد من الثقة. اختر ملابسك وفقا لـ"ذا أندركوفرريكوتير" (Theundercoverrecruiter)، فإن ما ترتديه في مقابلتك هو جزء مهم للغاية من كيفية الاستعداد لمقابلة عمل، فلا بد أن تكون ملابسك مناسبة وأنيقة ورسمية نوعا ما.
وبحسب "إنديد" (Indeed) يمكن للإجابات الإيجابية عن هذه الأسئلة أن تمنح صاحب العمل الثقة في أنك ستكون إضافة جيدة لشركته وأنك ربما لن تقول أي شيء سلبي عنها في المستقبل أيضا. ويمكن التركيز في الإجابة على المساحة أو الفرصة التي يخلقها العمل الجديد لتطبيق المهارات والخبرات التي اكتسبتها في العمل السابق ولم توجد فرصة لتطبيقها هناك. إنها في سيرتي الذاتية قد تكون الإجابة عن سؤال ما مذكورة بشكل جيد في سيرتك الذاتية، لكن ذلك لا يعني أن تجيب على المحاور أن الإجابة مفصلة موجودة في سيرتك الذاتية. يجب أن تحاول دائما الإجابة عن أسئلته بكلماتك الخاصة وتزويده بتفاصيل إضافية باستخدام أمثلة محددة تثبت خبرتك أو مهاراتك أو تشرح مدى صلة مؤهلاتك بالمنصب. التوازن بين العمل والحياة تحقيق التوازن بين العمل والحياة أمر مهم للغاية وكثير من الشركات ترفع ذلك الشعار، لكن "باري دريكسلر" مدرب المقابلات، يؤكد أن الشركات لا تهتم حقا بالتوازن بين العمل والحياة. وكل ما يريد صاحب العمل سماعه هو أنك مستعد للعمل وأنك ستعمل على مدار الساعة إذا لزم الأمر. ويوضح "دريكسلر" في مقال على "سي إن بي سي" (CNBC) أنه إذا قلت إنك تبحث عن التوازن بين العمل والحياة، فهذا يترجم فورا إلى "أريد أن أكون اجتماعيا وسأبقى فقط خلال مواعيد العمل ثم سأنصرف في الموعد المحدد".
أن تُبين لمسؤول التوظيف إجمالي عدد سنوات الخبرة التي لديك، وأن تُعبر له عن مهاراتك المتنوعة مثل المهارات في مجال الكتابة، أو مهارات في مجال التدقيق وما إلى ذلك. إذا كان لديك خبرات في مجال الموارد البشرية يُمكنك أن تبين للطرف المُقابل بأنك تمتلك مهارات اتصال عالية جدًا، وأنك كنت أحد الأشخاص الذين يتمكنون من حل النزعات التي تحدث في أماكن العمل. أمّا بالنسبة للإجابة عن نقاط الضّعف ، فتندرج فيما يلي: أن تقول: أجد صعوبة في الوقوف أمام الجمهور، لكنّني الآن أتلقّى دورة في الخطابة العامة لأحسّن مهاراتي. عندما أشعر أنّ العمل يُشكل ضغطًا نفسيًا علي، أُحاول أن أستخدم بعض البرامج التي تُساعدني في التنظيم وتتبع الخطوات. أتأثر جدًا عندما أتلقى نقدًا سّلبيًا أو أي انتقادات من أي أحد، ولهذا السّبب أبذل قُصارى جهدي وأضغطُ على نفسي من أجل أن أحاول إتمام عملي وإتقانه على أكمل وجه. أشعر بالخجل أحيانًا، لكنّني أتمرّن على تخطي هذا الموضوع من خلال وضع نفسي في مجموعات عمل صغيرة وأسعى للعمل ضمن فرق مع زملاء مختلفين لي. ما الهدف من السؤال عن نقاط القوة والضعف في المقابلات الشخصية؟ قد تسأل نفسّك ما هو الهدف من سؤال موظّفي قسم الموارد البشرية عن نقاط القوّة والضعف؟، وما المغزى من تلقّي إجابات واضحة على هذه الأسئلة؟ لذا قمنا فيما يلي بتوضيح بعض التبريرات التي تساعدك على معرفة السبب الحقيقي لطرح مثل تلك الأسئلة: [٢] معرفة شخصيّتك: يرغب مسؤولو التوظيف في معرفة شخصيتك قبل البدء بالعمل معهم، ومعرفة ما إن كنت صادقًا أم لا، لكن هذا لا يعني أن تُقدّم عيوبك أمامهم بسهولة لذا احرص على ذكر بعض من التبريرات التي وضحناها لك في الأعلى أو أي تبريرات أخرى مُقنعة.