يعتبر سوق القيصرية بالاحساء اكبر سوق مغطى في المملكة والخليج مما جعله بؤرة اقتصادية ومركزا حيويا حتى يوم أتت عليه النيران. وتتنوع البضاعة المعروضة فيه من الصناعات التقليدية كالبشوت والعبايات والصناعات النحاسية إلى المنتجات الحديثة كالمواد الغذائية وبيع الأحذية والعطورات وبيع الملابس وبيع الأقمشة، بيع الساعات ومحلات للصرافة تحت سقف واحد. أثر طبيعة تصميمه على حيوية السوق واستمرار انتعاشه حتى سجلت أرقاما قياسيه سواء لقيمة المحلات أو لخلو القدم، كما أن السوق وفر وظائف لأكثر من 1000 مواطن، وظل السوق طوال تاريخه بؤرة المتسوق في الاحساء، حتى أن سوق الذهب بحث له عن موقع بجواره، وكذلك فعل سوق البدو. لماذا سمي التاريخ الميلادي بهذا الأمم المتحدة. وتشكل القيصرية إرثاً تاريخياً وعمرانياً باعتبار تكامل ونضوج مدينة الهفوف مع مفردات التراث العمراني سابقاً وحاضراً مع قصر إبراهيم وبيت الملأ ومسجد الجبري والمدرسة الأميرية فهي بذلك تكون جزء لا يتجزأ من البيئة العمرانية القديمة لمدينة الهفوف وتتكامل مع المفردات العمرانية الأخرى، كما أنها تشكل أنموذجا فذاً في تخطيط وتصميم الأسواق خاصة إذا ما علم تفردها على مستوى الجزيرة العربية والخليج باعتبار القيصرية مورداً اقتصادياً هاماً، واستيعابها لأنشطة تسويقية وحرفية مختلفة.
وقد كان المسلمون والعرب قديماً يتبعون في تحديد أيامهم الأشهر الهجرية القمرية سابقاً منذ عصر الجاهلية. التقويم الهجريّ يعتمد كما قلنا على القمر ودورة تشكله ( هلال - بدر - محاق)، ولذلك فإنّ السنة الهجريّة تكون أقل من السنة الميلادية بأحد عشر يوماً، ولا ترتبط السنة الهجرية بفصول السنة التي تعتمد على دورة الشمس، وهذا يعني أنّ الأعياد الإسلاميّة كعيد الفطر وعيد الأضحى وغيرها من المناسبات لا تكون بنفس اليوم من السنة الميلاديّة. أمّا الأشهر الهجريّة القمريّة المعروفة - حسب الترتيب السنويّ القمريّ - فهي: محرم: سمّي يهذا الشهر بهذا الإسم لأنّ العرب قبل الإسلام حرّموا فيه القتال فيما بينهم. صفر: سمّي بهذا الإسم لأنّ بلاد العرب في هذا الشهر كان "تصفّر" أي تخلو من سكانها، وذلك لأنّهم كانوا يخرجون للقتال بحثاً عن الطعام. لماذا سمي التاريخ الميلادي بهذا الاسم وذلك بسبب. ربيع الأوّل: سمّي بهذا الإسم لأنّه عند تسمية الأشهر بإسمها كان الفصل ربيعاً. ربيع الآخر: سمّي بهذا الإسم لأنّه مرتبط بالشهر الذي يسبقه والذي كان الموسم ربيعاً فسميّ ربيع الآخر. جمادى الأولى: وسمّي هذا الشهر بهذا الإسم لأنّ تسميته كانت في فصل الشتاء، وكانت الماء تتجمّد في هذا الشهر.
وحدث ما لم يكن في الحسبان, تزامن الحفر ذ ات ليلة مع اقترابه من مخبز المدينة حيث كان هناك احد الخبازين النمساويين يعملا ليلا في مخبزه ليكون الخبز جاهزا في الصباح لاهل مدينته, لاحظ ذلك الخباز وسط هداة الليلة صوتا غريبا غير معتاد, سمع نقرا منتظما ومستقرا في باطن الارض قريبا منه, حيث يقبع هو في حفرته امام فرنه المشتعل ففكر فيما عساه ان يكون ذلك النقر المستمر في جوف الليل وفي جوف الارض. وقادته شكوكه الى مخاوف كبيرة, فاستجمع امره وتوجه الى حاكم المدينة فاطلعه على الامر, حضر الحاكم ومعه الخبراء ليستوضحوا الخبر. بعد الامعان علموا بان العثمانيين يحفرون نفقا تحت الارض وكانت خطة الحاكم ان يتركوا العثمانيين حتى يتموا الحفر ويستعد الحاكم ومن معه ليباغتوهم عند وصولهم الى سطح الارض فيقوموا بالقضاء عليهم وهكذا كان. لماذا سمي التاريخ الميلادي بهذا الاسم - مجلة أوراق. وتم لاهل فيينا ما ارادوا واستطاعوا دحر العثمانيين وكسر شوكتهم وكانت هزيمة نكراء ابيد فيها معظم الجيش العثماني وتم اسر اعداد كبيرة منهم وتخطمت احلامهم على اسوار فيينا. وعندما اراد اهل المدينة ان يحتفلوا بالنصر العظيم, وتكريم الرجل الذي كان له في نظرهم الفضل في الانتصار, ارادوا ان يكون التكريم بحجم الانتصار واراد الخباز ان يخلد مهنته والا ينتهي التكريم بانتهاء المهرجان وانصراف الجميع.
نعتمد في معرفة أيّامنا على "التاريخ"، وفي أيامنا هذا نعتمد التقويم الميلادي والهجري لمعرفة أيام السنة. وفي مقالنا سنتعرّف على التاريخ الهجري، وسبب تسميته بهذا الإسم، وتعرف على ما هى الأشهر الهجرية. لماذا سمي التاريخ الميلادي بهذا الاسم نسبة. التاريخ الهجري أو التقويم الهجري هو تقويم إسلاميّ يحدد تواريخ أيّام السنة القمريّة، ويعتمد المسلمين في تحديد التاريخ الهجريّ على "القمر" وعلى دورته الشهرية وشكله لتحديد الأشهر. يستخدم المسلمون هذا التقويم خاصّة في المناسبات الدينية وتحديدها كاليوم الأول من شهر رمضان الذي يجب فيه الصيام، وتحديد عيد الفطر، وعيد الأضحى، واليوم الأوّل من السنة الهجريّة الجديدة، والمولد النبويّ، وغيرها من الأيام. وتعتبر المملكة العربية السعودية نموذجاً للدولة التي تعتمد على التاريخ الهجري في تحديد أيام السنة، وتعتمده كتاريخ لتوثيق كل مستنداتها الرسميّة. أمّا سبب تسمية التقويم الهجريّ بهذا الإسم، فهو مرتبط بتاريخ تحديده؛ حيث يعتبر الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب - رضي الله عنه وأرضاه - أوّل من أنشأه وواضع هذا التقويم. وقد حدّد لبداية هذا التقويم منذ بداية هجرة الرسول الكريم محمد بن عبد الله " صلّ الله عليه وسلّم " من مكة المكرّمة إلى المدينة المنوّرة، أي في الثاني عشر من ربيع الأوّل لأوّل سنة في بداية التقويم، وهي ما توافق العام الستمئة والثاني والعشرين الميلادي.