لمسة حنان:: منتديات الاسرة والمجتمع:: منتدى الحياة الزوجية 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة نعمة. عدد المساهمات: 329 تاريخ التسجيل: 05/04/2010 موضوع: عقوبة عقوق الزوجة لزوجها؟ الإثنين مايو 24, 2010 11:13 pm من حق الزوج على زوجته أن تطيعه في غير معصية، وأن تحفظه في نفسها وماله، وأن تمتنع عن مقارفة أي شيء يضيق به الرجل، فلا تعبس في وجهه، ولا تبد في صورة يكرهها… وهذا من أعظم الحقوق. روى الحاكم عن عائشة قالت" سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقًا على المرأة؟ قال: زوجها. وقالت: فأي الناس أعظم حقًا على الرجل؟ قال: أُمه". ويؤكد رسول الله هذا الحق فيقول: "لو أمرت أحدًا أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، من عظم حقه عليها". رواه أبو داود، والترمذي وابن ماجه، وابن حبان. وقد وصف الله سبحانه الزوجات الصالحات فقال: فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله [سورة النساء: من الآية 34] والقانتات أي الطائعات. والحافظات للغيب: أي اللائي يحفظن غيبة أزواجهن، فلا يخنه في نفس أو مال. ماهى عقوبة عقوق الزوجة لزوجها؟ السؤال - عالم حواء. وهذا أسمى ما تكون عليه المرأة، وبه تدوم الحياة الزوجية، وتسعد. وقد جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "خير النساء من إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمرتها طاعتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك".
تنص المادة رقم 266 مكرر من قانون العقوبات الجزائري على "كل من ارتكب العنف اللفظي أو النفسي تجاه الزوجة أو فعل شيئًا يمس بكرامتها النفسية والجسدية (الضرب) يعاقب بالسجن مدة من سنة إلى 3 سنوات. تنص المادة 333 مكرر 2 جديدة على "كل من ضايق امرأة في الطريق العام بفعل أو قول أو إشارة أو ارتكب معها إحدى الجريمتين في المادة رقم 266 يعاقب بالحبس مدة من شهرين إلى 6 أشهر وغرامة مالية قدرها من 20000 إلى 100000 دينار. عقوبة عقوق الزوجة لزوجها. وتضاعف العقوبة في حال كانت المجني عليها قاصرًا. المقال محوره حول: عقوبة ضرب الزوجة في القانون الجزائري. حكم القاضي في ضرب الزوجة في الآونة الأخيرة أصبحت تأتي إلى محاكم الأسرة جرائم جمة في ضرب الزوجات وأذيتهم، ويرجع القاضي إلى قانون الدولة الخاصة به، ليطبق العقوبة فكثير من الدولة العربية الآن وضعت عقوبات للعنف ضد المرأة. وفي بعض الأحيان ينظر القاضي إلى الحالة أمامه وقد يزيد العقوبة على الزوج المتهم في حال كانت تستحق ذلك، كأن يحدث للزوجة عاهة مستديمة أو فقدان عضو أو حاسة وفقًا للمادة رقم 267 معدلة تكون العقوبة السجن مدة من 10 سنوات إلى 20 سنة. في حالة وفاة الزوجة نتيجة الضرب والاعتداء عليها تكون العقوبة السجن مدة من 10 سنوات إلى 20 سنة، وتكون بالسجن المؤبد حال كانت الوفاة نتيجة الطرق العلاجية المعتادة وفقًا للمادة رقم 271 من قانون العقوبات.
في أثناء المقاومة من الضرب المبرح، فتضرب زوجها لتهرب منه. وهناك استثناءات بالطبع في حال حدوث جريمة من الجرائم البشعة مثل القتل أو فقدان عضو مثلا نتيجة الضرب. عقوبة انتهاك حرمه منزل في القانون المغربي عقوبة جريمة الزنا في القانون الجزائري عقوبة التهجم على شخص في منزله في القانون الجزائري عقوبة القتل الخطأ في القانون الجزائري الحديث حول: عقوبة ضرب الزوجة في القانون الجزائري. عقوبة ضرب الزوجة في القانون الجزائري. ما هي عقوبة ضرب الزوج لزوجته في الإسلام؟ حرم الإسلام ضرب الزوجة تحريمًا شديدًا، فالمرأة في الإسلام أحق بالرحمة والمعاملة بود من غيرها، وجاء الحكم صريح أن من يضرب زوجته ظلمًا سيعذب في نار جهنم، ففي عهد النبي _صلى الله عليه وسلم_ كان من يضرب جارية عنده يكون الحكم أن تنال حريتها مقابل ذلك فكيف بالزوجة! والرد على من يتخذ من آية (واضربوهن) دليلًا على جواز ضرب الزوجة لا؛ فالرسول _صلى الله عليه وسلم_ كان يضرب بالسواك، ويعاتب الزوجة برفق حال أخطأت. عقوبة الرشوة في القانون العراقي عقوبة السب والقذف في القانون العراقي عقوبة إصدار شيك بدون رصيد في القانون العراقي عقوبة التشهير في القانون العراقي عقوبة التعدي على الأصول في القانون الجزائري وأخيرًا قد وصلنا إلى نهاية مقال عقوبة ضرب الزوجة في القانون الجزائري، لمزيد من المعلومات حول الأحكام الخاصة بالبلدان العربية، تابعونا.
حقوق الزوج على الزوجة ان جانباً مهماً من تماسك دعائم الحياة الزوجية يكمن في مراعاة الزوجة لحقوق زوجها. و على الزوجة أن تضع الله سبحانه و تعالى و اليوم الآخر نصب عينها في اداء حقوق زوجها وذلك يعني اداءً للحقوق الالهية و الانسانية، و ان تضع بالاعتبار ذلك اليوم الذي يقوم فيه الناس لرب العالمين. ولكي تطيع المرأة أمر زوجها وتراعي حقوقه ينبغي عليها ان تتعرف على هذه الحقوق لتؤديها لذا اخترنا اهم هذه الحقوق: ١: الطاعة قال الامام الباقر عليه السلام: (جاءت امرأة إلى النبي فقالت يا رسول الله! ما حقُّ الزوج على المرأة فقال لها: ان تطيعه و لا تعصيه. وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: (إذا صلَّت المرأة خمسها، و صامت شهرها، و حجَّت بيت ربّها، و اطاعت زوجها، و عرفت حقَّ علي عليه السلام فلتدخل من أيِّ أبواب الجنان شاءت). و قال صلى الله عليه و آله لامرأة تُدعى حولا: (يا حولاء، و الذي بعثني بالحق نبياً ورسولاً ان للرجل حقاً على امرأته اذا دعاها ترضيه و اذا امرها لا تعصيه و لا تجاوبه بالخلاف، و لا تخالفه). و من كلام صارمٍ و حازم له ( صلى الله عليه و آله): « لا تؤدي المرأة حقَّ الله عز و جل حتى تؤدي حق زوجها».
فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، فلو أمرها بمعصية وجب عليها أن تخالفه. ومن طاعتها لزوجها ألا تصوم نافلة إلا بإذنه، وألا تحج تطوعًا إلا بإذنه، وألا تخرج من بيته إلا بإذنه. روى أبو داود الطيالسي. عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "حق الزوج على زوجته ألا تمنعه نفسها، ولو كان على ظهر قتب [قتب: رحل صغير يوضع على ظهر الجمل] وأن لا تصوم يومًا واحدًا إلا بإذنه. إلا لفريضة، فإن فعلت أثمت، ولم يتقبل منها، وألا تعطي من بيتها شيئًا إلا بإذنه فإن فعلت كان له الأجر، وعليها الوزر.. وألا تخرج من بيته إلا بإذنه، فإن فعلت لعنها الله، وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع، وإن كان ظالمًا".
من حق الزوج على زوجته أن تطيعه في غير معصية، وأن تحفظه في نفسها وماله، وأن تمتنع عن مقارفة أي شيء يضيق به الرجل، فلا تعبس في وجهه، ولا تبد في صورة يكرهها… وهذا من أعظم الحقوق. روى الحاكم عن عائشة قالت" سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقًا على المرأة؟ قال: زوجها. وقالت: فأي الناس أعظم حقًا على الرجل؟ قال: أُمه". ويؤكد رسول الله هذا الحق فيقول: "لو أمرت أحدًا أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، من عظم حقه عليها". رواه أبو داود، والترمذي وابن ماجه، وابن حبان. فالصالحات قانتات]وقد وصف الله سبحانه الزوجات الصالحات فقال: [سورة النساء: من الآية 34][حافظات للغيب بما حفظ الله والقانتات أي الطائعات. والحافظات للغيب: أي اللائي يحفظن غيبة أزواجهن، فلا يخنه في نفس أو مال. وهذا أسمى ما تكون عليه المرأة، وبه تدوم الحياة الزوجية، وتسعد. وقد جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "خير النساء من إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمرتها طاعتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك". ومحافظة الزوجة على هذا الخلق يعتبر جهادًا في سبيل الله. روى ابن عباس رضي الله عنهما: أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول أنا وافدة النساء إليك: "هذا الجهاد كتبه الله على الرجال، فأن يُصيبوا أجروا وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون.