(وَأَرْسَلَ) ماض فاعله مستتر (عَلَيْهِمْ) متعلقان بالفعل (طَيْراً) مفعول به (أَبابِيلَ) صفة والجملة معطوفة على ما قبلها.. إعراب الآية (4): {تَرْمِيهِمْ بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4)}. (تَرْمِيهِمْ) مضارع ومفعوله والفاعل مستتر (بِحِجارَةٍ) متعلقان بالفعل (مِنْ سِجِّيلٍ) صفة حجارة والجملة صفة ثانية لطيرا.
(1) والعصر: الواو: حرف قسم وجر، العصر: اسم مجرور (الكسرة). (۲) إن: حرف توكيد ونصب. الإنسان: اسم إن منصوب (الفتحة). لفي: اللام: المزحلقة، في: حرف جر، خسر: اسم مجرور (الكسرة)، وشبه الجملة في محل رفع خبر إن. (۳) إلأ: حرف استثناء. الذين: اسم موصول في محل نصب مستثنی. آمنوا: فعل ماض مبني على الضم، واو الجماعة: ضمير في محل رفع فاعل. وعملوا: الواو: حرف عطف، عملوا: فعل ماض مبني على الضم، واو الجماعة: ضمير في محل رفع فاعل. الصالحات: مفعول به منصوب (الكسرة). وتواصوا: الواو: حرف عطف، تواصوا: فعل ماض مبني على الضم المقدر على آخره المحذوف، واو الجماعة: ضمير السكون في محل رفع فاعل. فصل: سورة العصر:|نداء الإيمان. بالحق: الباء: حرف جر، الحق: اسم مجرور (الكسرة). وتواصوا: الواو: حرف عطف، تواصوا: فعل ماض مبني على الضم المقدر، واو الجماعة: ضمير في محل رفع فاعل. بالصبر: الباء: حرف جر، الصبر: اسم مجرور (الكسرة).
إعراب القرآن الكريم: إعراب سورة العصر: الآية الأولى: والعصر (1) و العصر حرف قسم وجر اسم مجرور متعلقان بفعل قسم محذوف، وجملة القسم ابتدائية لا محل لها من الإعراب الواو: حرف قسم وجر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. العصر: اسم مجرور بالواو وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بفعل قسم محذوف، وجملة القسم ابتدائية لا محل لها من الإعراب. تفسير الآية: أقسم الله بالدهر؛ لما فيه من عجائب قدرة الله الدالة على عظمته، ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله، فإن القسم بغير الله شرك. التفسير الميسر الآية الثانية: إن الإنسان لفي خسر (2) إن الإنسان لفي خسر حرف توكيد ينصب الاسم ويرفع الخبر اسم إن اللام المزحلقة + حرف جر متعلقان بمحذوف خبر إن جواب القسم لا محل لها من الإعراب إن: حرف توكيد ينصب الاسم ويرفع الخبر. الإنسان: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. لفي: اللام المزحلقة للتوكيد مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب. في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. ص311 - كتاب إعراب القراءات السبع وعللها ت العثيمين - ومن السورة التى يذكر فيها يوسف صلى الله عليه وسلم - المكتبة الشاملة. خسر: اسم مجرور بـ: في وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر إن. والجملة الاسمية " إن الإنسان... " جواب قسم لا محل لها من إن بني آدم لفي هلكة ونقصان.
سورة العصر الآية رقم 2: إعراب الدعاس إعراب الآية 2 من سورة العصر - إعراب القرآن الكريم - سورة العصر: عدد الآيات 3 - - الصفحة 601 - الجزء 30. ﴿ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَفِي خُسۡرٍ ﴾ [ العصر: 2] ﴿ إعراب: إن الإنسان لفي خسر ﴾ (إِنَّ الْإِنْسانَ) إن واسمها (لَفِي) اللام المزحلقة (في خُسْرٍ) جار ومجرور خبر إن والجملة الاسمية جواب القسم لا محل لها. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 2 - سورة العصر ﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) والظرفية في قوله: لفي خسر} مجازية شبهت ملازمة الخسر بإحاطة الظرف بالمظروف فكانت أبلغ من أن يقال: إن الإنسان لخاسر. ومجيء هذا الخبر على العموم مع تأكيده بالقَسم وحرففِ التوكيد في جوابه ، يفيد التهويل والإِنذار بالحالة المحيطة بمعظم الناس. قراءة سورة العصر
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 30/7/2015 ميلادي - 14/10/1436 هجري الزيارات: 14654 إعراب سور العصر والهمزة والفيل سورة العصر بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ (1 - 3) ﴿ وَالْعَصْرِ ﴾ الواو حرف قسم وجر، العصر: اسم مجرور متعلقان بفعل أقسم ﴿ إِنَّ ﴾ حرف ناسخ، ﴿ الْإِنْسَانَ ﴾ اسمها، ﴿ لَفِي خُسْرٍ ﴾ اللام المزحلقة، جار ومجرور خبرها. ﴿ إِلَّا ﴾ أداة استثناء، ﴿ الَّذِينَ ﴾ مستثنى منصوب ﴿ وَعَمِلُوا ﴾ عطف، ﴿ الصَّالِحَاتِ ﴾ مفعول به ﴿ وَتَوَاصَوْا ﴾ عطف، تواصوا: فعل ماض والواو فاعل. معاني الكلمات: العصر: من الوقت الذي يصبح الظل فيه مثله وحتى الغروب. في خسر: في تجارته. إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات: هم في ربح تواصوا: وصى بعضُهم بعضًا بالخير. سورة الهُمَزة ﴿ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ * الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ * يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ * كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ * نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ * الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ * إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ * فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ ﴾ (1 - 9) ﴿ وَيْلٌ ﴾ مبتدأ جاز الابتداء به لمعنى الدعاء، ﴿ لِكُلِّ ﴾ جار ومجرور خبر، ﴿ هُمَزَةٍ ﴾ مضاف إليه ﴿ لُمَزَةٍ ﴾ بدل.
فى قوله: {كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ} (١) وهذا مثله. وقال آخرون: الدّأب: الاسم، والدّأب: المصدر، قال الكميت (٢): هل تبلّغنيكم المذكّرة ال... وجناء والسّير منّى الدّأب وفيها قراءة ثالثة: كان أبو عمرو إذا أدرج القراءة لم يهمز {سَبْعَ سِنِينَ دَأَباً} قد ذكرت علّة ذلك فيما سلف من الكتاب. ١٤ - وقوله تعالى: {فِيهِ يَعْصِرُونَ} [٤٩]. قرأ حمزة والكسائىّ: «تعصرون» بالتّاء. وقرأ الباقون بالياء. وفيها قراءة ثالثة قرأ عيسى الأعرج (٣): «وفيه يُعصرون» أى: يمطرون من قوله (٤): {وَأَنْزَلْنا مِنَ الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجّاجاً}. فمن قرأ بالياء فمعناه: يعصرون بعد أربع عشرة سنة الزّيت والعنب (٥). ومن قرأ بالتّاء فمعناه: يلجئون إلى العصر وهو الملجأ والموئل والوزر. وينجون من النّجاة/قال عدىّ بن زيد (٦): (١) سورة آل عمران: آية ١١. (٢) لم يرد فى شعره. (٣) القراءة فى المحتسب: ١/ ٣٤٤، والبحر المحيط: ٥/ ٣١٦. (٤) سورة النبأ: آية ١٤. (٥) معانى القرآن للزجاج: ٣/ ١١٤. (٦) ديوان عدىّ: ٩٣ وقد سبق.