فيما أوضح الأستاذ سليمان المنصور المدير التنفيذي لمبادرة "الله يعطيك خيرها" أن كتاب السلامة المرورية حظي بتفاعل مميز ، ولاقى إقبالاً كبيراً ، مشيراً إلى توزيع أكثر من 250 ألف نسخة في زمن قياسي، موضحاً أن القطاعات والشركات التي تعمل في مجال السيارات وخدماتها اهتمت بتوزيع الكتيب ، حيث تقدمه لعملائها من أصحاب السيارات وروادها كإحدى الوسائل الإرشادية للأمان والسلامة بالسيارة. وقال: إن مبادرة "الله يعطيك خيرها" ستستمر في طرح برامج ووسائل جديدة للإسهام في الحد من الحوادث التي تسبب نسباً مخيفة من الإعاقة والوفيات. دراسة: «أوميكرون» أكثر مراوغة للمناعة من متحور دلتا | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. وأضاف أن هدفنا تخفيض معدلات الإعاقة من خلال الحد من الحوادث التي تقع يومياً. هذا وقد تناول الكتيب تعريف السلامة المرورية وعناصرها التي تضم المركبة والطريق والعنصر البشري، كما ركز على وسائل السلامة التي يجب أن تتوافر في المركبة، والطريق والسائق، وشدد الكتيب على أهمية ربط حزام الأمان وتوافر الوسائد الهوائية للحد من الإصابات والاحتفاظ بوعي الراكب وعدم خروجه من السيارة. ووضع الكتيب احتياطات للسياقة أثناء تواجد الأطفال بالسيارة، وحذر من استخدام الجوال أثناء القيادة، مؤكداً أن الدراسات تشير إلى أن بعض الحوادث المرورية تقع بسبب استخدام السائقين للجوال أثناء قيادة السيارة، وأضاف أن مستخدمي الجوال أثناء السياقة يتعرضون للحوادث بنسبة أربعة أضعاف من غير مستخدمي الجوال، وقد اعتبرت المملكة أن استخدام الجوال أثناء القيادة مخالفة مرورية ولها عقوبات.
وتناول الكتيب العلامات الإرشادية لإطارات السيارات وكيفية اختيار الإطار المناسب والأفضل وأهمية التعرف على تاريخ الإنتاج وصلاحية الإطار، والأسباب الرئيسة لتآكل وانفجار الإطار؛ منها زيادة الحمولة عن الحد المسموح للسيارة، وانخفاض أو ارتفاع ضغط الهواء، وزيادة السرعة عن الحد المسموح، وارتفاع درجة الحرارة، والصدمات. وركز الكتيب على القوانين الخاصة بالمرور من الجزاءات والمخالفات فضلاً عن توضيح كافة أرقام الطوارئ، بالإضافة إلى الإسعافات الأولية لفقدان الوعي، والصدمة، والحروق، والنزيف. وانتهي الكتيب بتوضيح كافة أنواع الإرشادات المرورية التحذيرية والتنظيمية، والإشارات الإرشادية في مناطق العمل.
أما الغرامة كحد أقل لها تكون ثلاثمائة ريال سعودي. القيادة على مسارات ليست مخصصة لها توقع غرامة كحد أعلى ثلاثمائة ريال سعودي. كما توقع عليها غرامة كحد أقل بواقع مائة وخمسون ريال سعودي. في حال العبث بعلامات الطريق التي تنظم حركة السير، توقع عليها غرامة أعلى ستة آلاف ريال سعودي. توقع على هذه المخالفة أيضاً عقوبة حد أقل قيمتها ثلاثة آلاف ريال سعودي. في حال القيام بأعمال على الطريق قبل حدوث تنسيق مع الجهات المعنية، غرامتها عشرة آلاف ريال سعودي. "الله يعطيك خيرها" تصدر كتيباً عن السلامة المرورية.. وتؤكد: 80% من الإعاقات بسببها | صحيفة المواطن الإلكترونية. كما حدث غرامة كحد أقل لنفس المخالفة قيمتها خمسة آلاف ريال سعودي. حدوث مراوغة بين السيارات على الطريق العام توقع عليها عقوبة تسعمائة ريال سعودي. أما الحد الأقل لمثل هذه المخالفة هي خمسمائة ريال سعودي. حال النزول أو الركوب خلال سير المركبات تحدد لها غرامة حد أعلى مائة وخمسون ريال سعودي. الغرامة كحد أقل على هذه المخالفة هي مائة ريال سعودي. توقع غرامة كحد اعلى عند الوقوف على خط سكة حديدية بقيمة ألفين ريال سعودي. أما الغرامة محد أدنى لهذه المخالفة هي ألغ ريال سعودي. إشغال أماكن أصحاب الاحتياجات الخاصة غرامتها كحد أعلى مائة وخمسون ريال سعودي. غرامة عليها كحد أقل هي مائة ريال سعودي.
أما الحد الأقل لهذه المخالفة هو مائة وخمسون ريال سعودي. زيادة عدد الركاب في السيارة عن العدد المحدد في رخصة السير، عليها مخالفة ألفين ريال سعودي كحد أعلى. الحد الأقل لهذه المخالفة هي ألف ريال سعودي. مخالفة نقل الركاب إلى أماكن ليست مخصصة لهم في السيارة، كحد أعلى خمسمائة ريال سعودي. أما المخالفة كحد أقصى لهذه المخالفة هي ثلاثمائة ريال سعودي. الحد الأعلى لمخالفة قواعد استعمال أنوار التلاقي هي ثلاثمائة ريال سعودي. الحد الأدنى لهذه المخالفة تقدر بحوالي مائة وخمسون ريال سعودي. الحد الأعلى على مخالفة تنظيمات السير عبر الطريق هي ثلاثمائة ريال سعودي. أما الحد الأدنى لهذه المخالفة تقدر بحوالي مائة وخمسون ريال سعودي. مخالفة عدم وجود وثيقة تأمين الحد الأعلى لها مائة وخمسون ريال سعودي. أما الحد الأدنى لتوقيع هذه الغرامة هي مائة ريال سعودي. عدم احترام قواعد الأفضلية الغرامة الموقعة عليها ثلاثمائة ريال سعودي. أما الحد الأقل لهذه المخالفة تقدر بحوالي مائة وخمسون ريال سعودي. مخالفة عدم ربط حزام الأمان توقع عليها غرامة حد أعلى ثلاثمائة ريال سعودي. كما توقع عليها أيضاً غرامة كحد أقل تقدر حوالي مائة وخمسون ريال سعودي.
شعار صحيفة هآرتس هآرتس بقلم: أسرة التحرير الأضرار التي ألحقتها السيول الاسبوع الماضي بقاعدة سلاح الجو "حتسور" – الضرر لثماني طائرات من طراز اف 16، والذي يقدر بملايين الشواكل – مقلقة. فبسبب المعالجة الاهمالية ضاعت هباء اموال الجمهور وتضرر تأهب الجيش الاسرائيلي – بالذات في فترة امنية اكثر حساسية من العادة، في ضوء التوتر في الخليج. والقضية مؤسفة اكثر لانها وقعت لسلاح الجو الذي في الغالب يعتبر "دفيئة" للادارة النوعية، مقارنة بما يجري في اقسام اخرى في جهاز الامن. اعترف ضابط كبير في سلاح الجو أول من أمس بأن الخلل وقع عقب خطأ في تفكر القادة في القاعدة. فالاستعداد للفيضان لم يتطلب نظرة بعيدة المدى على نحو خاص. في قواعد السلاح سبق أن كانت سيول في الماضي، ومشاكل الصرف الصحي في حتسور كانت معروفة في الجيش الاسرائيلي. لقد نشرت صور الطائرات، الغارقة في الماء في الشبكات الاجتماعية بعد بضع ساعات من السيول، الخميس الماضي. مئات الجنود والضباط، وفي اعقابهم آلاف المواطنين عرفوا على الفور تقريبا بالخلل واضراره. وعلى الرغم من ذلك لم يبلغ الجيش الاسرائيلي الجمهور بما حدث بمبادرته، وأخرت الرقابة العسكرية نشر الخبر ليوم الاحد.