Ibn Manẓūr (d. 1311 CE) - Mukhtaṣar Tārīkh Dimashq ابن منظور - مختصر تاريخ دمشق Permalink ( الرابط المفضل إلى هذا الباب): همام بن محمد بن أبي شيبان العبسي حدث عن الوليد بن مسلم بسنده إلى أبي الدرداء عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في قول الله عز وجل: " وكان تحته كنز لهما ". قال: ذهب وفضة.
كان ميلاده في منفوحة في نجد وهى من المدن الحضرية وهى الآن أحد أحياء مدينة الرياض القديمة، وكان الأعشى مسرف لا يكتنز المال ويسعى لمدح الملوك للحصول على العطايا حتى يستطيع سد نفقاته، وعرف بتأثير شعره القوي حتى أنه كان يرفع قومًا بأشعاره أو يخفضها، ولقبوه بصناحة العرب وطناجة الغرب، وقد ترك الأعشى تراثًا كبيرًا من الشعر من أشهره معلقته أو لامية الأعشى التي ترجمها الشاعر الألماني غابر.
ـع به هذه الفـ. ـتاة من الجـ. ـمال والكـ. ـمال، وحسـ. ـن الخصال، والفـ. ـصاحة والبـ. ـلاغة، وسـ. ـرعة البديـ. ـهة؛ فأرسـ. ـل التـ. ـبع وزيره نبهان برسالة إلى أبيها مرة جاء فيها خطـ. ـبة مبطنة بالتهـ. ـديد والوعـ. ـيد فإما يزوجه بابـ. ـنته، وإما يعلن الحـ. ـرب على قبيلته. فلم يكن من الشيـ. ـخ الجليل "مرة" إلا حقـ. ـن الدمـ. ـاء، ودفـ. ـع البلاء، والموافـ. ـقة على هذا العـ. ـرض بوجه وضـ. ـاء، مخفيًا في سريرته حـ. ـزنًا عمـ. ـيقًا ومقرًا بذ. ل يلـ. ـحق به أبد الدهـ. ـر، كيف لا وقد أعطى كلمته لابن أخيه. ولم يكن منه إلا أن اسـ. ـتدعى كليـ. ـبًـ. ـا وأخبره بما جرى، وأنه تمنى أن يمـ. ـوت ويدفـ. ـن تحت الثرى، ولا يكون في هذا الهـ. ـوان، وينصـ. ـاع لأمر هذا الطـ. ـاغية الجـ. #تصاميم شيبون بن همام يطالب خاله الزير للمبارزه #حالات_واتس #ستوريات - YouTube. ـبان. فقصد كليـ. ـبًا عـ. ـرافًا ليرى ما هو بالأمر فاعل، فقال له العراف: ألاّ سـ. ـبيل إلا بالحـ. ـيلة بأن يجهـ. ـزوا صـنـ. ـاديق الجهاز، ويضعوا فيها الفرسـ. ـان الأفـ. ـذاذ، ويشـ. ـدوا الرحال إلى التبـ. ـع اليماني، ويتنـ. ـكر كليب ويجعل من نفسه قشـ. ـمر، وهذا ما حصل. ولما دخل كليب عرّف التبـ. ـع بنفسه وأخرج سيـ. ـفه من غـ.
ـية التي تعـ. ـب منها الكثيرون. صفات المهلهل كان محبًا للمرح والفكاهة، وكان طويلًا ومفتول العضلات، قامته ممشوقة وكتفيه عريضين وكانت بنيته قـ. ـوية، يحب التعـ. ـطر بالمسك والتطـ. ـيب بالبخور، مقبلًا على اللهو وشـ. ـرب الخـ. ـمر، وكان كثيرًا ما يذهب للقـ. ـنص والصـ. ـيد في البراري وأكثر صـ. ـيده كان من السـ. ـباع. حـ. ـمر والنساء كان معروفًا على الزير سالم حبه للهو ولمجـ. ـالسة الندماء والنساء الجميلات في أماكن اللـ. ـهو في ذلك الزمان. وكان يمضي أكثر أيامه يسـ. ـكر ويلهـ. ـو ويلقـ. ـي الشعر مع شعراء ذلك الزمان وهو منتـ. ـشيًا حيث كان شاعرًا وكما كان يُقال بأنه خال الشاعر امرؤ القيس. ومن بين هذه الأشعار التي كان يتغنى بها في مجالس اللهو والغناء والطرب: يقول الزير أبو ليلى المهلهل ونـ. ـار القلب تشـ. ـعل في حشـ. ـاه من النسوان بالك ثم بالك لا تأمن ولو طال المداه ولا تركن لأنثى بطول عمرك ولو قالت نزلت من السماه وإن حلفت يمين لا تصدق وإن وعدت فلا ترجو الوفـ. ـاه ترى النسوان هن أصل البـ. ـلايا وهن أصل الدواهـ. ـي والرداه وهن مفـ. ـرقات للحـ. شيبون بن همام بن مرة. ـبايب وبين الأخ والأبن وأباه ولا فتـ. ـنة في الأرض صارت إلا أصلـ.