اكتب الكلمات الرئيسية فى البحث مشاهير مجوهرات أزياء جمال صحة سياحة لايف ستايل تقنية رمضان فيديو مطبخ الرئيسية المباحث الفيدرالية الأمريكية الأحدث سينما وتلفزيون 20 مارس 2018 بالفيديو: حرب المخدرات تتصاعد في Sicario: Day of the Soldado
إنها ضرب من الخيال، كما قال البعض وبقوة، ومن بينهم أندرو كوهين، الزميل البارز لدى مركز برينان للعدالة. غير أن هذه الإجابة لا تجعل من التقرير المذكور أقل عدائية. وكما أشار السيد كوهين، فإن للمباحث الفيدرالية «تاريخاً من المراقبة وترهيب المواطنين الأميركيين الأفارقة، الذي في المعتاد يذهب إلى ما هو أبعد من إنفاذ القانون بالوسائل المشروعة وإلى حد جنون الارتياب، والعنصرية الفجة، والنفعية السياسية القميئة». وسعت وثيقة المباحث الفيدرالية جاهدة لإثبات أن الممارسة المجردة للحقوق الدستورية بالتظاهر والاحتجاج وحتى «التبني الخطابي» لتكتيكات العنف قد لا تشكل حالة من حالات التطرف. بيد أن الخطر - أو حتى الهدف - يكمن في أن حركة العدالة العرقية برمتها موصومة باتهامات الإرهاب. وفي المرة المقبلة التي يظهر فيها عمل من أعمال العنف من قبل الأميركيين الأفارقة ضد قوات الشرطة المحلية، فعليك بإلحاق نفسك إلى إعلام اليمين المتطرف، أو النائب العام الأميركي، أو المدير التنفيذي لموقع «تويتر» لانتهاز الفرصة والاستفادة من عبارة «الهوية السوداء المتطرفة». ولقد حدث ذلك بالفعل. فلقد استخدمت شبكة «فوكس نيوز» وبإلحاح شريط الفيديو لاحتجاجات «حياة الأفارقة مهمة» كخلفية للتغطية الساذجة التي وفرتها للتقرير المذكور بعد نشره.
تراجعت الخادمة الاندونيسية التي كانت تعمل لدى أسرة المعتقل السعودي في الولايات المتحدة حميدان التركي وزوجته سارة الخنيزان عن شهاداتها ضده في تطور مفاجئ في فصول هذه القضية الطويلة وذلك برغبة منها في انهاء المشكلة إلا أن هذا التراجع لم يدم طويلاً بعد أن هددتها المباحث الفيدرالية وفقاً لمصادر «الرياض» بعقوبة «الكذب على السلطات» في حال سحبت أقوالها وأسقطت التهم التي وجهتها ضد التركي وزوجته ليتراجع زوج الخادمة الموكل من قبلها في شهادته في الجلسة الأخيرة في المحكمة امام القاضي عن ذلك. وفي سياق التطورات المتصاعدة في هذه القضية كشف عدد من الشهود للدفاع في هذه القضية خلال الجلسة عن تعرضهم لما أسموه بالتخويف من إدارة الهجرة والمباحث الفيدرالية، وأشار أحد العاملين في دار البشير للنشر والترجمة التي يمتلكها التركي هناك انه أثناء سجن الأخير زار الدار عضوان من المباحث وثالث من إدارة الهجرة لهذا الغرض. وازداد الموقف حرجاً امام الادعاء العام في هذه الاثناء بعد أن تقدمت هيئة الدفاع بسلسلة اعتراضات للاثبات امام المحكمة أن أصل القضية ليست في اداعاءات الخادمة بل في الرغبة في ربطها بالإرهاب. ليؤجل القاضي الجلسة بعد ذلك.
الخرطوم- الصيحة أعلن مدير إدارة المباحث الفيدرالية العميد أمين سعيد، أن قواته تمكنت من وضع حد للنشاط الإجرامي لأحد المجرمين الذين درجوا علي انتحال صفة القوات النظامية، بعد بلاغ تقدم به مواطن أفاد بتعرضه لحادث مروري أثناء قيادته لعربة ماركة "هيونداي". وحسب المكتب الصحفي للشرطة، إن المواطن اصطدم بشيخ سبعيني وقام على الفور باسعافه للمستشفى، ثم حضر شاب ثلاثيني إدعى صلة قرابة بالمصاب، وأنه يتبع للقوات النظامية وعند الوصول للمستشفى أخرج مسدساً لإيهام الشاكي بصلته بالقوات النظامية، وطلب منه تسليمه مفتاح العربة لإحضار مال من الصراف الآلي وهرب إلى جهة غير معلومة. وأضاف بأنه على الفور تم تكليف فريق ميداني من المباحث الفيدرالية لتعقب المتهم والقبض عليه بعد جمع المعلومات وتحديد مكان إختبائه، وتمت مداهمة منزل بمنطقة الفتح (1) مربع (24) وقبض على المتهم وبحوزته العربة موضوع البلاغ والمسدس، وتم إتخاذ إجراءات البلاغ.
المباحث الفيدرالية الأميركية توزع صورا جديدة لابن لادن أكبر سنا لجأ مكتب المباحث الفيدرالية الأميركية إلى رسم صورة لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، يظهر فيها بن لادن أكبر سنا عن صورته المعروفة حتى الآن في وسائل الإعلام المختلفة. وعلقت وزارة الخارجية الأميركية في بيان له بشأن الصورة الجديدة بقولها: «إن تقنيات رقمية متقدمة للتعامل مع الصور ضربت مثالا قويا على إمكان مساعدة التقنية والعلم في العثور على الإرهابيين المطلوبين وتقديمهم للعدالة». وتكثر التكهنات منذ فترة طويلة بشأن الحالة الصحية لابن لادن، ومكان إقامته. وترصد الولايات المتحدة 25 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي بشكل مباشر للقبض على بن لادن، بالإضافة إلى مليوني دولار آخرين من رابطة الطيارين واتحاد النقل الجوي في الولايات المتحدة. وكانت آخر رسالة فيديو ظهر فيها بن لادن عام 2007، وأثارت جدلا واسعا آنذاك، بسبب التغيرات التي طرأت على شكله المعهود، حيث يبدو أن مسؤولي الإعلام في «القاعدة» تعمدوا عدم إظهار صورته بشكل حاد في شريط الفيديو الذي حصلت قناة «الجزيرة» على نسخة منه. قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
أضاف أفترغود، أن الوكالات الحكومية تتصرف بتحفظ كبير عند تعاملها مع قانون حرية تبادل المعلومات، مشيرا إلى أن « ً هناك دائما عنق زجاجة؛ لأن المصادر التي تتولى مراجعة الطلبات المتعلقة بقانون حرية تبادل المعلومات كافية للوفاء بالطلب». وبدا أن تلك الخطوة سياسية بكل تأكيد. والأهم أن النائب العام السابق، إيريك هولدر، كان أحد أوائل المسؤولين الذين انتقدوا قرار كومي بأن يجري إحاطة البرلمان علما بشأن تحريات البريد الإلكتروني. ربما أن التغريدة جاءت في الصميم بالنسبة لهولدر الذي كان قد طالب بالعفو عن مارك ريتش عام 2000 بوصفه نائب المدعي العام في عهد بيل كلينتون. إذن، ماذا يحدث هنا؟ فبحسب التقارير الحالية لصحيفتي «نيويورك تايمز» و«واشنطن بوست»، وكذلك بحسب تأكيدات مصادري الخاصة، يشعر الكثير من العاملين في مكتب التحقيقات الفيدرالي بالضيق من التحريات الجارية في مؤسسة كلينتون ومن الطريقة التي جرى بها التحقيق في قضية البريد. وقد حاول كومي جاهد ً ا البقاء بعيدا عن الانتخابات، لكنه بات في وسطها الآن. ومن خلال التسريبات والتغريدات، فإن العاملين في مكتبه يبدون وكأنهم يساعدون دونالد ترامب، الرجل الذي دعا إلى اعتقال كلينتون.
كما تعمد المكتب تلفيق خطابات مزورة لخلق حالة من الاحتكاك بين الحركات السوداء المتنافسة، الأمر الذي أدى إلى حادثة إطلاق النار في جامعة كاليفورنيا بمدينة لوس أنجليس عام 1969 التي أودت بحياة مواطنين اثنين. وكان ضباط الشرطة السرية مسؤولين عن تلفيق التهم إلى 21 عضواً من حركة الفهود السوداء للتآمر بتفجير قنبلة وهمية في نيويورك عام 1969 أيضاً. والقائمة تستمر وتطول. وهناك منحدر زلق بين هذا النوع من تقييم الذكاء وأعمال القمع. ولقد سقط مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى أسفل هذا المنحدر من قبل. ويجب ألا يُسمح له بمعاودة السقوط إلى تلك الهوة مرة أخرى. * خدمة «نيويورك تايمز»