لتعلم اخي العزيز ان هنا ادعية لايمكن وصف فوائدها ومنها اسرار دعاء اسم الله الكريم الوهاب ذا الطول, فيقول العارف بالله الكيلاني رحمة الله عليه انه من استدام على ذكره بعدده الكبير وهو 1123 وهو حساب الجمل الكبيرة للاسم فان تلاوته كما ذكرنا بالعدد الكبير سيرزق وتتيسر اموره. ومن نقش الاسم وعلقها عليه لم يعرف كيف يتم قضاء الحاجات لديه والرزق الوفير من حيث لا يحتسب و سيصيبه الغنى وستقضى كل الامور المتعسرة لديه, ومن اسرار دعاء اسم الله الكريم الوهاب ذا الطول تاخذ الاسماء بدون ال التعريف وتكون كمايلي / كريم وهاب ذو الطول. الآيات التي ورد بها اسم الله تعالى (العزيز الوهاب) | معرفة الله | علم وعَمل. وتحسبها في قاعدة ابجد هوز اي حساب الجمل بالقران, فتذكر الاسماء عدد 1066 في موضع خال وطاهر وحضور نية وقلب خاشع لله تعالى ولا تعمل على زيادة العدد او نقصانه وانت متوجه الى القبلة فإنه يستجاب لك في الوقت, لان الاسراف في العدد المذكور او النقص لا يصح. فإن كنت تشتكي من أمر يرهق تفكيرك أو حاجة متعسرة فتوجه إلى الله بالقراءة للاسم بهذا العدد المذكور, مع تحقيق الطهارة للمكان والثياب وتشغيل بخور طيب الرائحة اثناء القراءة, وسترى بعينك الاجابة الربانية ان شاءالله.
» قال الخطابي: « الوهَّاب هو الذي يجود بالعطاء عن ظهر يد من غير استفادة» قال ابن القيم في النونية: وكذلك الوهَّاب من أسمائه فانظر مواهبه مدى الأزمان أهل السماوات العلا والأرض عن تلك المواهب ليس ينفكان إحسان الله عام وخاص [ عدل] إفريز من عهد السلاجقة عليه آية تذكر اسم الله الوهاب و إحسان الله عام وخاص. الإحسان العام المذكور في قوله: رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا [5] ، وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ [6] ، ذكر القرآن: وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ [7] وهذا يشترك فيه البر والفاجر وأهل السماء وأهل الأرض والمكلفون وغيرهم. الإحسان الخاص هو رحمته ونعمه على المتقين حيث قال: فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ [8] ، وقال: إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ [9] وفي دعاء سليمان: وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ [10] وهذه الرحمة الخاصة التي يطلبها الأنبياء وأتباعهم، تقتضي التوفيق للإيمان ، والعلم، والعمل، وصلاح الأحوال كلها، والسعادة الأبدية، والفلاح والنجاح، وهي المقصود الأعظم لخواص الخلق.
جود الله المطلق والخاص [ عدل] وهو الله المتصف بالجود: وهو كثرة الفضل والإحسان. فضل تكرار اسم الله الوهاب. وجود الله أيضاً نوعان: جود مطلق عم جميع الكائنات وملأها من فضله وكرمه ونعمه المتنوعة. جود خاص بالسائلين بلسان المقال أو لسان الحال من بر وفاجر ومسلم وكافر، فمن سأل الله أعطاه سؤله وأناله ما طلب فإنه البر الرحيم وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ [11] ومن جوده الواسع ما أعده لأوليائه في دار النعيم مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. مراجع [ عدل] ^ سورة آل عمران:8 ^ سورة ص:9 ^ سورة ص:35 ^ شرح وأسرار الأسماء الحسنى -للشيخ هاني حلمي نسخة محفوظة 18 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
معاني أسماء الله الحسنى ومقتضاها (الوهاب) الدليل: قال الله تعالى: ﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ﴾ [آل عمران: ٨]. وقال عزَّ وجلَّ: ﴿ أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ ﴾ [ص: ٩]. المعنى: الوهّاب في اللغة صيغة مبالغة، من وهب، أي: أعطى، والهبة هي العطية الخالية عن الأعواض والأغراض، فالوهّاب هو الذي يعطي بلا عوضٍ ولا مقابلٍ ولا غرضٍ، فالله تعالى هو واهب العطايا الكثيرة، وهو المتفضل بالعطايا بغير حدود، فإنه سبحانه بيده خزائن كل شيء، ومقاليد كل شيء، ومفاتيح كل شيء، وله ملك كل شيء. اسم الله الوهاب النابلسي. والله الوهّاب الذي وهبنا النعم الكثيرة الجليلة، فهو الذي وهبنا العقول والقلوب والأسماع والأبصار، وهو الذي وهبنا الأموال والطعام والأزواج والأولاد، قال تعالى: ﴿ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ [النحل: ١٨]. ومن أعظم هبات الله تعالى لعباده الهداية إلى الإسلام، فهي السبيل للنجاة في الآخرة، لذلك شُرِعَ للمسلم أن يدعو الله تعالى في صلاته في كل ركعة من ركعاتها بأن يهديه الله إلى الصراط المستقيم، قال عزَّ وجلَّ: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: ٦].
دين وفتوى الدكتور أحمد الطيب الإثنين 18/أبريل/2022 - 04:59 م قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن اسم الوهاب من أسماء الله الحسنى، وورد ذكره في أكثر من موضع في القرآن الكريم، لفظًا ومعنى. اشتقاق اسم الوهاب وأضاف فضيلة الإمام الأكبر، خلال حلقة اليوم من برنامجه الرمضاني حديث شيخ الأزهر، أن الاسم مشتق من الهبة والتي هى مأخذوة من العطاء، مشيرًا إلى أن الهبة تسمى بذلك إذا كان هذا العطاء دون انتظار مقابل، فالهبة عطاء دون مقابل. مجربة اسم الله (الوهاب) الروحانية لتحقيق العجائب مهما كانت. وأوضح شيخ الأزهر أن الهبة شئ عظيم لما فيها من عطاء دون مقابل بخلاف البيع الذي هو عطاء بمقابل، وبالتالي فإنه يخرج من الهبة الخالصة. وأشار شيخ الأزهر، أن السرور بالأبناء والبهجة بهم ورؤيتهم يكبرون يشكل متعة للآباء ويعد مدفوع الأجر سلفًا، فالوالدين يعطون أبناءهم هذه المعاني. وأكد الطيب، أن اسم الوهاب مأخوذ من الهبة وهى العطية دون مقابل، مشيرًا إلى أن هذا الوصف بهذا المعنى هو اسم مختص به الله تعالى؛ ولا يوجد في طبيعة البشر ما يؤهلهم للارتقاء لهذا المستوى. وشدّد شيخ الأزهر على أن عطاء الله سبحانه وتعالى ممتد بسؤال وغير سؤال، فهو ممتد لا ينقطع، موضحًا أن الله يعطي دون انقطاع ودون سؤال؛ فهو الواهب الرزاق.
بالنسبة لمستخدمي الايفون: في برنامج شبيه له بس بالانجلش للايفون لكن لانعرف دقته لكنه مشهور (لم نستخدمه صراحة) 👇 ممكن يفتحوا الموقع العالمي للساعات الفلكية ولكن سيدخلون بأنفسهم موقعهم على الخريطة يدويا في الموقع.
ثمرة معرفة الله الوهاب: ثمرة معرفة الله تعالى بهذا الإسم أن تتقرب إليه وتحبه، فأول الأمر أن يزيد العبد في تقربه إلى ربه سبحانه وتعالى فمن نظر إلى واسع كرمه وجليل نعمه طمع في رحمته لذلك يُكثر من دعائه سبحانه وتعالى لأنه وهَّاب فسيعطيه. واعلم أن العطاء لا يكون هبة حتى يكون مقرونا بطاعة وخير وبركة في الدنيا والآخرة. لذلك كان الصالحون لا يسألون الله تعالى فيقولون مثلا اللهم زوجني، وإنما كانوا يقولون ارزقني بزوجة صالحة تكون عون لي على أمر ديني ودنياي {... رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ... الوهاب (أسماء الله الحسنى) - ويكيبيديا. } [الفرقان:74] أي تقر أعيننا بهن في الدنيا والآخرة فيكونون عونًا لنا على أمور ديننا ودنيانا ،ولا يسألون الله مجرد الولد والذرية ولكن يسألون الله تعالى الولد الصالح العابد الذي يكون خيرا لهم لا فتنة عليهم. ويقتضي ذلك لا شك حمد الله تعالى على هباته. تأمل حمد خليل الرحمن إبراهيم حين وهبه الله تعالى إسماعيل وإسحاق قال: { الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء} [إبراهيم:39] فيكون من الأشياء الأساسية شكر الله على هذه النعم.