جامعة 4: 9-12: اثنان أفضل من واحد لأن لديهم أجرًا جيدًا على كدحهم. لانه اذا سقطوا يرفع المرء رفيقه. ولكن ويل لمن كان وحده إذا وقع وليس له آخر يرفعه. مرة أخرى ، إذا استلقى اثنان معًا ، فيبقى دافئان ، ولكن كيف يمكن للمرء أن يدفأ بمفرده؟ وعلى الرغم من أن الرجل قد ينتصر على من كان بمفرده ، فإن اثنين سيقاومانه - لا ينكسر الحبل الثلاثي بسرعة. أفسس 4: 29: لا تدع أي كلام غير صحي يخرج من أفواهك ، ولكن فقط ما هو مفيد لبناء الآخرين وفقًا لاحتياجاتهم ، حتى يفيد من يستمعون إليه. آيات الكتاب المقدس عن العلاقات مع الله فيما يلي آيات الكتاب المقدس عن العلاقات مع الله التي تقربك منه وتقوي إيمانك به. فيلبي 4: 6-7: لا تقلق بشأن أي شيء ، ولكن في كل حالة ، بالصلاة والعريضة ، مع الشكر ، قدم طلباتك إلى الله. خاطرة اليوم ..( مولد الحب)..بقلم : البروفيسور الدكتور عبد الجبار عبد الوهاب السلطان | الزمان المصرى. وسلام الله الذي يفوق كل عقل سيحفظ قلوبكم وعقولكم في المسيح يسوع. ١ بطرس ٥: ٦-٧: فتواضعوا تحت يد الله القديرة ليرفعكم في حينه. ألقِ كل قلقك عليه لأنه يهتم بك. يوحنا ١٤:٢٧: السلام ارحل معك. سلامي أعطيك. أنا لا أعطيك كما يعطي العالم. لا تضطرب قلوبكم ولا تخافوا. مزمور 34: 17- 19: الصدّيقون يصرخون والرب يسمع لهم.
belbalady: المرأة أيقونة الحياة belbalady «هكذا نشأ المصريون ، لا يعرفون الفتن والصراعات بين الرجل والمرأة.. والدليل أنها تعيش الآن أزهى عصورها» ليس بيننا مكان لدعاة التطرف. وليس بيننا مكان لمثيرى الفتن. وليس بيننا مكان لمن يشجع على الشذوذ. وليس بيننا وئام مع من يخرج على قيم وتقاليد وأعراف وأخلاقيات الإنسان المصرى. هكذا تعلمنا, وهكذا تأكدنا كما قال أمير الشعراء أحمد شوقى «إنما الأمم الأخلاق مابقيت.. فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا». الصداقة بين الرجل والمرأة في علم النفس. وكما قال الشاعر الكبير حافظ ابراهيم عن الأم: الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها أَعدَدتَ شَعبا طَيِّبَ الأَعراقِ الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ هذه الابيات من قصيدة المعرفة, تعتبر من أكثر القصائد التى وصفت دور الأم فى الحياة, فهى ركيزة لاغنى عنها فى رعاية وتربية أبنائها. ولكل هذا يجب الحرص على الاستماع إليها والتعامل بلطف فى الكلام وإسكات الصوت فى حضورها. هى التى حملت أطفالها تسعة اشهر وهى ضعيفة وتحملت الام المخاض والولادة, وما تفتأ تنساها حين ترى طفلها. وهى التى تنسى أن تدعى لنفسها فى صلاتها لانشغالها بالدعاء لهم, وهى التى سئمت الشعور بالراحة والأمان وتوفر لهم ما يحتاجون إليه.
في الآونة الأخيرة سألت نفسي كثيراً عن معنى السعادة، وقد استوقفني قول للفيلسوف الألماني نيتشة عن حب الحياة، حيث قال: نحن نحب الحياة، ليس لأننا اعتدنا الحياة، بل لأننا اعتدنا الحب. وفكرت بعيداً عن معضلة الحب وسبات الاعتياد، بأن السعادة قد يسلبها منك شخص واحد، لكن من المستحيل أن يمنحها لك شخص بعينه، بمعنى أن الحب وحده لا يستطيع تحقيق السعادة. الصداقه بين الرجل والمراه في الاسلام. أنا اليوم أقترب من عامي الثاني والخمسين، حيث فوضى الهورمونات تعبث برأسي وجسدي، لكنني أحاول التقاط السعادة في أدق التفاصيل. وتكفي أحياناً فراشة ملونة تفتح جناحيها على كتفي كي أشعر بالسعادة، أو عصفور مسافر يستريح على شرفتي وتختلط موسيقاه بموسيقى الراديو الرقمي بين يدي. وقد تمنحني السعادة وردة صغيرة تفتحت في غفلة من نومي، أو قطعة شوكولا تذوب ببطء على لساني ولا تترك مذاق الندم المر، أو لعلها غفوة في حضن القمح وأنا ممتلئة بأحلام الطفولة، أو السير فوق بساط أزرق يتموج تحت قدمي المتعبتين، التي تكفيها ملامسة الرمال الدافئة لتشفى. هذا ليس من باب المجاز والتصوير الشعري، بل هي تأملات امرأة تستعير عيني فنان كي تطل على الحياة من شرفتها الخمسينية، فوحده الفنان قادر على اكتشاف جمالية الاعتياد من زاوية أخرى.