تحليل نسبة الحديد في الدم. اختبار الأجسام المضادة للنواة (بالإنجليزية: Antinuclear antibody test). مستويات هرمونات الغدة الدرقيّة. مستويات هرمون التستوستيرون (بالإنجليزية: Testosterone). مستويات الهرمون المنشط للحوصلة (بالإنجليزية: Follicle-stimulating hormone)، وهرمون ملوتن (بالإنجليزية: Luteinizing hormone). علاج للثعلبة - استشاري. علاج مرض الثعلبة لا يوجد إلى الآن علاج قادر على شفاء الإصابة بمرض الثعلبة بشكل تام، ولكن يوجد بعض الأدوية التي تساعد في تخفيف الأعراض المصاحبة للمرض وإعادة نمو الشعر ومنها ما يلي: [١] الكورتيكوستيرويد: (بالإنجليزية: Corticosteroids) وهي عبارة عن أدوية مضادة للالتهاب (بالإنجليزية: Anti-inflammatory drugs) يتمّ وصفها في حالة الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتيّة، ويمكن إعطاء هذه الأدوية على شكل حقن، أو حبوب فمويّة، أو على شكل مرهم، أو كريم. العلاج المناعيّ الموضعيّ: (بالإنجليزية: Topical immunotherapy) ويمكن استخدام هذه الطريقة في حال تساقط كميّات كبيرة من الشعر، أو في حال تكرار الإصابة بالثعلبة، حيثُ يتمّ تحفيز ردة الفعل التحسسيّة في منقطة الإصابة من خلال استخدام بعض المواد الكيميائيّة لتحفيز نمو الشعر.
[٣] أنواع الثعلبة تبقى بصيلات الشعر حيّة وقابلة لإنتاج الشعر الطبيعي في أنواع الثعلبة كلّها، كما قد ينمو الشعر دون علاج لو بعد سنوات عديدة، ويُقسّم داء الثعلبة ثلاثة أنواع؛ هي: [١٠] الثعلبة البقعية الجُزئية: هي أكثر الأنواع شيوعًا، إذ تظهر في شكل بقع ذات أحجام مختلفة. الثعلبة الرأسية الشاملة: تظهر في شكل تساقط كامل للشعر من فروة الرأس. الثعلبة الشاملة: هي أندر نوع من الثعلبة، وتظهر في شكل تساقط الشعر من فروة الرأس كلها وأجزاء الجسم الأخرى. عوامل الإصابة بالثعلبة يبدأ ظهور الثعلبة في 50% من الأفراد في مرحلة الطفولة، وفي 80% قبل عمر الأربعين؛ إذ يصيب الأفراد ذكورًا وإناثًا في المراحل العمرية جميعها، ومن العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالثعلبة ما يأتي: [٤] [١١] وجود تاريخ عائلي للإصابة بالثعلبة أو غيرها من أمراض المناعة الذاتيَّة ؛ إذ إنّ 10%-25% من الأشخاص المصابين بالثعلبة لديهم أحد أفراد العائلة مصاب بالمشكلة نفسها. الإصابة بالاضطرابات الكروموسومية؛ كالإصابة بـمتلازمة داون. الإصابة بالبهاق وأمراض الغدة الدرقية والإكزيما والربو أو حمى القش. استخدام الأدوية البيولوجيَّة، ربّما يزيد من فرصة الإصابة بالثعلبة؛ مثل: استخدام دواء نيفولوماب في علاج مرضى سرطان الرئة أو الميلانوما المنتشرة أو غيرهما من أنواع السرطان.
العرق اللاتيني والعرق الأسود وذلك وفقًا لدراسة كبيرة أُجريت في الولايات المتحدة على مجموعة ممرضات، إلّا أنّ هذا الأمر لا يعدّ مُنِصفًا ولا يُمكن تعميمه، ويتطلّب الأمر إجراء دراسات أوسع وأشمل لدول وفئات أخرى. الأشخاص دون سنّ الثلاثين، ويُشار إلى أنّ مرض الثعلبة يبدأ في مرحلة الطفولة وسن المراهقة في الكثير من الحالات. الأفراد اللذين يُعانون من أمراضٍ مُعينة؛ مثل: امراض الغدة الدرقية المناعية، [١٠] والنوع الأول من السّكري، [١١] والربو (بالإنجليزية: Asthma)، وحمّى القش (بالإنجليزية: Hay fever)، والتهاب الجلد التأتبي (بالإنجليزية: Atopic dermatitis)، والبُهاق (بالإنجليزية: Vitiligo)، ومتلازمة داون (بالإنجليزية: Down's syndrome)، [٨] [٩] وقد أشارت بعض الدراسات إلى أنّ نقص فيتامين ب12 أو فيتامين "د" قد يرتبط بالإصابة بمرض الثعلبة.