ذات صلة بحث عن الفيروسات بحث عن فيروسات الحاسب الفيروسات يُطلَق على الفيروسات اسم الحُمّات، وهي عبارة عن طفيليّات صغيرة وتعدّ من مُسبّبات للأمراض، تفتقر للقدرة على التكاثر خارج خلايا الكائنات الحيّة ، حيث إنّ تكاثرها يحدث داخلها فقط، وتتخذ الفيروسات حجماً صغيراً جداً لدرجة أنه لا يمكن مشاهدتها إلا بواسطة المجهر الضوئي، وتعمل الفيروسات على غزو أجسام الكائنات الحيّة بمختلف أنواعها. [١] وتشكل الفيروسات تصنيفًا خاصًا؛ فهي ليست نباتات، أو حيوانات، أو بكتيريا، ويتم وضعها عمومًا في مملكتها. في الواقع، لا ينبغي حتى أن تعتبر الفيروسات كائنات حية بالمعنى الحرفي؛ لأنها لا تعيش بِحُريّة؛ أي أنها لا تستطيع القيام بالعمليات الأيضية دون خلية مضيفة، أما اسم الفيروسات فمأخوذ من كلمة لاتينية تعني سائلاً ضَحْلاً أو سُماً. خلفيات تقارير 2019 | المرسال. [٢] الأجزاء الرئيسة للفيروسات تحتوي معظم الفيروسات إما على RNA أو DNA كمواد وراثية، ويتكون جسيم الفيروس من الحمض النووي وصدفة خارجية من البروتين. تحتوي أبسط الفيروسات على RNA أو DNA يكفي لتشفير أربعة بروتينات ، والأكثر تعقيداً يمكنه ترميز 100-200 من البروتينات. [١] اكتشاف الفيروسات نشر أدولف ماير وهو كيميائي وباحث زراعي ألماني بحثاً عن مرض فسيفساء التبغ عام 1886م، ومن نتائج تجاربه الواسعة وجد ماير أنه عندما سحق أوراق مصابة وحقن العصير الضار في عروق أوراق التبغ الغير مصابة أدى ذلك إلى اللون الأصفر المرقط على الأوراق غير المصابة كان مايير يعتقد أن ما كان يسبب مرض فسيفساء التبغ كان في العصير المورق، ومع ذلك استعصى عليه اثبات ذلك.
[1] شاهد أيضًا: بحث عن المخلوقات الحية وعلاقاتها المتبادلة أسباب الاحترار العالمي في إطار تقديم بحث عن الاحتباس الحراري من الضروري الوقوف عند أسباب هذه الظاهرة، والعوامل التي تؤدي إلى تفاقمها، وهي كما يأتي: [2] نشاط البراكين. تغير النشاط المغناطيسي والموجي لأشعة الشمس. ذوبان الجليد في القطبين الشمالي والجنوبي. الانفجار السكاني، وتمركز السكان في مناطق محددة. استخدام الطاقات غير المتجددة، خاصةً الوقود الأحفوري. حرائق الغابات المتكررة. الانبعاثات الملوثة من الصناعات المختلفة. تكثيف عمليات الزراعة وتربية الحيوانات. زيادة تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون، وغاز الميثان في الجو. استخدام مواد "الكلورو فلورو كربون" في خاصةً في ميدان التبريد، ومعدات إخماد الحرائق. غازات الاحتباس الحراري الغازات الدفيئة، أو غازات الاحتباس الحراري، وتسمى بالإنجليزية "Greenhouse Gases"، هي غازات موجودة في الغلاف الجوي، وتقوم بامتصاص الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من كوكب الأرض وطرحها خارجًا، مما يؤدي إلى انتشار درجة حرارة معتدلة ومناسبة لعيش المخلوقات الحية ، وهي عبارة عن نسب مختلفة من الغازات الآتية: [3] غاز ثاني أكسيد الكربون: ويرمز له كيميائيًا ب "CO 2 "، وهو الأعلى نسبة والأكثر وفرةً، حيث ينتج عن حرق النفايات، وبعض العمليات الحيوية.
المقدمة وعناصرها: تتضمن مقدمة البحث عددًا من البنود، و نستعرضها فيما يلي: · استعراض مختصر لموضوع الدراسة: في بداية المقدمة يوضح الباحث طبيعة الموضوع الذي يتناوله الباحث، وذلك كبداية قبل الانطلاق في تفصيل باقي عناصر البحث. · أهداف البحث: وهي مجموعة من الفقرات التي يوضح فيها الباحث ما يرغب في الوصول إليه من الناحية المنهجية، وتُعد الأهداف وجهًا آخر لتساؤلات البحث أو الفرضيات، وبعض الباحثين يصوغون أسئلة وفرضيات فقط مع الاستغناء عن جزء الأهداف، غير أن الغالبية تفضل وضع أهداف حتى ولو كانت بنفس معاني التساؤلات والفرضيات، ومن بين الاعتبارات المهمة الواجب توافر في الأهداف، أن تتسم بالمنطقية ويمكن قياسها، وأن تُكتب بطريقة بسيطة وواضحة، ويمكن أن يكتب الباحث هدفًا رئيسيًّا أو أكثر، وأخرى فرعية منبثقة من ذلك. · أهمية البحث: ويوضح الباحث في ذلك الجزء مجموعة من الأسباب، التي جعلته يتحفز ويختار مشكلة معينة وذات علاقة بصميم تخصصه، وهناك من يقسم الأهمية إلى أهمية نظرية، وأخرى عملية، مع وضع بنود لكل عنصر على حدة. · مصطلحات الدراسة: وهي عبارة عن الكلمات أو المتغيرات البحثية المتكررة في البحث، ويقوم الباحث بتعريفها لغويًّا وإجرائيًّا؛ كي يستطيع القارئ أن يتفهم المغزى من إدراجها في البحث.