تاريخ النشر: 2011-08-08 12:33:51 المجيب: د.
تقول "ماري ماروفيتش"، مديرة برنامج أبحاث اللقاحات، بقسم الإيدز التابع للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية بالولايات المتحدة: "إن البروتين الجديد وسَّع لدينا تعريف مستضدات غلاف الفيروس؛ لأنه مصمم ليركز رد الفعل المناعي على هدف محدد وهو الجزء العلوي للفيروس، مما يحفز إنتاج أجسام مضادة واسعة المدى لتعطيله"، مضيفةً أنه "ليس لدينا العديد من المستضدات التي تستهدف هذه المنطقة، لذا فمن الضروري الانتظار لفهم إذا ما كانت هذه الطريقة ستثبت فاعليةً أم لا". وتضيف أن الجديد الذي يقدمه اللقاح أنه يركز على منطقة محمية في الفيروس، ومن المفترض أن يقلل الاستجابات غير المرغوبة، لذا يُعَد هذا المستضد واعدًا، ولكن يلزم اختباره جيدًا. في اليوم العالمي له.. أعراض وطرق الوقاية من مرض الإيدز. ولقد استطاع الفريق البحثي تخليق نسخة ثابتة قائمة بذاتها من غلاف فيروس (إس آي في)، مكونة من ثلاثة أجزاء (مثلوث). ويجدر الذكر أن شكل المثلوث وليس البنية التركيبية لبعض البروتينات هو الذي يحدد شكل الأجسام المضادة التي يحاول العلماء استخدامها في منع توغل الفيروس إلى داخل الخلايا. ويعتقد الفريق البحثي أن حَقن الفئران بمثلوث الغلاف الخارجي لفيروس (إس آي في) مرتين أسبوعيًّا لمدة أربعة أسابيع، كفيل بإنتاج الأجسام المضادة المرغوبة، التي تستهدف فيروس الإيدز بدقة عالية.
من يقول الزين مايكمل حلاه كلمات ان هذه الاغنية من غناء الفنان محمد عبده، وان كاتب الاغنية هو خالد الفيصل، وان ملحن الاغنية عبدالرب ادريس، وقد انتشرت هذه الاغنية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقد حظيت على اهتمام عدد كبير من المتابعين، وعلى الاهتمام الكبير خاصة من الخليج العربي، ويبحثون عن كلمات هذه الاغنية التي اثارت الجدل في معانيها، وفي كلمتاتها، واليكم كلمات هذه الاغنية.
كلمات اغنية من يقول الزين ما يكمل حلاه مكتوبة للفنان محمد عبده.
أي أن «هاوية المرأة المتوحشة» تحيي كل ما يريد البعض قتله، بدءا من إعادة الاعتبار لأصل التسميات الجزائرية، إذ ذكر على سبيل المثال حي المدنية الذي سماه، الفرنسيين «صالامبي»، نسبة إلى إميل صالومبي، سياسي فرنسي رسخ للتواجد الفرنسي بالجزائر، بدلا من القول «المدنية» نسبة إلى الشهداء الثلاثة الإخوة «مدني». وأيضا ذكر حي «ميسوني»، المسمى باسم فرناند ميسوني، جلاد فرنسي مارس جرائم كبيرة بحق الجزائريين، لكننا، وللأسف، نستمر في تسميته هكذا، دون أن يعي الجيل الحالي من هو ميسوني؟ ميسوني الذي «قطع رؤوس أكثر من ثلاثمئة مجاهد. يحفظ التاريخ لهذا الجلاد حمله رأسَ الثائر فيرناند إيفتون من الأذنين، وقوله بتبجح: إن هذا أعطى للمقصلة حكم إعدام نموذجي، مستقيم، لا تشوبه شائبة». إذ أنه أنجز عقوبات المقصلة بسجن بربوس، الذي تغيرت تسميته الآخر إلى «سركاجي». كما أن أصل تسمية هاوية المرأة المتوحشة التي أراد المستعمر سلبنا إياها كما سلبنا الكثير، إذ نسبه لامرأة فرنسية وقد شرحت الرواية ذلك، غير أن القصة تعود في حقيقة الأمر لامرأة جزائرية فقدت ولديها في الغابة، وعلى إثر ذلك فقدت عقلها، فاتخذت من «الهاوية مملكتها الخاصة، فأطلق المحتل على المكان اسم هاوية المرأة المتوحشة»، كما جاء في الرواية.