نشاط سهم باعظيم شركة القابضة تعمل شركة باعظيم التجارية بمثابة توزيع للعلامات التجارية و هو استيراد وتصدير وتجارة الجملة والتجزئة في المواد الغذائية وأدوات النظافة والأدوات المنزلية وأدوات التجميل وفي مواد المباني والأجهزة الصناعية ومعدات تشييد الطرق وكافة أنواع السلع والخدمات وإدارة وصيانة العقارات والمجمعات السكنية وشراء الأراضي والعقارات بهدف تطويرها وتحسينها وتشييد المستودعات عليها واستغلالها لصالح الشركة ✅.
الوصف الوظيفي شركة باعظيم التجارية | Baazeem تعلن عن توفر وظيفة شاغرة بمسمى: مندوب مبيعات | Sales Representative للعمل في مدينة الرياض وفقا للشروط التالية: المؤهلات والخبرات - مهارات الاتصال والتفاوض. - خبرة في مجال السلع الإستهلاكية ومبيعات الجملة والتجزئة. - مهارات خدمة العملاء. المهام الوظيفية - مسؤول عن تحقيق أحجام المبيعات حسب الفئة. - تطوير علاقة قوية مع العميل والبدء في التفاوض على العقود الجديدة. - تنظيم زيارات ميدانية يوميًا ومتابعتها مع المتاجر في المنطقة المخصصة لضمان توافر المنتجات. - الإبلاغ عن معلومات السوق (تحليل المبيعات ، وتنفيذ المبادرات الشهرية ، وأنشطة المنافسين ، وخطط العملاء) لإدارة المبيعات. - تأكد من أن الخطة الترويجية تنفذ بفعالية وكفاءة. - ضمان العرض الصحيح للمنتج على الرف وفقًا لسياسة الشركة والمتابعة مع التجار لحل أي مشاكل قد تنشأ. - تأكد من توفر جميع المنتجات على أساس التوزيع الأساسي عن طريق التواصل مع التاجر ومتابعة زيارات المتجر. - ضمان التحصيل والتسوية المالية التي تتم بما يتماشى مع شروط الدفع. - تقديم والحفاظ على سجلات العملاء المناسبة ، وأنشطة المبيعات وغيرها من التقارير والنماذج المطلوبة.
مجال عمل الشركة تجارة الجملة والتجزئة في المواد الغذائية والمنزلية، ووكيل حصري لعلامات تجارية، إضافة لتملكها عدد من الوكالات. وتتنوع العلامات التجارية ما بين مواد تنظيف أبرزها " موج " و مواد غذائية أبرزها "ريو ماري
أجمعَ المسلمونَ قاطبةً – شيعةً وسنّةً - أنّ الإستغاثةَ بغيرِ اللهِ ليسَت بشرك، وخالفَ في هذهِ المسألةِ إبنُ تيميّةَ الحرّاني (ت 728 هج)، وقوله هذا يعدُّ مِن بدعِه التي اُنكرَت عليه، وقامَ علماءُ الإسلامِ بالرّدِّ عليهِ في حياتِه وبعدَ وفاته، فخمدَت فتنتُه وكادَ أن يُستأصلَ شرُّه، لولا أن قامَ محمّدٌ بنُ عبدِ الوهاب النّجدي (ت 1206 هج) وأحيى مذهبَ إبنِ تيميّة، وإتّهمَ المُسلمينَ بالشركِ وعبادةِ غيرِ اللهِ تعالى، بسببِ إستغاثتِهم بالأنبياءِ والأئمّةِ والأولياءِ والصّالحين. قالَ السّبكيُّ الشّافعي (ت 756 هج): إعلم: أنّهُ يجوزُ ويحسنُ التوسّلُ والإستغاثةُ والتشفّعُ بالنّبيّ صلّى اللهُ عليهِ وآله وسلّم إلى ربِّه سبحانَه وتعالى. وجوازُ ذلكَ وحسنُه منَ الأمور المعلومةِ لكلِّ ذي دينٍ ، المعروفةِ مِن فعلِ الأنبياءِ والمُرسلينَ ، وسيرِ السّلِف الصّالحين ، والعلماءِ والعوامِّ منَ المُسلمين. ولم ينكِر أحدٌ ذلكَ مِن أهلِ الأديانِ ، ولا سمعَ بهِ في زمنٍ منَ الأزمانِ ، حتّى جاءَ إبنُ تيميّة ، فتكلّمَ في ذلكَ بكلامٍ يلبسُ فيهِ على الضّعفاءِ الأغمار ، وإبتدعَ ما لم يسبِق إليهِ في سائرِ الأعصار. (شفاءُ السّقام، عليّ بن عبد الكافي السبكي، ص ٢٩٣).