لأننا نؤمن بأن النهضة تبدأ بالإنسان على المستوى الفردي، ولأن الكتب هي أساس المعرفة والتطور والتغيير، فقد أخذنا على عاتقنا إنتقاء عناوين ذات قيمة معرفية وجعلها في متناول اليد اشترك للحصول علي الأخبار والعروض الحصرية لوراقون
واذا أردتِ أن تكوني سعيدة فكوني أنتِ سعيدة ، فنحن من يجلب السعادة ونحن من يخلق الفرح. والسعادة هي أنتِ رغماً عن كل المشاكل...
وحسب الكتاب أن يثير فى القارئ أعذب الذكريات وأن يولجه أبواب الحياة الإنسانية فى أخصب معاناتها وأنبل مشاعرها وحسبه أن يوقظ فى نفسه متعة التذوق الفنى وبهجة الإبداع القصصى. إخضاع الكلب أحمد الفخرانى 2021 بعد تعرُّضه للخيانة، ينتقل المصور هارون عبدالرحيم إلى مدينة دهب فى جنوب سيناء، آمِلًا فى إقامة حصن من العزلة يحميه من الشر، من التجربة، إلا أن الراوى المُصاب بفوبيا من الكلاب، يجد نفسه مُضطرًّا لرعاية كلب، ليخوضا معًا صراعًا خفيًّا، يعمد فيه كلاهما إلى إخضاع الآخر، ليختبر مشاعر هى مزيج من الخوف والحنان والعنف، والبحث عن الحب المفقود، والشك فى وجوده.
السؤال: ما هي القنطرة، وهل جميع الخلائق سيعرضون أو يمرون بها؟ وإذا كان لديك مخطط ببيان ما ستكون عليه مراحل يوم القيامة. الإجابة: الحمد لله، ففي البخاري (6535) عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يخلص المؤمنون من النار ، فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فيقص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا ، حتى إذا هُذِّبُوا ونُقّوا أذن لهم في دخول الجنة، فوالذي نفس محمد بيده، لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا " وهذه القنطرة من أمور الغيب كالصراط والميزان، وأهل السنة والجماعة يؤمنون بهذا كله، فيؤمنون بكل ما أخبر الله به في كتابه، أو صح عن رسوله صلى الله عليه وسلم.
أن يعلم حق العلم أن الله – عز وجل – إذا أحب عبداً ابتلاه ، وأن هذا البلاء تطهيره من الذنوب ورفع درجاته في الجنة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ، ومن سخط فله السخط). ما هى الحكمة؟ | مبتدا. يجب أن يحصن العبد نفسه ويخفف من ألم الابتلاء بكثرة الذكر ، و الاستغفار ، والتقرب من الله والدعاء بأن يكشف عنه البلاء. أن يقتدي بالأنبياء والصالحين ، عند وقوع البلاء وأن يعلم أنهم كانوا أشد الناس بلاءً ، وأكثر الناس صبراً ، وأن الصبر على البلاء يجعله معهم في جنات النعيم حيث لا ابتلاء ولا تعب ولا شقاء. [3]
وكان يقصد من الأقوال الحكيمة التعليم والإرشاد واكتساب الأخلاق الفضيلة والمبادئ السامية والأوامر الآلهية. ومن أبرز الأمثلة عليها هي الكتب المقدسة مثل القرآن الكريم والإنجيل أما من أشهر الشخصيات التي قالت الحكم فمنهم سقراط وسولون والمتنبي والشافعي. أقوال عن الحكمة نورد هنا بعض النماذج عن الحكم المأثورة والشهيرة وهي وفق ما يلي: الطمع يقتل صاحبه. رب ملوم لا ذنب له. أدب المرء خير من ذهبه قيمة الانسان بأدبه لا بماله. من فسدت بطانته كان كالغاص بالماء من طلب العلا سهر الليالي. لسان العاقل وراء قلبه، وقلب الأحمق وراء لسانه. من وعظ أخاه سراً فقد نصحه، ومن وعظه علانيّة فقد فضحه. نمر مفترس أمامك خير من ذئب خائن وراءك. كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال. وكما أنّه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً. ليس العيب أن تفشل، إنّما العيب أن تستمر بالفشل. الإنسان الناجح هو الذي يُغلق فمه قبل أن يُغلق الناس آذانهم ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم. تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً؛ لأنّ بعضنا يعرف عنها أكثر ممّا يعرف عن المسائل الهامة. تكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك.
انتهى من " الرسالة " (1/78). وقال العلامة ابن رجب رحمه الله: " من قال الحكمة: السنة ، فقوله الحق ؛ لأن السنة تفسر القرآن ، وتبين معانيه ، وتحض على اتباعه " انتهى من " لطائف المعارف " (ص/84). وأما قول السائل: لماذا استعمل اسم " الحكمة "، ولم يقل " السنة " ؟ فالجواب على هذا أنها أسماء مترادفة لشيء واحد ، فالسنة هي الحكمة ، وهي الطريقة ، وهي البيان ، وهي الهَدْي.. إلى آخر الأوصاف والأسماء التي أطلقت في الكتاب والسنة عليها ، فأي ضير في اختيار أحدها وإطلاقه في الآيات الكريمات. وفي هذا الإطلاق ( الحكمة) مدح للسنة وحث على التمسك بها ، فمن أراد الصواب في القول والعمل فعليه بهدي النبي صلى الله عليه وسلم وسنته. ثالثا: أما ما أورده السائل في الآيات التي لا يمكن تفسير الحكمة فيها بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا ينفي ذلك أن الحكمة قد جاءت في آيات آخرى وأريد بها سنة النبي صلى الله عليه وسلم. وذلك لأن كلمة ( الحكمة) لها عدة معانٍ ، وليس معنى واحدا ، والذي يحدد معناها هو السياق الذي وردت فيه ، فليست كلمة ( الحكمة) في جميع الآيات لها نفس المعنى. قال الشيخ ابن باز رحمه الله: " الحكمة كلمة مشتركة ، تطلق على معان كثيرة ، تطلق على النبوة ، وعلى العلم والفقه في الدين ، وعلى العقل ، وعلى الورع ، وعلى أشياء أخرى ، وهي في الأصل كما قال الشوكاني رحمه الله: الأمر الذي يمنع عن السفه ، هذه هي الحكمة.