فيم يضرب مثل: "اللي ما بيقدر يأدب الحمار بيأدب البردعة"؟ مثل: "اللى ما بيقدر يأدب الحمار بيأدب البردعه"، من الأمثال الشعبية الرائجة على ألسنة العامة، وأصله يعود إلى قرويين أساؤوا التعامل مع حمار عنيف، فكانوا يؤذونه بطريقة أخرى، فُضرب بهم المثل: "اللي ما بيقدر يأدب الحمار بيأدب البردعة"، وصارت تتداوله الألسن حتى وقتنا الحالي، إذ يعبر عن الشخص الذي يخطئ هدفه، ويستمر في الخطأ. قصة مثل: "اللي ما بيقدر يأدب الحمار بيأدب البردعة": يُحكى أنه في إحدى القرى البعيدة، وقد كان الحمار الوسيلة الوحيدة للتنقل، ووجد هناك حمار شديد العنف، يؤذي كل شخص يقترب منه، فعوضًا عن تفهم القرويين للمشكلة وحلها، كانوا يصبون جام غضبهم على هذا المخلوق المسكين، إذ كانوا كلما أوقع الحمار الأحمق أحدهم، محدثًا الإصابات وإتلاف الزاد، انهالوا جميعهم ضربًا في البردعة، والبردعة هي كالسرج للفرس، ويروح أفرادها ينفثون ويضربون البردعة تبرمًا وتذمرًا، من سوء أفعالها. بعد أن طال بالقرويين التذمر والتشكي، صاروا يرفعون أصواتهم لتغيير البردعة، وبقوا لأعوام طويلة يفعلون، وبالفعل تم وضع بردعة جديدة للحمار، غير أن الحمار رجع كالعادة إلى إيذاء الناس، يرميهم على الأرض، ويعضهم، ويرفسهم، محدثاً الكثير من الإصابات البالغة فيهم، والمميتة في بعض الأحيان، وما كان شجعان القرويين يتوانون عن ضرب البردعة، في كل مرة، وبعد سنين طويلة وتضجر، رجع الناس إلى مطلبهم بتغيير البردعة، وتتغير البرادع مرة بعد مرة على مضض، ولا يختلف شيء عن سابقه مثل العادة.
هذا الكلام، لا بدّ وأن يكون كافيًا في هذه الأيّام لكي يعيد إلى الأذهان مشاهد المناطحة الانتخابيّة بين رأسيْ "الفيل" الجمهوريّ و"الحمار" الديموقراطيّ في مطلع القرن الحاليّ، عندما تأخّر الإعلان عن فوز جورج دبليو بوش على غريمه آل غور عدّة أيّامٍ بسبب تعطّل أجهزة فرز الأصوات في أكبر دولةٍ تكنولوجيّةٍ في العالم، وذلك في سابقةٍ لم تنكشف حقيقة سرّها بعد، وربّما لن تنكشف في أيّ حالٍ من الأحوال، لأنّ أغلب الظنّ هو أنّها طُمرت تحت أنقاض هجمات الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) العام 2001 على برجيْ مركز التجارة العالميّ في نيويورك ومقرّ البنتاغون في واشنطن. هجماتٌ.. وإنْ كانت قد مكّنت الولايات المتّحدة من إعادة تشكيل الارتصافات الدوليّة لصالحها، ولو إلى حين، بما سهّل لها الطريق أمام شنّ "الحرب على الإرهاب" في أفغانستان العام 2001، ومن ثمّ "الحرب على أسلحة الدمار الشامل" في العراق العام 2003، إلّا أنّ هذه الارتصافات سرعان ما تبدّدت على خلفيّة ما حمله السلوك الأميركيّ من معاييرَ مزدوجةٍ في هاتين الحربين، ولا سيّما أنّ الإرهاب أصبح أقوى من ذي قبل، علاوةً على أنّ أسلحة الدمار الشامل لم يتمّ العثور عليها بعد!
إلا أن السكان شككوا بالموضوع وإعتبروا أن غيز قد إختلطت عنه أثار أقدام الدببة مع مايعتقد أنه ياتي. فى العام 2010 ضجت وسائل الإعلام بما حصل عليه الصيادون فى الصين، حيث عثر الصيادون على مخلوق غريب دون شعر وله أربعة قوائم لم يسبق لهم رؤيتها يشبه الدب. إلا أن التحليل كانت لها رأى أخر، إذ تبين أن هذا المخلوق هوا قط الذباب، والذى تحول إلى هذا الشكل وفقد كل شعره بسبب مرض أصابه وليس رجل الثلج المقيت. فى العام2011 وتحديدا فى حديقة حيوان إيدك بون فى بريطانيا تمت دراسة إصبع، كان فى الماضى مقدسا فى إحدى أديرة النيبال والسبب أنه يعود لأحد مخلوقات اليتي. وبالطبع بدأت فحوصات ال DNA والتى أوردة أن الإصبع بشرى، وأنه ربما يعود إلى جثة أحد النساك. فى نفس العام قامت السلطات الروسية بعقد مؤتمر لبحث تلك الظواهر، إن كان من الياتي أو البيك فوت فى سيبيريا الغربية. افضل الامثال العراقية المشهورة | المرسال. أبرز المدخلات التى شهدها ذلك المؤتمر هوا ما أدلى به الباحث البيولجى جون براندنج ناغل، والذى إدعى أنه وجد دلائل على وجود مخلوقات اليتي، بل وبنائه أعشاشا وبيوتا من أغصان الشجر الملتوية. بل وأكدة المجموعة التى كان يرأسها، أن البراهين والصور مؤكدة بنسبة 95%، والسبب يكمن فى الشعر الرمادى الذى وجد بجانب أحد الأعشاش داخل إحدا الكهوف لرجل الثلج.
على عكس القيود السابقة، يمكن للاعبين التبديل بين كراش وكوكو في أي وقت خلال مستوى ما، حيث يمتلك كلاهما نفس طريقة الحركات، ويمكنهما الاستفادة من أربعة أقنعة خاصة مختلفة للتغلب على مشاكل أكثر تعقيدًا - مثال على ذلك قناع يسمح للاعبين بإبطاء الوقت. 17 ولا يمكن الحكم على لعبة لم تصدر بعد حكماً نهائيا لأن ذلك سيكون ظالماً في حق اللعبة وفي حق الشركة المطورة، إلا أن تجربة كراش بانديكوت 4 كانت مميزة حيث ستقدم الشركة لعبة واعدة وذلك جلي جداً من خلال النسخة التجريبية "كراش بانديكوت ديمو"، ومن يدري ما تخفيه الأيام القادمة من جديد حول اللعبة؟ دعونا ننتظر يوم الإطلاق للحديث مطولاً خصوصاً أولئك الذين ينتظرون اللعبة في أجهزة إكس بوكس وبلايستيشن 4. 3
كراش بانديكوت 4: إتز أباوت تايم Crash Bandicoot 4: It's About Time المطور تويز فور بوب [ملاحظة 1] الناشر أكتيفجن سلسلة اللعبة كراش بانديكوت النظام بلاي ستيشن 4 إكس بوكس ون نينتندو سويتش تاریخ الإصدار 2 أكتوبر 2020 نوع اللعبة منصات النمط لاعب واحد ، عدة لاعبين التقييم ESRB: PEGI: USK: تعديل مصدري - تعديل كراش بانديكوت 4: إتز أباوت تايم ( بالإنجليزية: Crash Bandicoot 4: It's About Time) هي لعبة منصات من تطوير تويز فور بوب ونشر أكتيفجن. واللعبة هي الإصدار الثامن في السلسلة الرئيسية لـ « كراش بانديكوت »، وتعتبر الإصدار الرابع في الترتيب الزمني. وأيضاً تعتبر اللعبة تابعة لـ كراش بانديكوت إن. كراش (توضيح) - ويكيبيديا. سيْن تريلوجي ، أينما تقع الأحداث بعد كراش بانديكوت 3: واربد. [1] [2] من المقرر إصدار اللعبة على بلاي ستيشن 4 و إكس بوكس ون في 2 أكتوبر 2020، [3] وتم التأكيد أن اللعبة تدعم اللغة العربية بالكامل مع ترجمة للقوائم ودبلجة للأصوات. [4] [5] طريقة اللعب يتحكم اللاعبون بشخصيات كراش وكوكو من أجل اجتياز المستويات والوصول إلى هدف المرحلة. [6] تتواجد العناصر التقليدية من السلسلة، بما في ذلك الفخاخ والعقبات المختلفة للتغلب عليها، والأعداء الذين يمكن هزيمتهم بتصرفات معينة (مثل القفز عليه)، والصناديق التي يمكن تحطيمها للحصول على عناصر، والتي يعمل بعضها كنقاط إعادة تعيد اللاعبين إلى أخر مكان توقفوا فيه عندما تموت شخصيتهم.
مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2021. ^ "Crash Bandicoot 4: It's About Time Sold 402, 000 Digital Units in First Month" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2021. مستخدم:حمدى10/ملعب - ويكيبيديا. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2021. وصلات خارجية الموقع الرسمي (بالإنجليزية) الموقع الرسمي (بالعربية) ع ن ت سلسلة كراش بنديكوت السلسلة الرئيسية 2: كورتكس سترايكس باك 3: واربد ذا راث أوف كورتكس توين سانيتي اوف ذا تايتنز مايند أوفر ميوتنت إن. ساين تريلوجي 4: إتز أباوت تايم سباق تيم ريسينغ نيترو كارت تاج تيم ريسينغ نايترو كارت 2 تيم رايسنغ نايترو-فيولد حفلات باش بوم بانغ! ألعاب أخرى هيوج أدفنشر إن ترانسد بيربل: ربتوس رامباج أون ذا ران! الشخصيات قائمة شخصيات سلسلة كراش بنديكوت كراش بنديكوت كوكو بانديكوت تايني تايغر دكتور نيو كورتيكس أصوات الممثلين
نبذة عن اللعبة لعبة Crash Bandicoot 4: إنها حول الوقت هي لعبة منصة تم تطويرها بواسطة Toys for Bob ونشرتها Activision. اللعبة هي الدفعة الثامنة الرئيسية في سلسلة Crash Bandicoot ، وهي تكملة لـ C rash Bandicoot N. تتبع قصة اللعبة Crash Bandicoot وشقيقته Coco ، بمساعدة عدوهم السابق Dingodile ونظير آخر من البعد البديل لصديقة Crash القديمة Tawna ، حيث يستعيدون أقنعة Quantum Masks القوية في محاولة لمنع دكتور Neo Cortex و Doctor Nefarious Tropy من استعباد الكون المتعدد. تتميز اللعبة بعناصر جديدة في طريقة اللعب التقليدية للسلسلة ، بما في ذلك استخدام القوى التي توفرها أقنعة الكم ، والتي يمكنها تغيير المستويات وتوفير وسائل لاجتياز العقبات أو التغلب عليها. يتضمن أيضًا أوضاع لعب إضافية لإعادة المستويات ، والقدرة على التحكم في خمسة شخصيات في اللعبة ، ثلاثة منهم - Tawna و Dingodile و Cortex - لديهم أسلوب لعبهم ومستوياتهم الفريدة قصة اللعبة يضع اللاعبين في السيطرة على خمس شخصيات قابلة للعب أثناء عبورهم مستويات متعددة ، كل منها مليء بالأعداء والصناديق وفاكهة Wumpa والمخاطر ، والهدف هو الانتقال من نقطة البداية إلى الهدف كما هو الحال مع الثلاثية الأصلية.
^ 'Crash Bandicoot 4' will be revealed tomorrow at 11AM ET | Engadget نسخة محفوظة 2020-06-22 على موقع واي باك مشين. "Crash Bandicoot 4: It's About Time for PlayStation 4 Reviews" ، ميتاكريتيك ، CBS Interactive، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2020. "Crash Bandicoot 4: It's About Time for Xbox One Reviews" ، ميتاكريتيك ، CBS Interactive، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2020. "Crash Bandicoot 4: It's About Time for Nintendo Switch Reviews" ، ميتاكريتيك ، CBS Interactive، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2021. "Crash Bandicoot 4: It's About Time for PlayStation 5 Reviews" ، ميتاكريتيك ، CBS Interactive، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2021. Carter, Chris (1 أكتوبر 2020)، "Review: Crash Bandicoot 4: It's About Time" ، دستركتويد ، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2020. Damiani, Michael (5 أكتوبر 2020)، "Review: Crash Bandicoot 4: It's About Time" ، Easy Allies ، مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 5 أكتوبر 2020.