وذلك ما يدعو للراحة والاطمئنان عند التعامل مع مصرف الراجحي في البطاقات المختلفة والتعاملات الأخرى. التعاملات المالية في وقتنا الحالي لم تعد قائمة على النقود الورقية والمعدنية، ولذلك قدمنا انواع بطاقة المرابحة الراجحي ولكن أصبحت التعاملات أسهل مع البطاقات والنقود الإلكترونية، وذلك ساهم في زيادة الإحساس بالأمان وامكانية التسوق في جميع الأوقات بكل سهولة ومع ضمان البعد عن السرقات والخداع.
ومن الجدير بالذكر أن بطاقة المرابحة توفر الأمان التام لحاملها أي عند فقدانها ف لا داعي للقلق فإنها مصممة على أعلى تقنية، وهذا يزود من عملية الأمان ضد عمليات الاحتيال المختلفة بكافة الطرق منح البنك ميزة لمستخدمي بطاقة المرابحة إنه في حالة النصب والاحتيال يتم تعويضه ما بين 2500 – 4000 دولار أمريكي. تتميز هذه البطاقة بإمكانية الدفع في مختلف المطاعم، علماً بإنها متفق على عدة مطاعم مشهورة في أكبر مطارات العالم، بالإضافة إلى أنه تم فرض 12% خصم في فنادق المرتبطة والتابعة لشركة الفيزا.
بعد الحصول علي البطاقة يتمكن العميل من الحصول علي خصومات خاصة للمطاعم و المحلات و الأسواق. يمكن إصدار البطاقة للمواطنين فوق 18 عاماً مما يسهل علي الشباب التعامل بالبطاقة دون الحاجة إلي الدفع النقدي. يتم دعم الأيتام و العمل الخيري عن طريق بطاقة إنسان الائتمانية. 6 – بطاقة المرابحة سيجنتشر بطاقة المرابحة سيجنتشر هي من أهم البطاقات التي تنطبق عليها جميع أحكام الشريعة الإسلامية، ويتم استخدام المبلغ الذي تم إيداعه في البطاقة في مختلف أنواع المشتريات والسحب النقدي ومختلف التعاملات الأخري وتتميز بطاقة المرابحة بالعديد من المميزات وهي كالتالي: يصل هامش الربح لنسبة تصل إلي 1% في الملكة، من الحد الخاص بالمرابحة للبطاقة وهي بمعدل 12% في السنة. من خلال البطاقة يمكنك الحصول علي برنامج مكافأة. بطاقة المرابحة إنفينيت بطاقة المرابحة إنفينيت لها العديد من المميزات وهي كالتالي: تخضع بطاقة المرابحة إلى جميع الضوابط الشرعية الإسلامية. تستخدم بطاقة المرابحة في الحسابات المحلية والحسابات الدولية، كما يعتمد علي نظام المكافأة. تتميز البطاقة بان هامش الربح الخاص بها لا يتعدي1%في الشهر. يمكن للعميل شراء ما يرغب به ثم الدفع في وقت آخر.
القرّاء السبعة هم القرّاء الأشهر الذين نُقلت عنهم قراءة القرآن الكريم حيث اختلفت قراءة الكلمات في بعض الموارد، وقد وردت في كتب علوم القرآن أسماؤهم، وهم: عبد الله بن عامر ، ابن كثير المكي ، عاصم بن بهدلة الكوفي، أبو عمرو البصري ، حمزة الكوفي ، نافع المدني والكسائي الكوفي. [1] وهم ينتمون إلى الطبقة الثالثة من طبقات القرّاء. وهناك ثلاثة قرّاء آخرون يتم الاعتماد عليهم أيضًا وإن كان بدرجة أقل من الاعتماد على القرّاء السبعة وهم: خلف بن هشام البزار، يعقوب بن إسحاق ويزيد بن القعقاع. [2] ولا بد من ذكر أنه قد نُقلت قراءات أخرى بطرق متفرقة عن الأصحاب وقراءات شاذّة لم يُعتنَ بها. [3] محتويات 1 أسماء القراء 2 هل القراءات متواترة؟ 2. باب رموز القراء من الشاطبية. 1 نظرية أهل السنة 2. 2 نظرية الشيعة 3 انظر أيضا 4 المراجع أسماء القراء [ عدل] القراء السبعة هم: [4] عبد الله بن كثير الداري المكي عبد الله بن عامر اليحصبي الشامي عاصم بن أبي النَّجود الأسدي الكوفي أبو عمرو بن العلاء البصري حمزة بن حبيب الزيات الكوفي نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم المدني أبو الحسن علي بن حمزة الكسائي النحوي الكوفي هل القراءات متواترة؟ [ عدل] نظرية أهل السنة [ عدل] لقد اختلفت الآراء حول القراءات السبع المشهورة بين الناس، فذهب جمع من علماء أهل السنة إلى تواترها عن النبي ﷺ وربما ينسب هذا القول إلى المشهور بينهم.
3 ـ عاصم بن أبي النجود الأسدي ، قارئ الكوفة (ت128هـ). وراوِياه هما: حفص بن سليمان ( ربيبه) (90هـ ـ 180هـ) ، وأبو بكر شعبة بن عيّاش (95هـ ـ 193هـ) ، وكان حفص أضبط بقراءة عاصم. 4 ـ أبو عمرو زبان بن العلاء المازني ، قارئ البصرة (ت154هـ). وراوِياه هما: حفص بن عمَر الدوري (ت 246هـ) ، وصالح بن زياد السوسي (ت261هـ) ، ولم يُدركاه ، وإنّما روَيا عن اليزيدي عنه. 5 ـ حمزة بن حبيب الزيّات ، قارئ الكوفة أيضاً (ت156هـ). وراوِياه هما: خلَف بن هشام البزّار (150هـ ـ 229هـ) ، وخلاّد بن خالد الشيباني (ت220هـ) ، رَويا عنه بالواسطة. 6 ـ نافع بن عبد الرحمان الليثي ، قارئ المدينة (ت169هـ). وراوِياه هما: ( قالون) ربيب نافع ، واسمه عيسى بن ميناء (120هـ ـ 220هـ) ، و( ورش) عثمان بن سعيد (110هـ ـ 197هـ). القُرَّاء السَّبعة ورواتهم. 7 ـ علي بن حمزة الكسائي ، قارئ الكوفة أيضاً (ت189هـ). وراوِياه هما: الليث بن خالد البغدادي (ت240هـ) ، و( الدّوري) حفص بن عمَر الدوري (ت246هـ) ، راوي أبي عمرو المازني أيضاً. وزاد المتأخّرون ثلاثة ، تتميماً للعشرة ، وهم: 8 ـ خلف بن هشام ـ راوي حمزة الزيّات ـ وقارئ بغداد (229هـ). وراوِياه هما: أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم المروزي (ت286هـ) ورّاق خلَف ، وأبو الحسن إدريس بن عبد الكريم (ت292هـ).
لما رأى الإمام أبوبكر بن مجاهد (ت 324هـ) تشعُّب القراءات وكثرة القراء دفعته الغيرة على كتاب الله إلى اختيار سبعة من أئمة القراءات خلفوا في القراءة التّابعين، وأجمعت على إمامتهم في القراءة عامة القراء. وقد اختارهم من خمسة أمصار إسلامية هي الأمصار التي حُمِلَت عنها القراءة في العالم الإسلامي، وهي: المدينة ومكة والكوفة والبصرة والشام. ولا يعني هذا الاختيار أن قراءة غيرهم لا تجوز، لكن هؤلاء عرفت قراءتهم واشتهرت. ولكل إمام من هؤلاء القراء راويان مشهوران حملا القراءات عنه وعرفا بذلك. أما قارئ أهل المدينة فأبو عبدالرحمن نافع بن أبي نعيم المدني وراوياه عيسى بن مينا المعروف بقالون، وعثمان بن سعيد الملقب بورش. وقارئ أهـل مكـة أبوسعيـد عبـداللـه بـن كثير المكي، ومـن رواتـه أبوالحسن أحمد بن القاسم البزي وأبوعمر محمد المعروف بقنبل. أما الكوفة ففيها ثلاثة قراء: أبوبكر، عاصم بن أبي النَّجود وروى عنه أبوبكر، شعبة بن عياش وحفص بن سليمان الكوفي، (والرواية التي عليها مصحف المدينة النبوية المتداول اليوم هي رواية حفص عن عاصم). وفي الكوفة أيضًا أبوعمارة حمزة بن حبيب الزيات، وراوياه خلف بن هشـام البـزار وأبوعيـسى خلاد بن خالد الكوفي؛ وفيها أيضًا أبوالحسن علي بن حمزة الكسائي وراوياه حفص بن عمر الدوري وأبو الحارث الليث بن خالد.
﴿جنات تجري تحتها الأنهار ـ جنات تجري من تحتها الأنهار﴾ التوبة: 100.