انتشرت أخبار تفيد أن المطربة اللبنانية نجوى كرم دخلت القفص الذهبي مؤخراً، لكن لم يتم الإعلان عن هذا الزواج حتى الآن، وبحسب ما تردد أن الزوج لديه طفلين من زواج سابق. زوج نجوى كرم هو رجل الأعمال اللبناني فليب زيادة، وكان متزوج ولديه طفلين وانفصل عن زوجته الأولى قبل الارتباط الرسمي بنجوى كرم، تم الزواج منذ أسابيع وتحرص نجوى كرم على التكتم على هذا الخبر لأسباب عائلية، بحسب موقع IMLebanon. فليب زيادة رجل أعمال لبناني يحمل الجنسية الأمريكية، وشوهد بصحبة نجوى كرم أكثر من مرة، وبحسب تقارير صحفية، تم الزواج مطلع هذا العام، وكان من المقرر أن تعلن نجوى كرم عن هذا الزواج، لكن وفاة شقيقها في شهر فبراير الماضي تسببت في عدم الإعلان عن الزواج حتى اليوم. وحتى الآن لم تخرج نجوى كرم بأي تصريح لتؤكد أو تنفي هذه الأخبار، بينما تعيش حالة نجاح ألبومها الجديد "مني إلك"، وتشارك في لجنة تحكيم برنامج "أراب غوت تالنت". شاهدي أيضاً: صور نجوى كرم تلقن النجمات درساً في الأناقة بإطلالاتها في عرب غوت تالنت يذكر أن نجوى كرم سبق لها الزواج مرة واحدة من المنتج ومتعهد الحفلات يوسف حرب، واستمرت لفترة سرية إلى أن تم الإعلان الرسمي عنها، ولم يستمر هذا الزواج طيولاً ليحدث الانفصال دون أن يثمر عن أي أطفال.
من هو عمر الدهماني زوج نجوى كرم والتي تعتبر من أشهر نجوم الفن اللبناني العربي التي عزفت عن الزواج لمدة 20 عاماً، حيث تمتلك الفنانة نجوى كرم قاعدة جماهيرية كبيرة للغاية، فهي شمس الأغنية العربية، ولهذا لاقى خبر زفاف نجوى كرم تفاعل كبير من متابعيها متسائلين حول من هو زوج نجوى كرم، سيتناول موقع المرجع كافة تفاصيل زواج نجوى كرم من عمر الدهماني، والتطرق للسيرة الذاتية لعمر الدهماني وكم عمره.
لقد تميزت الفنانة نجوى كرم بالصوت الجبلي المميز، وتساءل الكثير عن حياة نجوى كرم الشخصية، ومن ضمن تلك التساؤلات من هو زوج نجوى كرم سوف نوفر لكم إجابة هذا التساؤل بعد أن تعرف قليلا عن الفنانة نجوى كرم، حيث أن نجوى كرم من المغنيات الشعبيات، ولا تغني الفنانة إلا باللهجة اللبنانية، وهذا جعلها مميزة عن غيرها من الفنانين، وتصرح نجوى كرم أن الغناء باللهجة اللبنانية يمثل واجب وطني. من هو زوج نجوى كرم؟ لقد تزوجت الفنانة نجوى كرم من يوسف حرب وهذا كان في عام 2000م، ويوسف حرب منتج مشهور، يوفر الإنتاج لأشهر وأهم البرامج بالوطن العربي، ولكن هذا الزواج لم يستمر لفترة طويلة، حيث تم الإعلان عن انفصال نجوى كرم عن زوجها في عام 2003م، ولكن علاقة الصداقة بينها وبين زوجها استمرت بالنجاح ولم تتأثر بفشلهم في الزواج، حيث تقوم كل فترة الفنانة نجوى كرم بنشر صورة لها ولزوجها السابق معلنة فيها عن عمل جديد يجمعهم سويا، وآخر تعاون لهم كان في برنامج ستارز أون بورد، حيث شاركت فيه نجوى كرم ضمن النجوم في هذا البرنامج. الفنانة نجوى كرم لقد اشتهرت الفنانة نجوى كرم بغناء شتى الأنواع من المواويل، كما اشتهرت بغناء الأغاني الوطنية، ولقد حصلت نجوى كرم على حب الناس بأغانيها الوطنية، وخصوصا أغنيتها الوطنية ليس مغرب، والتي تسببت في ضجة كبيرة للمغتربين العرب، ولقد منع ظهور الفيديو كليب الخاص بهذه الأغنية بسبب وجود مشاهد لم تنال إعجاب الحكومة اللبنانية في ذلك الوقت، فقامت بحذف هذه المشاهد، ومن ضمن المواويل الوطنية التي نالت إعجاب الجميع هو موال ترمغ، حيث يمثل هذا الموال وجع لبنان على أبنائه، وقدمت نجوى كرم الكثير من المواويل والأغاني الوطنية الأخرى مثل حلم النار، البرج العالي، غصونك يا أرز، وغيرها الكثير.
على سبيل المثال قد تجد عدداً هائلاً من النساء والرجال في بيئتنا من الذي يصرون على الحفاظ على زواجهم، رغم عدم توافقهم أو رضاهم الكامل على شريك حياتهم ورغم توفر العديد من البدائل، وفي معظم الحالات تراهم يفعلون ذلك فقط لكي يراعوا مصلحة أطفالهم الذين لا شك بدورهم سيرغبون ببقاء الوالدين معاً وبتجنب الطلاق. لكن في المقابل تجد الكثير من النساء والرجال السويديين الذين يقومون باستبدال شريك حياتهم كل بضعة سنين، وأحياناً يحدث ذلك لأتفه الأسباب دون أي اكتراث حقيقي بالتبعات. طائرة تقل 133 شخص تتحطم في الصين - تيربو العرب. فحيث يكون الطفل في العائلة لدينا هو كل شيء، بل هو حتى غاية الارتباط كله في معظم الزيجات، ولأجل سعادته في حياته قد يضحي كلا والديه بسعادتهم، يكون الطفل في العائلة لديهم شيء حبذا لو يجيء في مرحلة متأخرة قليلاً من العمر "إن كان لا بد من قدومه"، وفي حال كانت سعادته قد تشكل عائقاً أمام سعادة والديه، فالبعد عنه عندها شيئاً قد يمكن التعايش معه. طبعاً الحديث هنا ليس بهدف انتقاص حب السويديين لأطفالهم أو لاهتمامهم بهم، وكما ذكرت سابقاً ليس بهدف القول أن ثقافة مجتمع ما أفضل من غيره، إنما هو فقط لإثبات واقع مشهود يعرفه معظمنا في هذه البلاد.
وليس سراً هنا أن ثقة معظم الوافدين العرب بدوائر الدولة هي في مستويات مختلفة تماماً، ويكفي أن تستمع أو تقرأ للنقاشات الدائرة حول ما يتعرض له الكثيرون منا من مواقف عند التعامل مع مختلف دوائر الدولة، ابتداءاً بمؤسسات الرعاية الصحية، إلى دوائر الهجرة، والمدارس، والشرطة، وليس انتهاءاً بالسوسيال، لتعرف الحجم الحقيقي للثقة عندنا نحن القادمون من بلاد مختلفة. موتى لا يعرفون التحلل... علاء بعد عبد الحليم! | الشرق الأوسط. ولاحظ هنا صديقي القارئ أني لا أقول أن دوائر ومؤسسات الدولة ليست جديرة جداً بالثقة ولا أقول العكس كذلك. أنما أثبت فقط أن هناك اختلافاً كبيراً في تقييم هذه القضية بين كلا المجتمعين يعود بشكل رئيسي لتعرض الكثير من الوافدين على هذه البلاد لمواقف وتعاملات كثيرة مع مختلف هذه الدوائر خلال فترة زمنية قصيرة، نظراً لأن الوافد الجديد غير معتاد على طريقة عمل هذه المؤسسات وفي ذات الوقت هو بحاجة للتعامل مع معظمها عند قدومه، ومع وجود الكثير من التجاوزات المتعلقة بالتمييز في التعامل بين السويديين وبين غيرهم من الوافدين الجدد بالتأكيد سيزداد الأمر سوءاً، ذلك بالإضافة لكون الوافدين الجدد يحملون أيضاً تجاربهم الخاصة من البلاد السابقة التي عاشوا بها. فعندما تقول لعائلة عربية مسلمة أن عليها أن تثق بمؤسسة كالسوسيال، في الوقت الذي تسيطر فيه بعض الأحزاب المعارضة لاستقبالهم على البلديات التي يعيشون بها، والتي قام بعضها مؤخراً بحظر الحجاب في المدارس وفي أماكن العمل الرسمية، لربما سيكون جوابها الضحك.
لطالما اكتسبت الألوان عند البشر دلالات نفسية واجتماعية وطقوسية تتفاوت قراءتها من فرد إلى فرد ومن جماعة إلى جماعة. لا بل إن لها من الظلال والترجيعات ما يجعلها تتعدى وجودها المرئي وأثرها الحسي المباشر لتكتسب عبر قراءتها المختلفة من قبل سكان الكوكب إلى رموز مختلفة ذات طابع طقوسي، أو إلى تصاميم متباينة لشد العصب، وهندسة المشاعر والتوجهات، وصناعة الشعارات والأعلام. اللحظات الأخيرة قبل الموت... هل تكون مبهجة؟. والواقع أن أي نظرة سريعة إلى دلالات الألوان لا بد أن تقودنا إلى الاستنتاج بأن البشر عبر تاريخهم قد منحوا كلاً منها أبعاداً وصفات ذات طابع نمطي، بحيث ربطوا اللون الأحمر بالشهوة والحيوية الزائدة والحب الملتهب، والأصفر بسطوع الذهب كما بالخداع والغيرة، والأخضر بالخصوبة والحياة والشرف والنبل، والأزرق بالطمأنينة والسلم والنقاء ورحابة الفكر، إلى ما سوى ذلك من وجوه التأويل. ينطلق الكاتب والناقد العراقي حسين عبد الزهرة زبون، في كتابه اللافت «عقدة اللون في شعر عنترة وسحيم» من الدلالات الرمزية للألوان، للوقوف على الندوب النفسية العميقة التي تحكمت بشخصيتي سحيم وعنترة العبسي، من خلال سواد بشرتيهما، الذي ولد لدى كل منهما شعوراً بالدونية والنقص، يصعب تجاوزه.
هكذا يتحول عمل المؤلف إلى دراسة متأنية لنتاج الشاعرين اللذين بدا معظم نتاجهما الإبداعي، بمثابة مرافعة بلاغية - نفسية عن الذات المتصدعة والمطعونة في صميمها، كما إلى محاولة موازية لاستعادة التوازن المفقود بين دونية الأنا المعتمة «وبين تعالي الآخر (المضيء)». لهذا السبب يحرص حسين زبون، وقبل أن يميط اللثام عن العالم الشعري المتقارب لعنترة وسحيم، على تبيان الدلالات المتغايرة للونين الأسود والأبيض في التراث العربي، الذي يربط الأول بكل بالصفات السلبية، فيما يجعل من الثاني ضده ونقيضه الإيجابي، فيوم القيامة «تسود وجوه وتبيض وجوه»، تبعاً لما تركه أصحابها خلفهم من أعمال. وفي حين ربط العرب السواد بالظلام والضغينة والشر والعمى وكسوف الرؤية والخوف من المجهول، وصولاً إلى الموت الذي رمزوا إليه بغراب البين، جعلوا من البياض بالمقابل لوناً للضوء والجمال ونقاء السريرة وانكشاف الأشياء. والمؤلف إذ يرى في عقدة اللون إحدى السمات الأبرز لشعر عنترة وسحيم، فهو يتبع في قراءة النصوص المنهج النفسي، الذي مهد له فرويد في القرن الفائت، واشتغل عليه فيما بعد تلامذة عديدون، بينهم كارل يونغ وألفرد إدلر الذي يعرف العقدة بالقول «إنها مجموعة من الأفكار والذكريات اللغوية التي تُحدث أثراً بالغاً في تكويننا الوجداني، بحيث توجه أفعالنا وسلوكنا في اتجاهات ثابتة لا تتحول عنها».
كانت قد ملأت مصر تلك الشائعة، فأراد الصحافي أن يسخر منها بطريقة عملية، فأدى ذلك إلى تأكيدها. كل ذلك حدث قبل «السوشيال ميديا» ولو كنا نعيش هذا الزمن لوجدنا أن الحديث الصحافي تحول إلى حديث مرئي عن طريق «الفوتومونتاج» وكأن صلاح يجريه الآن. هل ما تابعناه يدخل في إطار الادعاء؟ تحليلي أنه نوع من الحب المفرط، قال أحدهم بعد فتح المقبرتين، عبد الحليم وعلاء ولي الدين كما هما فصدقه الآخرون، وتناقلوا جميعاً الخبر باعتبارهم شهود عيان. ستظل أسطورة كبار الفنانين تكمن فيما تركوه لنا من إبداع، أما الجسد فإنه من التراب وإلى التراب يعود! !
والأغرب من كل ذلك أن رغبة سحيم في الانتقام، قد تجاوزت حدود الموت نفسه، فلا يتوانى عن تذكير قاتليه بقتله المعنوي لهم، من خلال انتهاك أعراضهم في مخادع العلاقات المحرمة، ليخاطبهم بجرأة نادرة، وقبل أن يواجه الموت حرقاً بلحظات قليلة: شدوا وثاق العبد، لا يفْلتْكمُ إن الحياة من الممات قريبُ فلقد تحدرَ من جبين فتاتكمْ عَرَقٌ لها فوق الفراش، وطِيبُ
لكن لكي نتمكن من الإجابة على السؤال المطروح في عنوان المقال وجب علينا أولاً وقبل كل شيء أن نفهم بعض الاختلافات الأساسية بين عقلية أصحاب القضية (العائلات) والمناصرين لهم، وبين عقلية المجتمع السويدي بما فيه من سياسيين ومشرعين وعامة الشعب. حيث إنه من المستحيل بمكان أن تصل السويد إلى أية حلول ناجعة ما لم تتمكن من رؤية المشكلة كما هي بعيون أصحابها، كذلك يمكن للحلول الخاطئة أن تدفع حتى أبسط وأصغر المشاكل لتصبح كوارث خطيرة لا يمكن لأحد أن يسيطر على نتائجها. ولأن الغرض الأساسي من السلطة هو تحقيق مصالح الشعب وحل مشاكلهم، وجب على السياسيين الإنصات أولاً. أدرك تماماً هنا أن أولئك الذين ينتقدون طريقة عمل السوسيال ينتمون إلى بيئات وبلدان مختلفة، لذا سأخصص الحديث بهذا المقال عن الاختلافات الموجودة بيننا كجالية عربية وشرقية في هذه البلاد وبين عقلية المجتمع السويدي. لكن وجب التنبيه قبل كل شيء أن الهدف من المقارنات القادمة ليس على الإطلاق إصدار الأحكام الجمعية على مجتمع أو سلوك ما، إنما الهدف هو فقط إظهار نقاط الاختلاف بغرض البحث عن الحلول الممكنة ليس أكثر. إن مفهوم العائلة لدينا نحن العرب والقادمين من الشرق عموماً يعد واحداً من أكثر نقاط الاختلاف مع المجتمع السويدي، فبينما يعد الترابط الأسري لدى معظمنا شيء مقدس يجب على المرء التضحية بكل شيء في سبيل الحفاظ عليه مدى الحياة، ينظر المجتمع السويدي إليه بالمجمل على أنه مجرد حالة زمنية عابرة على المرء التأقلم على فكرة تغييره في أي لحظة.