آخر عُضو مُسجل هو khalid فمرحباً به. أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 16 بتاريخ الخميس أكتوبر 22, 2020 2:48 am
Dog of Flander عن رواية بنفس الاسم للكاتبة الانجليزية "ماريا لويس دى لا رامي" الفقر لا يعني التعاسة والحياة البسيطة هي أجمل حياة، تعيش أحلى لحظاتك وسط زحام موهبتك وأصدقائك وأقاربك، فقيرًا لا يقدّر الأغنياء غنى نفسك فيحتقرونك، لكن الفاقة قد تتفاقم وحتى الحياة رقيقة الحال قد ترحل، بفقد عزيز يبدأ الحزن لكنك تقاوم وتصبر، يبتعد الرفاق وتُنفي الحبيبة ويظلمك الناس والأسوأ… الموهبة تخذلك! "نيلو" في الرواية الأصلية، و"فادي" في المسلسل المدبلج باسم "بائع الحليب"، بطل صغير يهجر الدنيا مستسلمًا بعد أن أدارت له الحياة ظهر المجن، فهل يعرف كل من ظلمه حقيقته، هذه القصة تم إنتاجها في مسلسل آخر وجرى تحويلها أيضًا لفيلم طويل بنفس الأبطال والرسومات. اشتركت معظم المسلسلات في الأبطال الصغار و ما يواجههم من البشر الغلاظ و قسوة الحياة نفسها حيث المرض و الفقر و المعاناة، هي مشاكل البشر في كل وقت، و مع الصغار الأبرياء… كيف سيكون هول الواقعة؟ تذكرنا هذه الأعمال برائعة ديكنز الخالدة "أوليفر تويست"، هناك العديد من إنسانيات الأنمي التي يلهج بها محبوها على النت… ليدي ليدي، أخي العزيز، أنا و أخي و غير هذا الكثير، فهل شاهدتم أعمالًا أخرى من هذا النوع ترشحونها لنا؟
التى رافقتها منذ الطفوله ولكن واجهتها العديد من المشاكل ومن ضمنهم مشكلة منال التى ليس لديها اصدقاء بسبب نظرتها المتكبره للأخرين والسبب الرئيسى لكل ذلك مشاكلها العائليه بين والديها لذلك ارادة ان تصبح حنان صديقتها الحميميه وان تكون لها لوحدها لذلك قامت بقول الا كاذيب السيئه عن مها لحنان من اجل القضاء على صداقتهما.
اخي العزيز (Oniisama E ، Brother dear brother) أحد أفضل مسلسلات الكاتبة اليابانية المحبوبة ريــوكو أكيدا Riyoko Ikeda، والتي كانت من أعمـــالها سابقا الليدي أوسكار، والمسلسل يحتوي على 39حلقة من إخراج أوســامو ديزاكي Osamu Dizaki، وتصميم الشخصيات أوكيو سوجــينو Akio Sugino.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى Anime Fire آخر زيارة لك في الافضل في المنتدى!!
تاريخ النشر: 03 مارس 2022 12:54 GMT تاريخ التحديث: 03 مارس 2022 16:05 GMT قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مع مجلة "ذي أتلانتيك" نُشرت، اليوم الخميس، إنه "ببساطة لا يهتم"، وذلك ردًا على سؤال عما إذا كان الرئيس الأمريكي جو بايدن يسيء فهمه. وقال إن الأمر يرجع لبايدن "في التفكير بمصالح أمريكا"، مضيفًا أنه ينبغي للبلدين ألا يتدخلا في الشؤون الداخلية لبعضهما. وتابع: "أنا لست أمريكيًا، لذا لا أعرف إذا كان لدي الحق في الحديث عن المصالح الأمريكية أم لا، ولكنني أعتقد أن أي دولة في العالم لديها مصالح أساسية: اقتصادية، وسياسية، وأمنية، وهذا هو الأساس الرئيس الذي تقوم عليه السياسة الخارجية لأي دولة". وقال: "إن السعودية عضو في مجموعة العشرين، وقبل 5 سنوات كنَّا قريبين من المرتبة 20، أما اليوم فنحن على وشك الوصول إلى المرتبة 17 بين دول مجموعة العشرين، ونطمح للوصول إلى مرتبة أعلى من المرتبة 15 بحلول 2030". وأضاف: "كان هدفنا هو نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5. سي ان ان بالعربية | صحفي لمحمد بن سلمان: لو لم تتقبل النقد لكنت أنا في "الريتز".. ولي العهد: هو فندق 5 نجوم على الأقل. 9%، ونعتقد أننا حققنا نسبة 5. 6%، في العام 2021، وهذا بالتأكيد يضعنا من بين أسرع الدول نموًا في العالم، وفي العام المقبل، سينمو الاقتصاد بأكمله بنسبة تقارب 7%".
يقول بسام أبوعبدالله في الوطن السورية: "يبدو واضحاً من حديث ولي العهد السعودي أن السعودية بدأت تبحث عن مخارج لمآزقها، ومنها ضرورة ترطيب، وترتيب العلاقات مع إيران في ضوء الخطوات المتسارعة التي تتم في فيينا، لإنجاز عودة الولايات المتحدة الأمريكية للاتفاق النووي". "صفحة جديدة" بين الرياض وطهران يقول حسين شبكشي، في الشرق الأوسط اللندنية، إن تصريحات بن سلمان عن تطلع بلاده لعلاقة طيبة ومميزة مع الجارة إيران يعد "فرصة جيدة جداً، لفتح صفحة إيجابية ومختلفة بين السعودية وإيران ليزداد معدل التفاؤل الحذر في المنطقة". ويضيف: "إذا كان السلام ممكناً بين بعض الدول العربية وإسرائيل كما رأينا تباعاً، فلنا أن نتخيل الآثار الإيجابية الممكنة المتوقعة، في حالة نجاح إعادة العلاقات بين السعودية والدول العربية مع تركيا وإيران، على شريطة الاحترام التام لسيادة الدول وعدم التدخل في شؤون الدول بأي شكل من الأشكال". مقابلة محمد بن سلمان اليوم هجري. ويرى أن "هناك فرصة سانحة لإعادة قراءة الموقف العام في المنطقة، والتطلع إلى غد أفضل والبناء على المصالح المشتركة، خصوصاً في الجوانب الاقتصادية التي من شأنها أن تكون أرضية تعود بالفائدة على الجميع". يقول فوزي بن حديد في رأي اليوم اللندنية: "ارتأت المملكة العربية السعودية أن تقترب من إيران، بدل أن تواصل التصادم الذي لا يخدمها بأي حال من الأحوال، فهي ترى نفسها مجبرة على هذا الخيار بعد أن أظهرت الدولة الكبرى في العالم إصرارا غير معهود، على الرجوع إلى الاتفاق مع إيران".
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، اتصالاً هاتفيًا، اليوم، من فخامة الرئيس إسماعيل عمر جيله رئيس جمهورية جيبوتي، هنأه خلاله بحلول عيد الفطر المبارك. تهنئة بعيد الفطر: وقد بادل خادم الحرمين الشريفين، فخامته التهنئة، سائلاً الله سبحانه أن يعيد هذه المناسبة على الأمتين الإسلامية والعربية بالخير والنماء.
وتابع: "لهذا فإن ممارسة الضغوط لم تجدِ نفعًا على مدى التاريخ، ولن تجدي نفعًا، فإذا كانت لديك الفكرة الصائبة، والطريقة الصحيحة في التفكير، فاستمر فيما تفعله، فالأشخاص سيتبعونك إذا كان ذلك هو الأمر الصائب، وإذا كان الأمر خاطئًا، فالأشخاص سيتبنون طريقتهم الخاصة في التفكير، وعليك تقبل الأمر. فعلى سبيل المثال، في المملكة العربية السعودية، نحن نتقبل ثقافتكم في أمريكا، ونتقبل طريقة تفكيركم، ونتقبل كل شيء في دولتكم؛ لأن هذا الأمر عائد لكم، ونتمنى أن يتم معاملتنا بنفس الطريقة، فنحن نختلف مع الكثير من الأشياء التي تؤمنون بها، لكننا نحترمها، فليس لدينا الحق بوعظكم في أمريكا، بغض النظر عما إذا كنا نتفق معكم أو لا، ونفس الأمر ينطبق علينا، ولا أعتقد أننا في المملكة العربية السعودية قد وصلنا إلى المعيار الاجتماعي الذي نطمح له، ومع ذلك، نحن نختار التغييرات التي نعتقد أننا – كسعوديين – نشعر بالثقة فيها، بناءً على ثقافتنا ومعتقداتنا في المملكة العربية السعودية". وأكد أن "السعودية واحدة من أسرع البلدان نموًا في العالم، وستُصبح قريبًا جدًا البلد الأسرع نموًا في العالم".
وأوضح محمد بن سلمان أن "مصطلح (الإسلام المعتدل) ربما يجعل المتطرفين والإرهابيين سعيدين، حيث إنها أخبار جيدة لهم إذا استخدمنا ذلك المصطلح، فإذا قلنا (الإسلام المعتدل) فإن ذلك قد يوحي أن السعودية، والبلدان الأخرى، تقوم بتغيير الإسلام إلى شيءٍ جديدٍ". وتابع: "نحن نرجع إلى تعاليم الإسلام الحقيقية، التي عاش بها الرسول -عليه الصلاة والسلام-، والخلفاء الأربعة الراشدون، حيث كانت مجتمعاتهم منفتحة ومسالمة، وكان عندهم مسيحيون ويهود يعيشون في تلك المجتمعات، وأرشدتنا هذه التعاليم إلى أن نحترم جميع الثقافات والديانات بغض النظر عنها، وهذه التعاليم كانت مثالية، ونحن راجعون إلى الجذور، وإلى الشيء الحقيقي". وقال في السياق ذاته: "إن ما حدث هو أن المتطرفين اختطفوا الدين الإسلامي وحرَّفوه، بحسب مصالحهم، حيث إنهم يحاولون جعل الناس يرون الإسلام على طريقتهم، والمشكلة هي انعدام وجود من يجادلهم ويحاربهم بجدية، وبذلك سنحت لهم الفرصة لنشر هذه الآراء المتطرفة المؤدية إلى تشكيل أكثر جماعات الإرهاب تطرفًا، في كلٍ من العالمين السني والشيعي".