يتوفر البيورين بنسبة مرتفعة في بعض المأكولات البحرية ، مثل: الأنشوجة، وسمك القد، والرنجة، والماكريل، وبلح البحر، والسردين، في ما تحتوي بعض المأكولات البحرية الأخرى على مستويات أقل من البيورين، مثل: سرطان البحر، والمحار، والجمبري. 3. بعض أنواع الخضروات تحتوي بعض أنواع الخضروات على نسبة عالية من البيورين، وأبرزها الفاصوليا الخضرواء، والهليون، والبازلاء، والفطر، والسبانخ، والقرنبيط. وهذا لا يعني التوقف عن تناول هذه الخضروات المفيدة للصحة، ولكن ينصح بعدم الإفراط في تناولها، كما يجب الاهتمام بتناول مختلف أنواع الخضروات الأخرى. 4. بعض أنواع البقوليات تتوفر مركبات البيورين في بعض أنواع البقوليات ، مثل: الفاصوليا البيضاء، وفول الصويا، والعدس. ولذلك يجب الحذر من الإفراط في تناول هذه الأنواع من البقوليات لتفادي ارتفاع حمض اليوريك في الجسم. 5. الأطعمة الغنية بالدهون تؤدي الأطعمة الغنية بالدهون إلى الاحتفاظ بحمض البوليك في الكلى، وبالتالي يمكن أن تساهم في رفع مستويات حمض اليوريك بالجسم. هكذا يمكنك تخفيض مستوى حمض اليوريك... ينصح بتجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على مستويات مرتفعة من الدهون، مثل: المقليات، والألبان كاملة الدسم، والحلويات الغنية بالدهون.
عصير الفاصوليا الخضراء علاج فعال آخر الذي يمكن الاعتماد عليه هو عصير الفاصوليا الخضراء، كل ما عليك فعله هو استهلاكه مرتين يوميا لعلاج النقرس أو تقليل مستويات حمض اليوريك. خل التفاح خل التفاح فعال أيضا في علاج النقرس، من خلال شرب 2 ملاعق كبيرة من الخل مختلطة مع 1 كوب من الماء مرتين يوميا.
حينما يرتفع حمض اليوريك في الجسم فقد يسبب بعض المشكلات الصحية، ولذلك يجب التقليل من تناول الأطعمة التي تزيد حمض اليوريك. إن ارتفاع حمض اليوريك في الجسم يؤدي إلى مشكلات صحية عديدة، مثل: تورم الأطراف، والشعور بالتعب الشديد، وآلام العظام والمفاصل، وحصوات الكلى، والإصابة بمرض النقرس. وفي المقال الآتي نتعرف على أهم الأطعمة التي تزيد حمض اليوريك: الأطعمة التي تزيد حمض اليوريك ينتج حمض اليوريك في الجسم من خلال تكسير مركبات البيورين (Purines)، التي تتواجد بشكل طبيعي في بعض الأطعمة. ولتفادي المخاطر الناتجة عن ارتفاع حمض اليوريك في الجسم يُنصح بعدم الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بمركبات البيورين. وفي ما يأتي نذكر أبرز الأطعمة التي تزيد حمض اليوريك في الجسم: 1. اللحوم تحتوي اللحوم على البروتينات الهامة للصحة، ولكن الإكثار منها قد يؤدي إلى ارتفاع حمض اليوريك في الجسم، ولذلك يُنصح بعدم الإكثار من اللحوم. ويشمل ذلك الديك الرومي، ولحم العجل، ولحم الغزال، ولحم البقر والضأن والبط والكبد فهي من الأطعمة الغنية بمستويات مرتفعة من البيورين. 2. المأكولات البحرية تعد المأكولات البحرية أيضًا من الأطعمة الهامة لصحة الجسم، ولكن في حالة الإفراط في تناولها يمكن أن تزيد مستويات حمض اليوريك في الدم.
ستقوم اختبارات التصوير هذه بفحص أعضائك لمعرفة المشكلات. قد يوصي طبيبك أيضًا بإجراء تنظير القولون لفحص الأمعاء للتأكد من خللها. يمكن لهذه الأداة تشخيص مشاكل بطانة الأمعاء والبنكرياس والقولون. في بعض الأحيان ، سبب الإسهال المزمن غير معروف. إذا لم تكشف الاختبارات التشخيصية عن وجود خلل ، فقد يعزو طبيبك الإسهال المزمن إلى متلازمة القولون العصبي (IBS). تؤثر هذه الحالة على الأمعاء الغليظة وتسبب مجموعة متنوعة من الأعراض مثل الإسهال والإمساك والنفخ والغثيان وآلام البطن. يمكن أن يكون القولون العصبي المزمن ، لكنه لا يضر بالأمعاء لديك. 8 أسباب للإصابة بالإسهال المستمر | سوبر ماما. خيارات العلاج للإسهال المزمن يمكن للأدوية المضادة للإسهال تخفيف الإسهال ، ولكن لا ينصح بهذه الأدوية كعلاج طويل الأجل. يعتمد علاج الإسهال المزمن على السبب الكامن وراءه. على سبيل المثال ، إذا تم تشخيص حالتك الصحية مثل التهاب القولون التقرحي أو مرض كرون أو التهاب البنكرياس أو مرض الاضطرابات الهضمية ، سيناقش طبيبك خيارات العلاج معك ويوصي بأفضل مسار للعمل. ايضا قد يفيدك تناول فيتامين سي في هذه الحالة ولكن بالتاكيد الافضل ان تستشير طبيبك. تشمل خيارات العلاج الإضافية للإسهال المزمن ما يلي: إذا كان النظام الغذائي هو العامل الأساسي في الإسهال المزمن.
أدوية العلاج الكيميائيّ (بالإنجليزية: Chemotherapy) لعلاج السرطان. بعض الأمراض هناك العديد من الأمراض والمشاكل الصحيّة التي قد تُسبّب الإصابة بالإسهال المتكرّر وفيما يأتي ذكر لبعض منها: [٢] متلازمة القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable bowel syndrome). أمراض الأمعاء الالتهابية، بما في ذلك مرض كرون (بالإنجليزية: Crohn disease)، والتهاب القولون التقرحيّ (بالإنجليزية: Ulcerative colitis). الإصابة بالعدوى المعوية. فرط نشاط الغدّة الدرقيّة (بالإنجليزية: Hyperthyroidism). تضرّر أعصاب الجهاز الهضميّ، والتي قد تكون ناجمة عن مرض السكريّ. حساسيّة الطعام مثل الداء البطنيّ (بالإنجليزية: Celiac disease)، عدم تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance). أسباب أخرى هناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد تؤدي إلى الإسهال المتكرّر، نذكر منها ما يأتي: [٣] التعرّض لبعض السموم، مثل المبيدات الحشرية، ومادة الزرنيخ (بالإنجليزية: Arsenic). تناول الكحول ، أو تناول كميّات كبيرة من المشروبات التي تحتوي على الكافيين. إزالة جزء من الأمعاء الدقيقة جراحيّاً. استئصال المرارة. العلاج الإشعاعيّ للسرطان (بالإنجليزية: Radiation therapy).
معظم الناس على دراية ببراز الإسهال، يمكن أن يشفى الإسهال المفاجئ من تلقاء نفسه أو مع الأدوية التي تصرف من دون وصفة طبية، فما هي أسباب الإسهال المفاجئ؟ ومتى تصبح الإصابة خطيرة؟ إذا كنت تعاني من الإسهال المتكرر أو الحاد، فمن المهم تجديد السوائل في جسمك لتجنب الجفاف، فالنوبات المتكررة المفاجئة يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حياتك، أو يمكن أن تكون دلالة على وجود حالة صحية كامنة يجب معالجتها، فما أسباب الإسهال المفاجئ؟ أسباب الإسهال المفاجئ عادة ما يتلاشى الإسهال المفاجئ أو الحاد من تلقاء نفسه في غضون بضعة أيام، حتى لو لم تكتشف السبب في ذلك. فيما يأتي بعض أسباب الإسهال المفاجئ المحتملة: 1. إسهال المسافرين إذا قيل لك إياك أن تشرب الماء أثناء السفر إلى بلدان معينة، فهذا لسبب وجيه، إذ يمكن لبعض البلدان التي تعاني من ظروف غير صحية تعريضك لمياه الشرب أو الطعام الملوث بالطفيليات، مثل: الكريبتوسبوريديوم ( Cryptosporidium). الأميبا ( Entamoeba histolytica). جيارديا لامبليا ( Giardia lamblia). أو الأطعمة والمشروبات الملوثة بالبكتيريا، مثل: الإشريكية القولونية ( E. coli). السالمونيلا ( Salmonella).