مصلح كناعنة الطريق الى ادب الأطفال ، بقلم: مصطفى عبد الفتاح ' أثناء الهرب من النّار، لا تغرق بالمياه ' - بقلم: معين أبو عبيد
تدري والا ما تدري أحبك يا بعد عمري لو صوتك يغيب عني صدقني يضيق صدري كل لحظه انا اشتاق لك يا سيد العشاق عسى الله لا يجيب لحظه يخلي بيننا افراق غلاك اليوم تدري به هواك قلبي وش اسوي به انا مقدر على فراقك حرام القلب تعذيبه انا عنك ما استغني ومنك الله لايحرمني احس اني على اعصابي دقيقه لو تروح عني
أغار عليك … أغار عليك … و من حقي أغار … من النسمة.. و الهوى… و لمس الغبار.. الهوى لو بإيدي أقطعه.. و النسيم عنك أمنعه.. و الغبار ما يجي صوبك… ما يلمس طرف ثوبك … و العطر ما ترشه في ثيابك … أخاف لا مشيت … تشم العطر دروبك…. و قلبي يشب غيره و نار … تدري … أحبك … و من حقي أغار … أبي عيونك في عيوني و بس … أبي تقدر شعوري و تحس … حبيبي … يا بعد روحي و قلبي.. أقولها بصراحة و ما أخبي.. مابيك تمشي بغير دربي … أخاف تدور حولك الأنظار … تدري.. أغار عليك . -كلام عذب - سيدة الامارات. أحبك و من حقي أغار.. مابيك تقطف الورد بإيديك … و لا حتى تداعب طفل صغير.. و لو ما حرم الله … أمنعك من والديك.. و أعلمك جنون الغيرة … حبيبي …. حتى …. من المرايا تغار عيوني… لما صورتك تظهرها … و إن تبسمت يجن جنوني.. و أتمنى لو أكسرها.. لأنك عارف طبعي بإختصار … أحبك … و من حقي أغار… حراااااااااااام عليكم ولا رد؟ ليييييييييييييييييش؟
✍فتيحة أشبوق 🌺🌻🌺🌻🌺🌻🌺
تفسير سورة الطور-في ظلال القرآن/ سيد قطب- تفسير سياسي للقران بظل الطغاة والجاهلية الثانية - مسموع - YouTube
[١٣] ونفى الله -تعالى- خلقهم للسماوات والأرض، كما نفى أن يكون لديهم خزائن رحمة الله يعطون ما يشاؤون ويمنعون ما يريدون، ونفى أيضاً أن يكون لديهم أي اطلاع على الغيب وأي علمٍ به حتى يحكموا بأنّ ما جاء به الرسول باطل، ثم يخاطب الله -سبحانه وتعالى- سيدنا محمد أن يَدَعُهم حتى يلاقوا يوم القيامة وما فيه من العذاب. المراجع ↑ اسماعيل بن كثير، تفسير القرآن العظيم ، صفحة 427-430. ↑ سورة الطور، آية:1 ↑ سورة الطور، آية:2 ↑ سورة الطور، آية:4 ↑ سورة الطور، آية:5 ↑ سورة الطور، آية:6 ↑ عبد الرحمن السعدي، تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ، صفحة 813-819. تفسير سورة الطور للأطفال - موضوع. ↑ سورة الطور، آية:9-10 ↑ سورة الطور، آية:11-16 ↑ سورة الطور، آية:17-24 ↑ الحسين البغوي، معالم التنزيل في تفسير القرآن ، صفحة 294-296. ↑ سورة الطور، آية:29 ↑ سورة الطور، آية:35
{ أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ} أي: تقول محمد القرآن، وقاله من تلقاء نفسه؟ { بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ} فلو آمنوا، لم يقولوا ما قالوا. { فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ} أنه تقوله، فإنكم العرب الفصحاء، والفحول البلغاء، وقد تحداكم أن تأتوا بمثله، فتصدق معارضتكم أو تقروا بصدقه، وأنكم لو اجتمعتم، أنتم والإنس والجن، لم تقدروا على معارضته والإتيان بمثله، فحينئذ أنتم بين أمرين: إما مؤمنون به، مهتدون بهديه، وإما معاندون متبعون لما علمتم من الباطل. { أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ} وهذا استدلال عليهم، بأمر لا يمكنهم فيه إلا التسليم للحق، أو الخروج عن موجب العقل والدين، وبيان ذلك: أنهم منكرون لتوحيد الله، مكذبون لرسوله، وذلك مستلزم لإنكار أن الله خلقهم. تفسير سوره الطور محمد العريفي. وقد تقرر في العقل مع الشرع، أن الأمر لا يخلو من أحد ثلاثة أمور: إما أنهم خلقوا من غير شيء أي: لا خالق خلقهم، بل وجدوا من غير إيجاد ولا موجد، وهذا عين المحال. أم هم الخالقون لأنفسهم، وهذا أيضا محال، فإنه لا يتصور أن يوجدوا أنفسهم فإذا بطل [هذان] الأمران، وبان استحالتهما، تعين [القسم الثالث] أن الله الذي خلقهم، وإذا تعين ذلك، علم أن الله تعالى هو المعبود وحده، الذي لا تنبغي العبادة ولا تصلح إلا له تعالى.
أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ (53) أتواصى الأولون والآخرون بالتكذيب بالرسول حين قالوا ذلك جميعًا؟ بل هم قوم طغاة تشابهت قلوبهم وأعمالهم بالكفر والطغيان, فقال متأخروهم ذلك, كما قاله متقدموهم. فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ (54) فأعرضْ -أيها الرسول- عن المشركين حتى يأتيك فيهم أمر الله, فما أنت بملوم من أحد, فقد بلَّغت ما أُرسلت به. وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ (55) ومع إعراضك -أيها الرسول- عنهم, وعدم الالتفات إلى تخذيلهم, داوم على الدعوة إلى الله, وعلى وعظ من أُرسلتَ إليهم; فإن التذكير والموعظة ينتفع بهما أهل القلوب المؤمنة, وفيهما إقامة الحجة على المعرضين. تفسير سورة الطور من الآية 1 إلى الآية 28 | د. محمد بن عبد العزيز الخضيري - YouTube. وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (56) وما خلقت الجن والإنس وبعثت جميع الرسل إلا لغاية سامية, هي عبادتي وحدي دون مَن سواي. مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون, فأنا الرزاق المعطي. فهو سبحانه غير محتاج إلى الخلق, بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم, فهو خالقهم ورازقهم والغني عنهم. إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) إن الله وحده هو الرزاق لخلقه, المتكفل بأقواتهم, ذو القوة المتين, لا يُقْهَر ولا يغالَب, فله القدرة والقوة كلها.
{ أَمْ يُرِيدُونَ} بقدحهم فيك وفيما جئتهم به { كَيْدًا} يبطلون به دينك، ويفسدون به أمرك؟ { فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ} أي: كيدهم في نحورهم، ومضرته عائدة إليهم، وقد فعل الله ذلك -ولله الحمد- فلم يبق الكفار من مقدورهم من المكر شيئا إلا فعلوه، فنصر الله نبيه ودينه عليهم وخذلهم وانتصر منهم. { أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ} أي: ألهم إله يدعى ويرجى نفعه، ويخاف من ضره، غير الله تعالى؟ { سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ} فليس له شريك في الملك، ولا شريك في الوحدانية والعبادة، وهذا هو المقصود من الكلام الذي سيق لأجله، وهو بطلان عبادة ما سوى الله وبيان فسادها بتلك الأدلة القاطعة، وأن ما عليه المشركون هو الباطل، وأن الذي ينبغي أن يعبد ويصلى له ويسجد ويخلص له دعاء العبادة ودعاء المسألة، هو الله المألوه المعبود، كامل الأسماء والصفات، كثير النعوت الحسنة، والأفعال الجميلة، ذو الجلال والإكرام، والعز الذي لا يرام، الواحد الأحد، الفرد الصمد، الكبير الحميد المجيد.