راضي آل ياسين. مرتضى آل ياسين. الهجرة إلى النجف الأشرف في عام 1365 هـ هاجر أخوه إسماعيل الصدر إلى مدينة النجف الأشرف التي تعد أكثر المدن العلمية التي تحتضن مراجع الشيعة الإمامية, فاستأجروا داراً متواضعاً فيها. وقد كان أكبر همه هو استيعاب المناهج الدراسية والعلمية, وفي تلك الفترة ألف كتاباً يضم اعتراضاته على الكتب المنطقية بعنوان (رسالة في المنطق). في أوائل السنة الثانية عشرة من عمره درس كتاب "معالم الأصول" على يد أخيه إسماعيل الصدر فكان لفرط ذكائه يعترض على صاحب المعالم باعتراضات وردت في كتاب كفاية الأصول للخراساني. و من هذه الاعتراضات أنه ورد في بحث الضد في كتاب معالم الأصول الاستدلال على حرمة الضد بأن ترك أحدهما مقدمة للآخر. فاعترض عليه الصدر بقوله "إذاً يلزم الدور" فقال له إسماعيل الصدر "هذا ما اعترض به صاحب الكفاية على صاحب المعالم". أساتذته محمد رضا آل ياسين وهو خال الصدر وقد حضر عنده مرحلة البحث الخارج في صغره. ملا صدرا البادكوبي وقد درس عنده الجزء الثاني من الكفاية والأسفار الأربعة. عباس الرميثي. أبو القاسم الخوئي وقد درس عنده مرحلة البحث الخارج وقد كان أبو القاسم الخوئي أول من أجاز محمد باقر الصدر وقد كان يرجع طلابه إلى الصدر عند عدم فهمهم لبعض عناصر الدرس.
حماة الإسلام: الشهيد السعيد محمد باقر الصدر عبقرية فذة مؤمنة عارفة مجاهدة وسفر خالد تقرأ فيه الصلابة في المبدأ والاستقامة في السير، والصبر على استقصاء الأمور. إنه الشهيد الصدر: مدرسة فكرية شاملة ذات معالم متميزة وخصائص فريدة. إنه تاريخ أمة، تاريخ الإسلام وحركته الصاعدة وجهاد المجاهدين ومعاناة المظلومين. ففي الفقه هو عالم لا يجارى بعد من أكابر الفقهاء، وفي الأصول مدرسة تكاد تسبق معظم المدارس الأصولية على مر العصور، وفي الفلسفة فيلسوف قوي الحجة والبرهان، وفي الاقتصاد وضع أسس المذاهب الإسلامي، وفي المنطق أضاف نظريات جديدة عجز عنها الآخرون، وفي التفسير اتجاه جديد، وفي التاريخ محقق قل نظيره... * ولادته ونشأته ولد السيد الشهيد في مدينة الكاظمية في الخامس والعشرين من شهر ذي العقدة. سنة 1353هـ الموافق 1935م. ينتمي إلى عائلة الصدر المشهورة بالعلم والجهاد والتقوى والتي يعود أصلها إلى جبل عامل وفي هذه المدينة المفعمة بروح العلم والجهاد نشأ الإمام الشهيد وملأت أسماعه الصور الجهادية الرائعة لرجال أسرته وأخواله، وفتح عينيه ليشهد انصراف رجالهم للعلم والدفاع عن شريعة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
وانصرف لدراسة المعارف الإسلامية وعلومها. وكان واعياً لطريقه، لذلك صمد بكل قوة أمام العوائق التي أريدت له. ونظراً للظروف الاقتصادية والمعيشية التي مرت بها أسرته طلب من السيد أن يترك الدراسة ويعمل في السوق فما كان من الإمام الشهيد إلا أن أحتج على هذا الطلب بالإضراب عن الطعام قائلاً: إن بإمكاني أن أشبع من الغذاء والأكل ولكن ليس بإمكاني أن أشبع من العلم... وفي النجف الأشرف بدأ حياة جديدة ملؤها الجد فكان دؤوباً على طلب العلم منقطع النظير فلا يرى شخصه في الأندية والمجالس إلا قليلاً. ونقل أنه اتخذ لنفسه غرفة صغيرة في داره لا يخرج منها إلا لأداء الصلاة أو حضور الدرس ولتناول الطعام ومن الطريف ما نقل عن المرحوم السيد إسماعيل من أن خادم العائلة رأى في عالم الرؤيا الإمام أمير المؤمنين عليه السلام وهو يقول له: "قل لمحمد باقر لماذا لم يأت في هذه الأيام لحضور درسنا" فقص هذا الرجل رؤياه على السيد إسماعيل فقال له: لا أعلم بذلك فليأت السيد محمد باقر ونسأله عن ذلك. فلما جاء السيد محمد باقر حكيت له هذه الرؤيا فتبسم وقال: سبحان الله أني كنت اغتنم خلو الحرم الطاهر من الزائرين بعد صلاتي الظهر والعصر فأذهب إلى الحرم الشريف لمطالعة دروسي لاستلهم من روحانية الإمام أمير المؤمنين عليه السلام وأستفيد من فيض علومه، ومنذ يومين لم أذهب إلى الحرم.
وفاته في يوم الجمعة الرابع من ذي القعدة الموافق التاسع عشر من شباط 1999 وبينما كان الصدر برفقة ولديه مؤمّل ومصطفى في سيارته عائداً إلى منزله في منطقة الحنانة أحد مناطق محافظة النجف ، تعرّض لملاحقةٍ من قبل سيارة مجهوله فاصطدمت سيارته ميتسوبيشي بشجرةٍ قريبة، وحسب التقارير والشهود العيان أنّ المهاجمين ترجّلوا من السيارة وأطلقوا النار على الصدر ونجليه وتوفى ابنه مؤمّل الصدر فورًا، أمّا محمد محمد صادق الصدر فقد جاءته رصاصات عدّة، ولكنه بقي على قيد الحياة، وعند نقله إلى المستشفى تمّ قتله برصاصة بالرأس، أمّا ابنه مصطفى فأُصيب بجروح ونُقِلَ إلى المستشفى من قبل الأهالي وتُوفِي هُناك مُتأثرًا بجراحه. في أعقاب مقتل الصدر، شهدت مناطق جنوب العراق، ومدينة صدام ( مدينة الصدر حاليًا) اضطرابات ونزاعات عسكرية سُمِيَت بانتفاضة الصدر 1999 حيثُ قامت مجاميع من انصار بالهجوم على قوات الأمن ومراكز الشرطة ومقرات حزب البعث في الجنوب، متهمين حكومة صدام حسين بالضلوع باغتيال الصدر، رغم انه وخلال التحقيق معه بعد احداث غزو العراق عام 2003 من قبل جون نكسون محلل وكالة الإستخبارات الأمريكية نفى صدام قيام حكومته باغتيال محمد صادق الصدر، وقال: [5] «متى ما تخبروني عن مَنْ قتل محمد باقر الحكيم (رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق والّذي قُتِلَ بعد أعقاب غزو العراق عام 2003) سأقول لكم مَنْ قتل الصدر.
للصدر كتب أخرى صادرتها السلطة, منها كتاب لم يحدد له عنواناً ولكن موضوعه هو أصول الدين. كتاب آخر عن تحليل الذهن البشري. وقد كان الصدر في نيته تأليف كتاب بعنوان مجتمعنا.
ثانياً: الخطاب السياسي التحريضي. ثالثاً: المهاجر وتأثيراتها الجانبية.. فالعامل السياسي الجهوي يتلخص القول فيه، بانقسام المعارضة الإسلامية إلى قسمين أحدهما ينتمي إلى مدرسة السيد الشهيد وينتهج مناهجه في العمل والخطاب السياسي، والآخر الذي تموضع في اتجاهات ومدارس أخرى لا تخفي اختلافها ولو على نحو التعارض مع تيارات المدرسة الأولى والذي يجر تبعاً له الاختلاف قسراً ليس مع التيار فحسب، وانما مع المدرسة ورمزها حتى أن البعض ومن أجل إثبات الوجود يسعى لتقويض الآخر مع مرتكزه المعرفي الذي يستند إليه ولو كان ذلك هو السيد الشهيد ذاته.
ونص التوبة هو: "أستغفر الله وأتوب إليه على هذا (كلمة غير واضحة) القصور، وأن أواجه مثل هذه الأعمال بشدة، وأطلب مِن سماحة آية الله العظمى الخميني دامت بركاته أن يعفو عني، بعد ملاحظة أعذاري…". كان أهم مصدر يروي اضطهاد شريعتمداري، تلميذه القريب جداً منه آية الله السَّيد رضا الصَّدر (ت 1994م)، وهو الشَّقيق الأكبر لموسى الصدر، الذي اختفى بليبيا في ظروف ما زالت غامضة، على يد نظام معمر القذافي السَّنة 1978م. كتب رضا الصدر مذكراته مع حُكم ولاية الفقيه تحت عنوان "في سجن ولاية الفقيه"، وقد ترجمها علي مهدي. يروي الصَّدر قصة سجن شريعتمداري، ومَنْع علاجه بطهران أو أوروبا. فبعد أن اعتُقل في داره، وأُغلقت مدرسته، وشُّدد على حُسينيته، وعلى أقربائه وأصدقائه ومُقلديه، أصيب بمرض السرطان في "خاصرته"، وكان يُراجعه الطبيب باهر، الذي نصح بنقله إلى طهران، والأفضل مِن ذلك نقله للعلاج في أوروبا، فليس هناك إمكانية لعلاجه بقمّ، لكن النظام الإسلامي وبأمر مِن الخميني نفسه مُنع نقله إلى طهران، وطبعاً منع مِن السَّفر إلى أوروبا. بعد فترة، وفوات الأوان، جاءت الموافقة على نقله إلى مستشفى بطهران، فأُدخل مستشفى "مهرداد"، وفي غرفة الإنعاش، صادر الحرس الثوري الذي كان يرافقه هاتفه الشخصي.
الشعر: نص أدبي يعتمد عبى القلفية والتي تعطي جرساً موسيقياً بنهاية الأبيات، وكانت له مسابقات قديمة بسوق عكاظ،من فنونه شعر الغزل، شعر الرثاء، شعر الهجاء،شعر الحماسة أو مزيح بينهم مثال: ضحكت فقالو الا تحتشم.... بكيت فقالو إلّا تبتسم بسمت فقالوا يرائي بها.... ما الفرق بين النثر والشعر مع ذكر امثلة. عبست فقالو بدا ما كتم صمتّ فقالوا كليل الّلسان.... نطقت فقالوا كثير الكلم يقولون شذّ إذ قلت: لا.... وإمّعة حين وافقتهم فأيقنت أنّي مهما أردت.... رضا النّاس لا بد أن أذم عر_جميل_و_قصير الفرق بين الشعر والنثر
الفرق بين النثر والشعر - YouTube
الآيات الحرة ، الآية الفارغة ، السينكوين ، قصائد الماس ، إلخ ، هي بعض الأمثلة على هذه الهياكل. كما ذكر أعلاه ، يستخدم الشعراء عددًا محدودًا من الكلمات للتعبير عن أفكارهم في الشعر. هذا هو السبب في أن سطر واحد يمكن أن يكون قصيرًا مثل كلمة واحدة. في بعض الأحيان يكون من الصعب فهم معنى القصيدة من خلال قراءتها مرة واحدة أو مرتين فقط. قد تكون هناك حاجة إلى قراءة وتحليل متعمق لفهم المعنى الكامل. الفرق بين النثر والشعر فريف النثر: النثر هو شكل من أشكال الأدب الذي يستخدم اللغة في شكلها الأصلي والطبيعي. الشعر: الشعر هو شكل من أشكال الأدب الذي يستخدم الصفات الجمالية والإيقاعية للغة لإثارة المعنى. القافية والإيقاع نثر: النثر لا ينتبه إلى القافية والإيقاع. الشعر: يهتم الشعر بالقافية والإيقاع ؛ هم المكونات الأساسية في القصيدة. كلمات النثر: الكاتب عادة لا يوجد حد للكلمة. الشعر: يستخدم الشعراء عددًا محدودًا من الكلمات. بناء النثر: الأفكار مكتوبة في جمل. سحابة. يتم تجميع الجمل في فقرات. الشعر: الأفكار مكتوبة في سطور. يتم تجميع الخطوط في stanzas. لغة النثر: اللغة أكثر طبيعية وقواعدية. الشعر: اللغة مجازية وإيقاعية.
لغة مستقيم إلى الأمام معبرة أو مزينة طبيعة واقعي واسع الخيال جوهر رسالة أو معلومات تجربة هدف لتوفير المعلومات أو لنقل رسالة. إلى البهجة أو يروق. أفكار الأفكار يمكن العثور عليها في الجمل ، والتي يتم ترتيبها في الفقرة. الأفكار يمكن العثور عليها في خطوط ، والتي يتم ترتيبها في stanzas. الفرق بين النثر والشعر. الخط مقطوع لا نعم مقتبسا ممكن إعادة الصياغة الدقيقة غير ممكنة. تعريف النثر النثر هو أسلوب الكتابة العادي في الأدب ، والذي يشمل الشخصيات ، والمؤامرة ، والمزاج ، والموضوع ، وجهة النظر ، والإعداد ، وما إلى ذلك مما يجعلها شكلا مميزا من اللغة. هو مكتوب باستخدام الجمل النحوية ، والتي تشكل فقرة. قد تتضمن أيضًا حوارات ، وفي بعض الأحيان ، مدعومة بالصور ولكن ليس لديها هيكل متري. يمكن أن يكون النثر خياليًا أو غير خيالي ، أو بطولي ، أو محسّن ، أو قرية ، أو مجسمة ، أو قصيدة نثرية ، إلخ. تستخدم السيرة الذاتية والسيرة الذاتية والمذكرات والمقالات والقصص القصيرة والحكايات الخيالية والمقالات والروايات والمدونات وما إلى ذلك النثر في الكتابة الإبداعية. تعريف الشعر الشعر هو الشيء الذي يثير شعوراً إبداعياً كاملاً ، باختيار اللغة المناسبة والكلمات الانتقائية وترتيبها بطريقة تخلق نمطًا مناسبًا ، والقافية (كلمتين أو أكثر لها أصوات متطابقة) وإيقاع (إيقاع القصيدة).
يعتمد النثر على السرد والأساليب الإنشائية، أما الشعر فيعتمد على القوافي والأوزان الشعرية. يستخدم في النثر أسلوب الحوار، أما الشعر فيعتمد على الاختزال والإيجاز.