في المساء جلست الأسرة على المائدة لتناول شطائر التوت بالقشدة اللذيذة، وأخذ الأطفال يأكلون حتى شبعوا لكن مربى التوت كلها قد أصبحت فارغة، فقالت لهم الأم لقد أكلنا كل المربى ولم يعد لدينا أي مربى ندخرها لفصل الشتاء. قصص اطفال للنوم قصص مسلية للأطفال قبل النوم. فقالت الفتاتين لا عليك يا أمي سوف نذهب في الصباح لجمع توت العليق من الغابة لنصنع مربى لفصل الشتاء، وفي الصباح حملت زوي السلة الصفراء وحملت كلوي السلة الزرقاء، فقالت لهما أمهما حسنًا يا فتيات أذهبن لكن يجب أن تعودا للمنزل قبل غروب الشمس. دخلت الفتاتان إلى الغابة وسرن طويلًا ووجدن أشجار توت أسود وتوت أخضر، لكنهن لم يجدن توت العليق، فسرن أكثر حتى وجدن مكان به الكثير من أشجار توت العليق، فملأن السلتين، لكن المساء كان قد اقترب، فقررن العودة للمنزل، لكنهن أدركن أنهن ضللن طريق العودة للبيت، فأخذن يدرن في الغابة حتى المساء، فجلسن في الغابة حتى الصباح وقالت زوي لكلوي أنا متأكدة أننا في الصباح سنرى نار مدفأة منزلنا. وفي الصباح حاولن يبحثن عن الطريق مرة أخرى لكن دون جدوى، وأتى المساء مرة أخرى فجلست زوي وكلوي في الغابة وهما تشعران بالخوف، وفجأة ظهرت أمامهن جنية صغيرة جميلة، فتبعاها حتى قادتهن إلى مكان مليء بأشجار توت العليق ثم اختفت، عرفت الفتاتين أنه نفس المكان الذي جمعن منه التوت في الأمس وكانت الفتاتان منهكتان من السير طوال النهار والجوع أيضًا وكانت الدنيا مظلمة فبدأتا في البكاء.
كانت والدة صوصو هي من تجلب له الطعام، فكانت تستيقظ كل يوم مثل باقي الطيور وتذهب لتبحث عن الحبوب طوال النهار وتأكل وتأتي ببعض الحب لصغيرها صوصو، وفي أحد الأيام قررت الأم أن تعلم صغيرها درسا مهما. حيث أرادت أن يعتمد العصفور صوصو على نفسه في الحصول على غذائية ولا يعتمد على غيره من الطيور، ففي أحد الأيام قبل ذهابها لجلب الطعام إيقظت صوصو وقالت له( اليوم لن أجلب لك الطعام، عليك أن تخرج وتبحث عنه بمفردك). وبعد ذهاب الأم رجع صوصو إلى النوم مرة أخرى ولم يستمع إلى كلام والدته، وعندما رجعت وسألها عن الطعام قالت له أنه لن تجلب له طعامه مرة أخرى، عليه أن يذهب ويعتمد على نفسه في أداء هذه المهمة، خرج صوصو وكان في منتصف اليوم والجو حار جدا. قصص مسليه للاطفال قبل النوم للبنات. بدأ يبحث عن الغذاء ولم يجد ولا حبة ليأكلها، فالطيور أنهتها كلها، تعب صوصو وعاد إلى البيت مرة أخرى، وقرر أنه سوف ينام مبكرا ويستيقظ مبكرا ويذهب بنفسه ليحصل على طعامه. ومن هنا يمكنكم الاطلاع على: قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية وبالفصحى ممتعة وشيقة 2- القنفذ الحزين كان هناك قنفذ يعيش في الغابة مع والديه في بيت جميل، كان القنفذ دائما حزين ووحيد، وذلك لأن أصدقائه في الغابة كانوا يرفضوا دائما اللعب معه بسبب الشوك الموجود في جسمه، وأنه كان يسبب لهم الأذى بدون قصد.
فدخل و أكل الكثير من الذرة الموجودة داخل السلة لم يأكل حتى الشبع بل أكل أكثر و أكثر من حجم معدته حتى امتلأت بطنه بالطعام و أصبحت كبيرة من كثرة الأكل. بعدها فكر في الخروج من فتحة السلة التي دخل منها فكانت هذه المشكلة لم يتمكن من الخروج عبر الفتحة لأنه أصبح أكبر و نما بسرعة. في ذلك الوقت شعر بالندم لأنه أيقن أن الحل الوحيد لخروجه من السلة الامتناع عن الطعام فترة من الوقت ليكون نحيف مرة أخرى حتى يتمكن من الهروب و الخروج من الفتحة التي دخل منها. هنا تعلم الفأر حكمة حياتية له الرضا و عدم الطمع وعدم الجشع ، حيث أن إفراطه في الطعام و طمعه في تناول المزيد من الطعام هو الذي أدخله في هذا المأزق. قصة الجندب و النملة قصة الجندب و النملة من القصص الجميلة للأطفال التي لها مغرى يستفيد منه الطفل لتقوية شخصيته ، كما أنها قصة ممتعة و شيقة. قصص مسلية للصغار قبل النوم من عمر 3 سنوات حتي 10 سنوات. تدور أحداث القصة حول الجندب و النملة (نوعي من أنواع الحشرات). كان الجندب يقضى فصل الصيف في الترفيه و اللعب لا يعمل و لا يسعى لتخرين الطعام. بينما كان النمل مجموعة متعاونة مكونة مستعمرة النمل التي بها العديد من أصناف الطعام التي تقوم بالبحث عنها طول فصل الصيف لتخرينها و تناولها في فصل الشتاء.
وعلى ضوء ما تقدم، يمكن القول: إنَّ الشعر الأندلسي قد أسهم بمقدار في تصوير مكانة عيد الفطر لدى أهل الأندلس، وفي إلقاء الضوء على بعض العادات والتقاليد المصاحبة له، التي تشبه إلى حَدٍّ كبير عادات المسلمين اليوم في الاحتفال بهذه المناسبة الدينية. [1] نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب للمقري 4/177، تحقيق: إحسان عباس، دار صادر، بيروت، 1968م. [2] ابن السيد البطليوسي (مجموع شعره): 109، جمع وتحقيق: صاحب أبو جناح، مجلة المورد العراقية، المجلد 16، العدد1، سنة 1977م. [3] ديوان أبي إسحاق الإلبيري: 80، تحقيق: محمد رضوان الداية، دار الفكر المعاصر، دمشق، الطبعة1، 1991م. [4] هو أبو سعيد الحسن بن أبي الحسن يسار البصري، كان من سادات التابعين وكبرائهم، وجمع من كل علم وزهد وورع وعبادة، وأبوه مولى زيد بن ثابت الأنصاري - رضي الله عنه - وأمه خيرة مولاة أم سلمة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - وتوفي بالبصرة سنة 110هـ؛ (وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خلكان 2/6970، تحقيق: إحسان عباس، بيروت 1968م). ابيات شعر عن العيد. [5] الكامل، لأبي العباس محمد بن يزيد المبرد (ت 285)، 1/130، حقَّقه وعلق عليه ووضع فهارسه: محمد أحمد الدالي، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط 2، 1993م.
منصور قمز فهل يحق لنا القمز كما قمز ام هو مختصر على مجيدي القمز لك الاحترام والتقدير. عالج بؤر التوتر مبكرا وانس احزان الماضي لكن لاتنسى ان تستفيد من اخطائك ولا تقل لو. --------------- أحذر تعيش الوقت من دون عنوان ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة. 07-09-2010 15:04 #9 اقمز يا أستاذ... فكل على قدر قمزته.. سيقطع من النهر... وانتبه لا تقصر قمزتك عن قمزتي وتجي على راسك 07-09-2010 18:56 #10 يالله تعيد العيد يافارض العيد && عسى الفرح ينعاد ويعود عيده في كل عام تزود نسبة مواليد && وترحل من الدنيا بشر من عبيده عسى السلام يعم واسلامنا يزيد && ويعود عز الدين لامّه مجيده شف فرحة الاعياد ماعادت تفيد && مادامنا للذل صرنا نزيده اعزف على عود المشاعر تقاسيم.... شفني جمعت اضلاع صدري لك اوتار