فقال له ابنه مالك: يا أبت، والله عندما خرجت من السلاسل شعرت وكأن الملائكة تحملني على جناحيها. سبحان الله العظيم!
بوركت لسخائك في منحنا مثل هذه المواضيع الاسلامية. سامحوني*-* ^.
256! @7158726! *&26! &@^ Last edit on 1644177300000 Raunbn said: حلمت مرة أن في صورة ملف قعدت أدور عليها لقرون ولما لقيتها جيت أحطها لقيت ساندي حاططهها! 256! @7158726! *&26! &@^ ياخي انت محروق مني صح ذكرتني حلمت بشخص اجا واول مرة اشوفه ممعرفه اصلا اول ما اجيت افتح ترانس لقيته بقبيلة لي انا فيها Sa_ndy said: Raunbn said: حلمت مرة أن في صورة ملف قعدت أدور عليها لقرون ولما لقيتها جيت أحطها لقيت ساندي حاططهها! 256! لا حول و لا قوة إلا بالله - طاسيلي الجزائري. @7158726! *&26!
[مشاركة] قِصصكم الواقعية.
-قال عبدالله بن مسعود أي لا حول عن معصية الله إلا بعصمته ولا قوة على طاعته إلا بمعونته. -روري عن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، أنها أنا لا نملك من الله شيئًا ولا نملك من دونه ولا نملك إلا ما ملكنا مما هو أملك به منا. -وقال زهير بن محمد عن تفسيرها أنها لا تأخذ ما تحب إلا بالله ، ولا تمتنع مما تكره إلا بعون الله.
مشكورة ع الطرح يا ام حتومي وللفائدة عندي ثلاث تنبيهات الاولى: هناك تفاوت بين الحوقلة والحولقة والكثير منا يغفل عن ذلك الحَوْلَقَة: قول: لا حول ولا قوّة إلا بالله، ولا نقل: حَوْقَل بتقديم القاف لماذا ؟ لأن الحوقلة مِشْية الشيخ الضعيف ذكرها السيوطي في كتاب المزهر ونقطة ثانية: بعضهم يقصر في ذكرها ويبترها ، فيقول: لا حول الله ولا ينبغي ذلك وإنما عليه أن يأت بها تامة حتى يحصل منها المطلوب والنقطة الأخيرة: فيه خطأ شائع بيننا قل من يسلم منه وهو قول الحولقة عند المصائب وإنما المشروع الاسترجاع عند المصيبة اما الحولقة فتقال للاستعانة أو كذكر مجرد لأنها من كنوزالجنة. هناك تفاوت بين الحوقلة...
الجواب: نعم الزوجة تؤثم إن لم تذكر زوجها في الصلاة وتحببه فيها وتذكره بفضل الصلاة وأنها عمود الدين وأن تركها أثم كبير
وهذا الزوج ينبغي أن يعلم أنه قدوة لأسرته في الخير وفي الشر على السواء، فالحلال عند أولاده ما يفعله، والحرام مالا يفعله... ففي الخير سيثيبه الله على كل عمل عملوه خيراً لأنه دلهم عليه، وكما إذا دلهم على شر ففعلوه فإن عليه من الإثم بقدر ما يفعلونه؛ وهو بتركه الصلاة قد يتأثر أولاده منه في المستقبل تأثيراً سلبياً فلا يحافظون على صلاة ولا يرجون لله وقارا. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم: كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته. هل الزوجة مسؤولة عن صلاة زوجها من كثرة الضيوف. متفق عليه.. ولا تنسي هذا الزوج من الدعاء له بالهداية والصلاح. وقد أحسنت في تذكير زوجك بأهمية هذا الركن العظيم من أركان الإسلام وخاصة مع تفشي هذا الأمر ألا وهو التهاون في الصلاة وكأن كثيراً من المسلمين لا يقرؤون أو لا يسمعون الآيات والأحاديث المحذرة من هذا الفعل القبيح، فالله عز وجل قد توعد الذين يؤخرون الصلاة عن أوقاتها فقال جل شأنه: {فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيـَّا * إلا من تاب} [ مريم: 59،60]. والغي: وادٍ في جهنم، عافانا الله من ذلك. وقال سبحانه: {فويل للمصلين* الذين هم عن صلاتهم ساهون} [الماعون:4، 5]. فهذا في الذين يؤخرونها عن أوقاتها فكيف بتاركها، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر.
أكرهه، ودعوت له مليون مرة بالهداية، ومن يقول لي الآن: ادعي له، أقول في نفسي: لا أريده، وأكرهه، ولا أريد وجوده في حياتي، وأرغب أن ينتقم الله منه على ما أضاع من حياتي وأنا أنتظر هدايته، فهل يحق لي دعاء الله أن يعوضني عن هذا الجفاف، والفراغ العاطفي الذي أمرّ به، برجل يحبني، بل ويعشقني، ويراني جميلة، ولا يهينني، وأكون معه في قمة سعادتي؟ لقد نسيت شيئًا مهمًّا وهو أنه يجبرني على العلاقة الجنسية أثناء الحيض؛ مما يسبب لي المعاناة، والقهر، والبكاء. أنا لست بريئة، ولكنني أقسم أني لم أصبح فظة هكذا إلا بسبب تعامله معي، وغربتي، ووحدتي. أنا مسؤولة عن ابنتين صغيرتين وحدي، حيث إنه يعمل في الصيف، وفي الشتاء ينام فقط. وعندما تعود ابنتاه من المدرسة يخرج، ولا يعود ر إلا وهما نائمتان، ولا أنكر حبّه لابنتيه، ولكن ابنتيّ قد تعبتا من كثرة العراك. أرجوكم لا تقولوا لي: ادعي له بالهداية. هل تصح صلاة الزوجة إذا صلت منفردة أمام زوجها أو بجواره وهو يصلي - الإسلام سؤال وجواب. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن المرأة إذا كانت متضررة من البقاء مع زوجها، جاز لها طلب فراقه، وتراجع الفتوى: 37112 ، ففيها بيان مسوغات طلب الطلاق. فإن كان حال زوجك على ما ذكرت، فلا حرج عليك في الدعاء بفراقه، وأن يبدلك من هو خير منه.
السؤال: إحدى الأخوات السودانيات تقول: إنها مقيمة في الخرطوم، ورمزت إلى اسمها بالحروف (أ. ب. مسؤولية الرجل في تربية زوجته - الإسلام سؤال وجواب. ع) أختنا تصف نفسها بأنها كثيرة العناد لزوجها، وحاولت أن تتخلص من هذه الخطيئة، ولكنها لم تستطع حتى الآن، كيف ترون لها الطريق سماحة الشيخ؟ الجواب: عليها أن تتقي الله سبحانه، وأن تجاهد نفسها في طاعة زوجها في المعروف، وعليها أن تستحضر دائماً أن الواجب عليها طاعة زوجها، وأنها بعنادها له تأثم وتغضب ربها، فالواجب عليها أن تحاسب هذه النفس، فإنها أمارة بالسوء إلا من رحم الله، فعليها أن تحاسب النفس وأن تتذكر وقوفها بين يدي الله، وأنها مسئولة عن طاعته ومعصيته، فإذا استحضرت هذه الأمور وكانت على بالها فالله يعينها على طاعته وترك العناد. أما إذا أرادت تنفيذ هواها أو تقليد النساء العاصيات اللاتي لا يبالين بأمر الله فإنها تخسر الدنيا والآخرة، ولكن عليها أن تتأسى بالأخيار السالفات على الهدى من أزواج النبي ﷺ ومن سائر أهل الخير من التقيات المؤمنات، عليها أن تتأسى بأهل الخير لا بأهل الشر. وعليها فوق ذلك أن تتذكر عظمة الله، وأن تخافه سبحانه وأن تطيع أمره في ذلك؛ لأن الله أمرها بطاعة زوجها، فلزوجها عليها الطاعة في المعروف.