معلومات لم يخبرك بها أحد من قبل: النعاس بعد الاكل.. ما هي أسبابه وكيف تتغلب عليه؟
وجهت هيئة الطرق والمواصلات سائقي المركبات، إلى الحذر من مخاطر القيادة أثناء الشعور بالتعب أو الانهاك أو النعاس، وخصوصاً في شهر رمضان المبارك الذي تنخفض فيه معدلات التركيز عند بعض السائقين، بسبب تغير عادات الأكل والنوم في الشهر الفضيل. وأعدت الهيئة خطة توعوية لتوصيل العديد من الرسائل الإرشادية لسائقي تاكسي دبي وسائقي الشاحنات بنشرات توعوية، تقدم لهم مع وجبة إفطار تحت شعار «استمتع بإفطارك وركز على طريقك»، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات العامة للبترول (إمارات) وإطارات كونتيننتال، والأنصاري للصرافة، وشركة التأمين البحرية.
احذر الاستهانة بها.. اذا شعرت بهذا الأحساس في قدميك فهذا يدل على ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل خطير!
أسئلة شائعة حول فضل كلمة سبحان الله؟ هل التسبيح للمولى عز وجل مشروط بموعد محدد؟ لا، لا يوجد موعد محدد للتسبيح للمولى عز وجل حيث يمكنك التسبيح في أي وقت وأي مكان. تسبيح الله بعد الصلوات فرض أم سنة؟ تسبيح الله يعد واحدة من السنن المحببة إلى قلوب المؤمنين، حيث أوصانا رسول الله صل الله عليه وسلم بضرورة تسبيح الله عز وجل في أي وقت وأي مكان لما لها من فضل كبير يعود على المؤمن الحق الصادق لله. وفي النهاية نتمنى أن نقوم وفقنا في طرح موضوع هام يشغل بال الكثيرون خاصة وأننا على أعتاب شهر رمضان المبارك والذي تحدثنا فيه بالتفصيل عن صعوبة النوم في رمضان
فقال: (( إن أحب الكلام إلى الله, سبحان الله وبحمده)) رواه مسلم. 6) عن أم المؤمنين جويرية بنت الحارث رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها, ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة, فقال: (( ما زلت على الحال التي فارقتك عليها)) ؟ قالت: نعم: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات, لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده عدد خلقه, ورضى نفسه, وزنة عرشه, ومداد كلماته)) رواه مسلم. ( ثلاث مرات إذا أصبح). 7) عن جابر رضي الله عنه, عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( من قال: سبحان الله وبحمده, غرست له نخلة في الجنة)) رواه الترمذي وقال: حديث حسن. 8) قال صلى الله عليه وسلم: (( من ضنَّ بالمالِ أن ينفقَه ، وبالليلِ أن يكابدَه ، فعليه بسبحان الله وبحمده)) صحيح الجامع 6377 \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ ما هو معنى كلمة: " سبحان الله وبحمده " أرجو الإيضاح. الحمد لله أولا: كلمة التسبيح " سبحان الله " تتضمن أصلا عظيما من أصول التوحيد ، وركنا أساسيا من أركان الإيمان بالله عز وجل ، وهو تنزيهه سبحانه وتعالى عن العيب ، والنقص ، والأوهام الفاسدة ، والظنون الكاذبة.
وقد روى الإمام الطبراني في كتابه "الدعاء" مجموعة من الآثار في تفسير هذه الكلمة ، جمعها في باب: " تفسير التسبيح " (ص/498-500) ، ومما جاء فيه: عن ابن عباس رضي الله عنهما:" سبحان الله ": تنزيه الله عز وجل عن كل سوء. وعن يزيد بن الأصم قال:جاء رجل إلى ابن عباس رضي الله عنهما فقال:" لا إله إلا الله " نعرفها: لا إله غيره ، و " الحمد لله " نعرفها: أن النعم كلها منه ، وهو المحمود عليها ، و " الله أكبر " نعرفها: لا شي أكبر منه ، فما " سبحان الله " ؟ قال: كلمة رضيها الله عز وجل لنفسه ، وأمر بها ملائكته ، وفزع لها الأخيار من خلقه. وعن عبد الله بن بريدة يحدث أن رجلا سأل عليا رضي الله عنه عن " سبحان الله " ، فقال: تعظيم جلال الله. وعن مجاهد قال:التسبيح: انكفاف الله من كل سوء. وعن ميمون بن مهران قال:" سبحان الله ": تعظيم الله اسم يعظم الله به. وعن الحسن قال:" سبحان الله ": اسم ممنوع لم يستطع أحد من الخلق أن ينتحله. وعن أبي عبيدة معمر بن المثنى:" سبحان الله ": تنزيه الله وتبرئته. وقال الطبراني: حدثنا الفضل بن الحباب قال: سمعت ابن عائشة يقول:العرب إذا أنكرت الشيء وأعظمته قالت: " سبحان " ، فكأنه تنزيه الله عز وجل عن كل سوء لا ينبغي أن يوصف بغير صفته ، ونصبته على معنى تسبيحا لله.
يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله: " قوله: ( وبحمده) قيل: الواو للحال ، والتقدير: أسبح الله متلبسا بحمدي له [أي: محافظا ومستمسكا] من أجل توفيقه. وقيل: عاطفة ، والتقدير: أسبح الله وأتلبس بحمده... ويحتمل أن تكون الباء متعلقة بمحذوف متقدم ، والتقدير: وأثني عليه بحمده ، فيكون سبحان الله جملة مستقلة ، وبحمده جملة أخرى. وقال الخطابي في حديث: ( سبحانك اللهم ربنا وبحمدك) أي: بقوتك التي هي نعمة توجب علي حمدك ، سبحتك ، لا بحولي وبقوتي ، كأنه يريد أن ذلك مما أقيم فيه السبب مقام المسبب " انتهى. "فتح الباري" (13/541) ، وانظر " النهاية في غريب الحديث " لابن الأثير (1/457) ثالثا: أما السؤال عن معنى البسملة " بسم الله " ، فقد سبق توضيحه وشرحه في جواب السؤال رقم:(21722). والله أعلم.
قال الأعشى:سُبحانَ مِنْ علقمةَ الفاخِر أقولُ لمّا جاءني فخرُهُ وقال قوم: تأويلُهُ عجباً له إِذَا يَفْخَر. وهذا قريبٌ من ذاك ؛ لأنَّه تبعيدٌ له من الفَخْر " انتهى. "معجم مقاييس اللغة" (3/96) فتسبيح الله عز وجل إبعاد القلوب والأفكار عن أن تظن به نقصا ، أو تنسب إليه شرا ، وتنزيهه عن كل عيب نسبه إليه المشركون والملحدون. وبهذا المعنى جاء السياق القرآني:قال تعالى: ( مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ) المؤمنون/91 ( وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ. سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ) الصافات/158-159 ( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ) الحشر/23 ومنه أيضا ما رواه الإمام أحمد في "المسند" (5/384) عن حذيفة رضي الله عنه – في وصف قراءة النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل - قال: ( وَإِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَنْزِيهٌ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ سَبَّحَ) صححه الألباني في صحيح الجامع (4782) ومحققو المسند.