فالمشيئة هي الارادة فعندما نكتب إن شاء الله... كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذا.. ومنه قوله تعالى.. ( وما تشاؤن الا إن يشاء الله................. ROMIO نائب عام عدد الرسائل: 306 العمر: 30 احترام قوانين المنتدي: الاوسمة: السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 06/02/2009 موضوع: رد: الفرق بين انشاء الله وان شاء الله الخميس مارس 12, 2009 12:19 am مشكوووووووووووووووووور الفرق بين انشاء الله وان شاء الله صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدي كريزي فريندز:: الاقسام العامة:: ؛¤ّ, ¸¸, ّ¤؛°`°؛¤ منتدي الإسلام والحياة ¤؛°`°؛¤ّ, ¸¸, ّ¤؛ انتقل الى:
الأحد سبتمبر 11, 2011 6:21 am لم اكن أعرف جزاك الله كل الخير على هذا التنبيه الفرق بين إنشاء الله وإن شاء الله!! صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى:: » الآقْسِآممً العِآمِۂ ♥:: ≈• مسسِجدً مْجَرْتَنآ || Gαlαxч мσsqυe. • انتقل الى:
الفرق بين انشاء الله وان شاء الله إن الكثير يخطئ في كتابة كلمة إن شاء الله والخطأ هذا يُحرف معنى الكلمة تماماُ ويحول معناها لمعنى مختلف تماماً.. وعليه ارتأيت أن أوضِح الفرق بين [ إن شاء الله] و [ إنشاء الله] وأي الكلمتين أَصَح ـ وأيهما أوجب للكتابة ـ ومعنى كل منهما.
وإليكم نص ما ذكره الشيخ الشعراوي رحمه الله أورده بتمامه لأهميته: وأنت إذا نظرتَ إلى قول الحق سبحانه: { وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا.. } [إبراهيم: 34]. ستجد الكثير من المعاني، ولكن مَنْ يحاولون التصيُّد للقرآن يقولون: إن هذا أمر غَيْر دقيق؛ فما دام قد حدث العَدّ؛ فكيف لا يتم الإحصاء؟ وهؤلاء ينسوْنَ أن المقصود هنا ليس العدّ في ذاته؛ ولكن المقصود هو إرادة العدِّ. ولو وُجِدت الإرادة فليس هناك قدرة على استيعاب نعم الله، ومن هنا لا نرى تعارضاً في آيات الله، وإنما هو نسق متكامل، فأنت لا تُقبِل على عَدِّ أمر إلا إذا كان غالبُ الظن أنك قادرٌ على العَدِّ، وذلك إذا كان في إمكان البشر، ولكن نعم الله فوق طاقة مقدور البشر. والمثَل أيضاً على مسألة إرادة الفعل يمكن أن نجده في قوله الحق: {يَا أَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى ٱلصَّلاةِ فٱغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ} [المائدة: 6]. ونحن لا نغسل وجوهنا لحظة أن نقومَ بالصلاة؛ ولكننا نغسلها ونستكمل خطوات الوضوء حين يُؤذّن المؤذن ونمتلك إرادة الصلاة، فكأن القول هنا يعني: إذا أردتُم القيام إلى الصلاة فافعلوا كذا وكذا. وعودة إلى مقولة الداعية، يتضح أن الآية الكريمة لم تثبت العدّ، كما توهّم، بل تثبت إرادة العدّ، كما أن العدّ والإحصاء بمعنى واحد في اللّغة.
وعليه، فإن من الصواب أن نقول: (إن نعم الله لا تُعدُّ ولا تُحصى). المرجع: ||نبذة عن المؤلف|| د. عبد الحكيم الزبيدي الاسم: عبدالحكيم عبدالله الزبيدي الجنسية: الإمارات العربية المتحدة البريد الإلكتروني: المؤهلات الدراسية: - دكتوراة في الإدارة الطبية – جامعة أبردين – المملكة المتحدة – 2006 ماجستير في اللغة العربية وآدابها- جامعةالشارقة - الإمارات - 2011 الاهتمامات الأدبية: شاعر وكاتب وبا...
نعم الله كثيرة لا تعد ولا تحصى - YouTube
تأمل نعم الله عليك واذكروا نعمة الله عليكم – تأمل نعم الله عليك التي لا تعد ولا تحصى؛ سآخذ من وقتكَ بضعَ دقائق لتبادل الحديث سوياً وأسالك بضعَ أسئلة ولا تقلق أيها القارئ لاأطيلَ عليك حتى لا تملّ، هل حدث لك يوماً أن حدثت نفسك عن النعم التي تمتلكها ولا دائماً تنظر إلى من ينقصنا ولا ننظر الى ما نملكه، هل نظرت إلى نعم الله عليك وشعرت بها؟ نظرت إلى نعمه البصر وغيرك كفيف، نظرت إلى نعمة السمع وغيرك أصم وأبكم. ونظرت إلى قدميك أنت تذهب وتأتي من البيت والعمل وتذهب في أي مكان تريد وغيرك يتناول الطعام على السرير لإنه لا يستطيع التَحَرُكّ، نظرت إلى الصحة و غيرك مريضٌ، نظرت إلى ستر الله عليك وغيرك يتمنى ذلك، نظرتَ إلى بيتِكَ الذي يأويك و وغيرك لا يملك بيت ويبيت في الطرقات، نظرت إلى زوجتك وغيرك لا يستطيع الزواج لأسباب سواء نفسية أو مالية، نظرت إلى أولادك وغيرك يتمنى الذرية. واذكروا نعمة الله عليكم لا أعرف أحدثكم عن أي نعم؛ نعم الله كثيرةٍ لا تعد ولا تحصى عندما أكتب الآن فهي نعمة؛ الكثير منا يتعامل مع هذة النعم وكأنها العادية، أيها الإنسان بداخلك مصنع مكون من كبد، وبنكرياس وطُحال، قلّب وغيرها يعمل بإنتظام بدقةٍ عاليةٍ و بقدرة الله الخالق سبحانه وتعالى، النفس الذي تتنفسه الآن الشهيق والزفير هو نعمةً مِنَ الله وغيرنا يعيش حياتهُ على أجهزة التنفس طول حياته ويتمنى أن تزول أمواله ويستعيد صحته "واذكروا نعمة الله عليكم".
لقد أعطاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ما أعطاني، وإنه لأبغضُ الناسِ إلي، فما برح يعطيني حتى إنه لأحبُّ الناسِ إلي) اعلانات داخل المقالة