1) من واجبات الصلاة...... : a) التشهد الأول b) التشهد الأخير c) تكبيرة الانتقال d) تكبيرة الإحرام e) قراءة الفاتحة 2) واجبات الصلاة هي أقوال وأفعال...... في الصلاة. a) قبل b) داخلة c) بعد 3) حكم من ترك واجب من واجبات الصلاة عمدًا هو..... a) صلاته صحيحة b) صلاته باطلة c) صلاته صحيحة ويسجد للسهو 4) حكم من ترك واجبا من واجبات الصلاة ناسيا هو..... a) صلاته صحيحة b) صلاته باطلة c) صلاته صحيحة ويسجد للسهو لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. واجبات الصلاة - اختبار تنافسي. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
باب التجنيح في السجود قراءة القرآن في السجود قول: سبحان ربي العظيم في الركوع، وسبحان ربي الأعلى في السجود السؤال: هل قول: سبحان ربي العظيم في الركوع، وسبحان ربي الأعلى في السجود واجب؟ الجواب: ذكر الركوع والسجود مستحب عند جماهير أهل العلم، خلافاً للحنابلة الذين يقولون: قول: سبحان ربي العظيم في الركوع، وقول: سبحان ربي الأعلى في السجود واجب. من ترك واجبا من واجبات الصلاة ناسيا. والراجح هو مذهب الحنابلة وهو اختيار ابن تيمية أن قول: سبحان ربي العظيم في الركوع واجب؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( اجعلوها في ركوعكم)، وقول: سبحان ربي الأعلى في السجود واجب؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ( اجعلوها في سجودكم)، وبالتالي فقول: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي لا يؤدي الواجب. رفع المأموم صوته في الصلاة السؤال: هل يجوز للمأموم أن يجهر بالقراءة في الصلاة؟ الجواب: يجهر بحيث يسمع نفسه ومن بجانبه، لكن لا يزعج الآخرين، الجهر المقصود غير رفع الصوت. قول آمين للمأموم بعد قراءة الفاتحة في الصلاة التأمين بعد الفاتحة مسابقة الإمام في الركوع السؤال: ما حكم مسابقة الإمام في الركوع؟ الجواب: الركوع تدرك به الركعة، وهذه من الطرائف، وقد كنت أبحث في المسألة، وأذكر قول أهل العلم وخلافهم، ورحت لشيخنا ابن باز.
لقد بين الدين الحنيف كيفية الصلاة بتمامها، وقد شرع الله لها أحكاماً وواجبات فمن واجباتها قراءة الفاتحة على الإمام والمأموم والمنفرد، ويجب على المأموم متابعة إمامه في أفعال الصلاة ولا يلزم متابعته في النية. باب وجوب القراءة بأم القرآن في الصلاة باب القراءة مما تيسر باب القراءة خلف الإمام باب التحميد والتأمين باب القراءة في صلاة الصبح باب في القراءة في الظهر والعصر باب في القراءة في صلاة المغرب باب القراءة في العشاء الآخرة باب النهي عن سبق الإمام بالركوع والسجود باب النهي عن رفع الرأس قبل الإمام باب التطبيق في الركوع باب وضع اليدين على الركب ونسخ التطبيق باب ما يقال في الركوع والسجود باب النهي عن القراءة في الركوع والسجود باب ما يقال إذا رفع من الركوع باب فضل السجود والترغيب في الإكثار منه باب الدعاء في السجود باب على كم يسجد قال المؤلف رحمه الله: [ باب: على كم يسجد. واجبات الصلاة - صواب أو خطأ. عن ابن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( أمرت أن أسجد على سبعة أعظم: الجبهة وأشار بيده على أنفه واليدين والرجلين وأطراف القدمين، ولا نكفت الثياب ولا الشعر)]. هذا الحديث متفق عليه. وهو يفيد وجوب أن يسجد المصلي على هذه الأعضاء التي أشار إليها الحديث وهي سبعة، ولا بد أن يطمئن فيها، فيسجد ويبقى فيها مقدار ما يقول: سبحان ربي الأعلى، هذا يسميه العلماء الطمأنينة، فمقدرا الطمأنينة؟ ومقدار الطمأنينة أن يسجد مقدار ما يقول: سبحان ربي الأعلى.
أستطيع أن آخذ من القرآن شيئا ، فعلمني ما يكفيني منه ، قال: قل سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، لا حول ولا قوة الا بالله العلي. "[5] فإن لم يتحسن المصلي إلا بعض الأذكار الواردة في الحديث ، فإنه يكررها بقدر استطاعته بمقدار الفاتحة. فإن لم يحسن المصلي شيئاً من الأذكار فإنه ينقطع في هذه الحال ما دام يقرأ الفاتحة ثم يتم صلاته. قراءة الفاتحة واجب من واجبات الصلاة بيت العلم. هل يجوز لمن لا يعرف العربية أن يقرأ ترجمة الفاتحة في الصلاة؟ حكم قراءة سورة الفاتحة للمصلي خلفه اختلفت أقوال العلماء في حكم قراءة سورة الفاتحة على المصلي ، وفي هذه الفقرة من المقال قراءة الفاتحة من واجبات الصلاة ، ويتبين أقوالهم في ذلك. :[6] القول الأول: يجب على المصلي أن يقرأ سورة الفاتحة ، سواء كانت الصلاة صامتة أو جهرية. القول الثاني: لا يجب على المتابع أن يقرأ سورة الفاتحة في الصلوات العلوية والسرية. وهذا مذهب الإمام أبي حنيفة. القول الثالث: يجب على المأمور أن يقرأ سورة الفاتحة في الصلاة السرية ، ولا تجب عليه في صلاة الجهر إلا إذا لم يسمع صوت الإمام فيجب عليه. وحكم التابعين للإمام وحكم التابعين سابقين للإمام عن سورة الفاتحة سورة الفاتحة من السور المكية في القرآن الكريم في أصح أقوال العلماء.
الثانية: أن يتذكره بعدما استتم قائماً فهذا يحرم عليه الرجوع سواءً شرع في القراءة أو لم يشرع لأنه انفصل عن محل التشهد تماماً إلى الركن الذي يليه وهو القيام. وعليه أن يسجد للسهو في جميع الحالات السابقة وهو قول المذهب أيضاً. • قال السعدي في المختارات الجلية (صـ48):" والصحيح: أنه إذا قام من التشهد الأول ناسياً ولم يذكر إلا بعد قيامه أنه لا يرجع ولو لم يشرع في القراءة... وقولهم القراءة ركن مقصود، وكذلك القيام ركن مقصود، ولأن بقية الواجبات إذا لم يذكرها إلا بعد وصوله إلى الركن الذي بعدها فإنها تسقط " • أما إن تذكَّر الواجب الذي نسيه قبل أن يفارق محلَّه فإنه يأتي به ولا يسجد للسهو كمن أراد أن يقوم للثالثة فتذكر التشهد الأول قبل أن تفارق فخذاه ساقيه أو قبل أن تفارق ركبتاه الأرض والمعنى أن في ذلك متقارب فإنه يأتي بالتشهد وليس عليه سجود سهو لأنه ذكره في محله. • كذلك من ترك واجباً آخر غير التشهد فإنها تجري عليه الحالتان السابقتان. فمثلاً: لو ترك (سبحان ربي العظيم) ونهض من الركوع وتذكر قبل أن يستتم قائماً فإنه يلزمه الرجوع وإن استتم قائماً حرم عليه الرجوع، وعليه أن يسجد للسهو لأنه ترك واجباً ويكون سجوده قبل السلام لأنه أنقص في صلاته كما سيأتي وكذلك الكلام فيمن ترك (سبحان ربي الأعلى) في السجود أو قول رب اغفر لي) بين السجدتين فإنها تجري عليه الحالتان السابقتان.
واستدل بعض العلماء بهذا الحديث على أنه لا يجب السجود على الأنف؛ لأنه قال سبعة أعظم وقال: الجبهة وأشار إلى الأنف، والراجح أن السجود على الأنف واجب وليس بركن، والله أعلم. باب الاعتدال في السجود ورفع المرفقين قال المؤلف رحمه الله: [ باب: الاعتدال في السجود ورفع المرفقين. عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( اعتدلوا في السجود ولا يبسط أحدكم ذراعيه انبساط الكلب)]. وفيه فائدة وهي أنه ليس كل ما نهي عنه يقتضي الفساد، فإن سجود المرء وهو باسط ذراعيه في سجوده منهي عنه، وليس كل عمل عمله الإنسان فهو مردود عليه؛ لأن حديث: ( كل من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)، إما أن يكون رد من حيث العمل، وإما رد من حيث الثواب، وإما رد من حيث خلاف السنة، ويعرف هذا بالقرائن كما هي طريقة السلف، والله أعلم. ونقول بضرورة السجود على الأنف لأمور: أولاً: لأن النبي صلى الله عليه وسلم داوم على ذلك. الثاني: لما جاء عند الدارقطني ( أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يسجدوا على الأنف)، لكن هذا ليس بركن؛ لأن الركن هو السجود على السبعة، وهنا ذكر السجود وإنما هو السجود على الجبهة وليس الأنف؛ ولهذا فإن قول عامة أهل العلم أنه لو سجد المصلي على أنفه لم يعد ساجداً.
وكل من ترك واجباً حتى فارق محله إلى الركن الذي يليه فإنه لا يرجع ولكن عليه السجود لهذا النقص وإن تذكره قبل أن يصل إلى الركن الذي يليه رجع لهذا الواجب وأتى به. • قال الشيخ ابن عثيمين في رسالة سجود السهو (صـ4): " إذا ترك واجباً من واجبات الصلاة متعمداً بطلت صلاته. وإن كان ناسياً وذكره قبل أن يفارق محله من الصلاة أتى به ولا شيء عليه. وإن ذكره بعد مفارقة محله قبل أن يصل إلى الركن الذي يليه رجع فأتى به ثم يكمل صلاته ويسلم، ثم يسجد للسهو ويسلم. وإن ذكره بعد وصوله إلى الركن الذي يليه سقط فلا يرجع إليه فيستمر في صلاته ويسجد للسهو قبل أن يسلم مثال ذلك: شخص رفع من السجود الثاني في الركعة الثانية ليقوم إلى الثالثة ناسياً التشهد الأول فذكر قبل أن ينهض فإنه يستقر جالساً فيتشهد ثم يكمل صلاته ولا شيء عليه. وإن ذكره بعد أن نهض قبل أن يستتم قائماً رجع فجلس وتشهد ثم يكمل صلاته ويسلِّم ثم يسجد للسهو ويسلِّم وإن ذكر بعد أن استتم قائماً سقط عنه التشهد فلا يرجع إليه فيكمل صلاته ويسجد للسهو قبل أن يسلم. دليل ذلك: ما رواه البخاري وغيره عن عبدالله بن بحينة رضي الله عنه " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر فقام الركعتين الأوليين، فقام الناس معه حتى إذا قضى الصلاة وانتظر الناس تسليمه كبَّر وهو جالس فسجد سجدتين قبل أن يسلم ثم سلم " مستلة من الفقه الواضح في المذهب والقول الراجح على متن زاد المستقنع (كتاب الصلاة)
وقال في الفتاوى أيضاً 27/26: (وشد الرحل إلى مسجده مشروع باتفاق المسلمين كما في الصحيحين عنه أنه قال: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا. " وفي الصحيحين عنه أنه قال: "صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام. لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى - علوم. " فإذا أتى مسجد النبي فإنه يسلم عليه وعلى صاحبيه كما كان الصحابة يفعلون. وأما إذا كان قصده بالسفر زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم دون الصلاة في مسجده فهذه المسألة فيها خلاف، فالذي عليه الأئمة وأكثر العلماء أن هذا غير مشروع ولا مأمور به لقول النبي: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى. ") أنقر هنا لمتابعة صفحة السمير على الفايسبوك
السؤال: من العراق -بغداد- المستمع محمد حسين علي محمد بعث يسأل ويقول: هل يجوز أن يذهب الفرد من بلد إلى بلد ليصلي صلاة الجمعة في مسجد يقال له: مسجد الشيخ فلان؟ الجواب: إذا كان السفر من أجل أنه يقال: مسجد فلان لا، لا يشد الرحل من أجل المسجد الفلاني، ولا من أجل أنه ينسب إلى الشيخ فلان، العمدة على إمامه الحاضر إذا كان إمامه طيبًا، والصلاة خلفه جيدة؛ لأجل خشوعه، وحسن تلاوته، هذا إذا قصده الإنسان يصلي خلفه من أجل حسن تلاوته، ومن أجل إقامته للصلاة، وخشوعه فيها هذا حسن. أما شد الرحل لأجل فضل المسجد أنه منسوب إلى فلان، هذا لا يجوز؛ لأن الرسول قال: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى هكذا قال -عليه الصلاة والسلام- لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام يعني: مكة مسجد مكة ومسجدي هذا مسجد المدينة والمسجد الأقصى مسجد القدس. أما المساجد الأخرى فلا يشد الرحل لها، ولو كان صاحبها معروفًا بالخير، وتنسب إلى شيخ معروف بالخير، أما إذا شد الرحل للتعلم، أو للصلاة خلفه، لا من أجل المسجد، بل للصلاة خلفه، والإقامة عنده هناك؛ ليتعلم عليه، وليستفيد منه؛ لا بأس، هذا من أجل طلب العلم، نعم.
13- فيه أن السفر إلى هذه المساجد الثلاثة بنية الفرار والهرب من سبب مشوش للدِّين جائز، وذلك أيضًا حسن؛ فالفرار مما لا يُطاق من سُنَن الأنبياء والمرسلين، وقد كان من عادة السلف رضي الله عنهم مفارقة الوطن خيفة من الفتن، وإلى هذه البقع المباركة من باب أولى [17]. 14- فيه أن الحكمة مِنْ شد الرحال إلى هذه المساجد الثلاثة يصلُح فيه قلب الراحل، ويَسلَم له دينُه، ويستقام فيه حاله؛ فهذه المواضع هي أفضلها للمؤمن. [1] حاشية السندي على ابن ماجه (3/ 198). [2] انظر أيضًا: الآثار؛ لأبي يوسف القاضي (ص/ 95-الشاملة). [3] حاشية السيوطي على سنن النسائي (1/ 490). [4] حاشية السندي على سنن النسائي (5/ 113). [5] الغنية عن الكلام وأهله للخطابي (ص/ 83). [6] العرف الشذي (1/ 382). [7] المصدر السابق. [8] حاشية السندي على صحيح البخاري (1/ 178). [9] سبل السلام؛ للصنعاني (4/ 114). لا تشد الرحال ألا لثلاث بقلم: ماجد الخطيب | دنيا الرأي. [10] شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك (1/ 320). [11] عمدة القاري؛ للعيني (11/ 453). [12] عون المعبود (6/ 13). [13] تحفة الأحوذي (2/ 241). [14] فتح الباري (3/ 65). [15] فتاوى ابن باز (16/ 113). [16] المصدر السابق. [17] موعظة المؤمنين من إحياء علوم الدين (ص/ 238) بتصرُّف يسير.
وقال ابن التيِّن: الحجة على الشافعي أن إعمال المطي إلى مسجد المدينة والمسجد الأقصى والصلاة فيهما قربة، فوجب أن يلزم بالنذر؛ كالمسجد الحرام؛ انتهى، وفيما يلزم من نذر إتيان هذه المساجد تفصيل وخلاف يطول ذكره، ومحله كتب الفروع [16]. 12- كل ما ي ُ روى في هذا الباب من الأحاديث التي يحتجُّ بها مَنْ قال بشرعية شدِّ الرحال إلى قبره عليه الصلاة والسلام، فهي أحاديث ضعيفة الأسانيد؛ بل موضوعة، كما قد نبَّه على ضعفها الحُفَّاظ؛ كالدارقطني، والبيهقي، والحافظ ابن حجر وغيرهم، فلا يجوز أن يعارض بها الأحاديث الصحيحة الدالة على تحريم شدِّ الرحال لغير المساجد الثلاثة. وإليك أيها القارئ شيئًا من الأحاديث الضعيفة في هذا الباب؛ لتعرفها وتحذر الاغترار بها: الأول: ((مَنْ حَجَّ ولم يزرني فقد جفاني)). والثاني: ((مَنْ زارني بعد مماتي فكأنما زارني في حياتي)). الثالث: ((مَنْ زارني وزار أبي إبراهيم في عام واحد، ضمنت له على الله الجنة)). الرابع: ((مَنْ زار قبري، وجبت له شفاعتي)). فهذه الأحاديث وأشباهها لم يثبت منها شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم. قال الحافظ ابن حجر في "التلخيص" - بعد ما ذكر أكثر الروايات -: طرق هذا الحديث كلها ضعيفة.
– بيت المقدس: وهو الاسم القديم للمسجد الذي كان يطلق عليه، قبل أن يذكره القرآن باسم المسجد الأقصى، وكان اسم اسم البيت المقدس، قد ذكر في الكثير من الأحاديث النبوية. – يطلق عليه البعض الحرم الشريف، لكن هذه التسمية خاطئة، لأن المسجد الأقصى لا حَرَم فيه،ويجوز الصيد فيه وقطع الشجر. أبواب المسجد الأقصى: يوجد عشرة أبواب مفتوحة للمسجد الأقصى، وأربعة أبواب أخرى مغلقة الأبواب المفتوحة هي: 1- باب الأسباط 2- باب حطة 3- باب الملك فيصل 4-باب الغوانمة، 5- باب الناظر 6-باب الحديد 7- باب القطانين 8- باب المطهّرة 9- باب السلسلة 10- باب المغاربة. – الأبواب المغلقة هي: 1- باب التوبة 2- باب الرحمة 3- باب السكينة 4- باب البراق.
حدود المسجد الأقصى كل ما يدخل في السور المنشأ في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من بلدة القدس القديمة يطلق عليه المسجد الأقصى، ويتضمن قبّة الصخرة أو ما يعرف (بالقبّة الذهبية) الجامع القِبْلي الذي يعلوه قبةً رصاصيةً سوداء، وحوالي مئتي معلمٍ آخر يقعوا في داخل حدود الأقصى، وتوجد في شكل مباني، وقباب، مساجد، وأروقة، ومدارس، ومنابر، ومآذن، وآبار ومكتبات وغيرها، ويعني هذا أنّ أداء الصلاة في أيّ مكانٍ داخل هذه الحدود المذكورة سابقا لها نفس الفضل.