فوبيا الاشياء المتجمعة فوبيا الاشياء المتجمعة أو ما يطلق عليها اسم رهاب النخاريب أو الثقوب، هو أحد أنواع الفوبيا، وهي الخوف عند مشاهدة أي شيء يحتوي على مجموعة من الثقوب المتجمعة، أو يحتوي على أي أشكال هندسية توجد بالقرب من بعضها مثل الدوائر، المستطيلات، أو حتى النقاط المتلاصقة، نتعرف على كل هذه المعلومات عبر موقع ويكي فوبيا. فوبيا الاشياء المتجمعة على الرغم من عدم إدراج فوبيا الاشياء المتجمعة ضمن أنواع الفوبيا في الدليل التشخيصي للاضطرابات النفسية الأمريكي ، ولكن هناك الآلاف من المصابين بهذه الفوبيا، ويظهر لديهم الاشمئزاز والقلق الشديد بمجرد رؤية أي جسم به عدد من الثقوب الكثيرة أو النقاط الكثيرة المتقاربة. فوبيا الاشياء المتجمعة | Sotor. هناك الكثير من الأشياء التي تتسبب في ظهور أعراض فوبيا الأشياء المتلاصقة لدى المصاب، ومنها على سبيل المثال فقاعات الصابون، فقاعات الهواء في الخبز، الملابس المنقطة، ثمرة الفراولة، الإسفنج، أقراص العسل، وغيرها من أشياء تحمل نفس المظهر المشابه. فوبيا الاشياء المتجمعة أسباب فوبيا الأشياء المتلاصقة هناك الكثير من أنواع الفوبيا التي ترتبط الإصابة بها بتجارب مؤلمة حدثت في الماضي، ولكن هذا الأمر لا ينطبق على فوبيا الاشياء المتجمعة أو فوبيا النخاريب، حيث يمكن أن يكون سبب الإصابة بها هو أحد الأسباب التالية: أن يكون المريض بفوبيا الاشياء المتلاصقة يربط بين شكل الأشياء التي بها نقاط أو ثقوب، وبين شكل الحيوانات المفترسة التي تحمل جلد منقط.
تُعرف فوبيا الاشياء المجمعة بمسمى مرض النخاريب ، أو تريبوفوبيا وهي الخوف من رؤية ومواجهة الأشياء التي تحتوي على ثقوب صغيرة مثل نخاريب النحل والدبابير وثقوب الاسفنج والأشجار والنباتات، وهي الخوف والقرف من الأنماط والأشكال الهندسية المتقاربة وخاصة التي يتواجد بها ثقوب، فمن الممكن أن تكون مستطيلة الشكل أو دوائر. مرض الثقوب على الرغم من فوبيا الثقوب ليس مذكورًا في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية من المنظمة الأمريكية لعلم النفس، إلا أن الالاف من الأفراد يعبرون عن قرفهم وقلقهم من رؤية الأنماط المتقاربة لثقوب صغيرة، وهناك الكثير من الأشياء التي تسبب هذا الرهاب ومنها المرجانيات وأقراص العسل وفقاعات الصابون والملابس المنقطة، وبعض أنواع الشوكولاتة التي تحتوي على فقاعات. أسباب رهاب النخاريب من المعروف أن معظم أنواع الرهاب سببها تجارب مؤلمة أو ثقافة متوارثة، ولكن هذا ليس هو الحال مع رهاب النخاريب، فأشار جوف كول خبير في مجال علوم النظر أن الأنماط البصرية التي تطلق العوارض لبعض الأشخاص الذين يعانون من رهاب النخاريب مشابهة لأنماط موجودة على بعض الحيوانات المسمّة، مثل بعض الحيوانات الأكثر فتكًا في العالم كالأخطبوط ذات الحلقية الزرقاء والكوبرا وبعض العقارب والعديد من العناكب، ولذلك يمكن تفسير رهاب الأشياء المجمعة على أنه حالة متطورة من الأشخاص الذين يرون هذه الأنماط مع بقائهم على مسافة بعيدة عن الحيوانات الخطيرة، مما يساعد في بقائهم على قيد الحياة.
ومن ثم رفض هؤلاء الباحثون تصنيفها على أنها رهاب ، لأن الخوف هو سمة مميزة للرهاب. وفي المقابل ، نشرت المجلة البرازيلية للطب النفسي(Brazilian Journal of Psychiatry) تقريرًا خلص إلى أن رهاب النخاريب هو بالفعل رهاب محدد. تم تحديد ذلك من خلال استمرار الأعراض ، مقترنًا بالضغط النفسي والضعف الذي عانى منه المشاركون في الدراسة التي ضمت مائة وخمسة وتسعون فردًا. كما يعتقد باحثون آخرون أن الاشمئزاز الأولي الذي يشعر به الشخص تجاه الأنماط العنقودية قد يبدأ كخوف ، ولكن مع التعزيز السلبي والتجنب المستمر ، يمكن أن يتطور إلى رهاب بمرور الوقت. وبالرغم من وجود جدل قائم حول ما إذا كان رهاب النخاريب رهاب حقيقي أم لا ، فإن أي شيء أو موقف يؤدي باستمرار إلى إثارة خوف غير عقلاني يمكن اعتباره رهابًا ومن ثم يمكننا اعتبار رهاب النخاريب كأحد أنواع الرهاب. ما مدى شيوع رهاب النخاريب؟ في حين أن الانتشار غير معروف ، تشير بعض الأبحاث إلى أن رهاب النخاريب قد يكون شائعًا جدًا. وجدت دراسة أُجريت عام 2013 نُشرت في مجلة Psychological Science أن 16٪ من المشاركين شعروا بالاشمئزاز أو الانزعاج عند النظر إلى صورة لبذور اللوتس. فوبيا الأشياء المخرمة - المفيد. علامات وأعراض رهاب النخاريب تتشابه أعراض رهاب النخاريب مع أعراض أنواع الرهاب الأخرى.
ولقد أشار البعض على ارتباط التريبوفوبيا باضطراب الوسواس القهري ، ولكن هناك أقلية كبيرة من المصابين بمرض فوبيا الثقوب ترتبط بمعايير اضطراب الوسواس القهري ، حيث يوجد لديهم تشخيص نفسي مشترك ، بينهم وبين اضطراب الاكتئاب الشديد أو اضطراب القلق العام. المجتمع ومرض النخاريب يُعتقد أن مصطلح التريبوفوبيا والذي يعني مرض النخاريب أو فوبيا الثقوب ، قد صاغه أحد المشاركين في منتدى عبر الإنترنت في عام 2005 ، وهو مشتق من الكلمة اليونانية تريبا والتي تعني ثقب أي الخوف من الثقوب. نظرًا لأن مرض النخاريب أو فوبيا الثقوب غير معروف جيدًا لعامة الناس ، فإن الكثير من الأشخاص المصابين بهذا المرض لا يعرفون الاسم الخاص به ويعتقدون أنهم وحدهم في ردود أفعالهم وممارساتهم الخاصة بمرض الخوف من الثقوب حتى يجدوا مجتمعًا على الإنترنت لمشاركتها معهم. في عام 2017 تلقى مرض النخاريب اهتمامًا إعلاميًا عندما ظهرت قصة الرعب الأمريكية ذات شخصية التريبوفوبيا والإعلانات التي تحفز التريبوفوبيا ، لكن بعض الناس انزعجوا من هذه الصور ، وانتقدوا العرض بسبب عدم الحساسية تجاه الذين يعانون من مرض فوبيا الثقوب.
حيث يعاني بعض الأشخاص من أعراض ، مثل القلق والخوف ، طوال حياتهم. يمكن للآخرين التحكم في حالتهم وإدارتها بشكل فعال. علاج فوبيا الثقوب في الحقيقة لم يتم إثبات أي علاج محدد فعال بشكل خاص في علاج هذه الحالة(فوبيا الثقوب). ومع ذلك ، من المحتمل أيضًا أن تكون العديد من العلاجات المستخدمة في حالات الرهاب المحددة مفيدة في تقليل الأعراض مثل: العلاج بالتعرض Exposure Therapy العلاج بالتعرض هو نوع من العلاج النفسي الذي يركز على تغيير استجابتك للشيء أو الموقف الذي يسبب خوفك ويتضمن هذا العلاج تعريض الشخص بشكل تدريجي لجسم الخوف. الأمل هو أنه بمرور الوقت ، سيؤدي هذا التعرض إلى تقليل أعراض الخوف. عادة ما تتم هذه العملية بشكل تدريجي للغاية. قد يبدأ الشخص بتخيل ما يخافه ، ثم ينظر إلى الصور مصدر الخوف ، ثم يقترب أخيرًا أو حتى يلمس مصدر قلقه. في حالة رهاب النخاريب ، قد يبدأ الشخص المصاب بالأعراض بمجرد إغلاق عينيه وتخيل شيء مثل قرص العسل أو جراب البذور. سيستمرون في العمل على هذا النشاط حتى تبدأ الأعراض في الانحسار. و بمجرد أن يكون قادرًا على تخيل الكائن دون رد ، سينتقل إلى الخطوة التالية ، والتي غالبًا ما تتضمن النظر إلى صورة كائن يؤدي عادةً إلى ظهور الأعراض.
فوبيا الأشياء المخرمه هي فوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب التي يشعر صاحبها بالانزعاج والقلق بمجرد مشاهدة أي أشياء مخرمة أو تحتوي على ثقوب، وتعتبر التريبوفوبيا هي النفور بمجرد رؤية أنماط غير منتظمة، أو رؤية عدد من الثقوب، وهناك من يشعر بالاشمئزاز فقط عند مشاهدة الثقوب، وهناك من يشعر بالخوف والاشمئزاز معًا، وغيرها من أعراض فوبيا الحاجات المخرمه أو فوبيا الأشياء المتجمعه كذلك، يقدم موقع ويكي فوبيا دليل شامل عن الأشياء والنقطة المخرمة. فوبيا الأشياء المخرمه لم يتم التعرف على التريبوفوبيا كنوع من أنواع الاضطرابات العقلية، حيث لا يوجد لها تشخيص محدد في الدليل التشخيصي والإحصائي الخاص بالجمعية الأمريكية للطب النفسي ولكن هذا النوع من الفوبيا يندرج أسفل فئة واسعة من الفوبيا، وتتفاوت الأعراض التي تخص فوبيا الحاجات المخرمه من شخص إلى آخر، حيث يوجد عدد من الأفراد التي تسيطر عليهم هذه الفوبيا وتؤثر على حياتهم اليومية. فوبيا الأشياء المخرمه أعراض فوبيا الحاجات المخرمه تتشابه أعراض فوبيا الحاجات المخرمه مع أعراض نوبات الهلع، حيث تظهر على المصاب بعض الأعراض الواضحة، فتتمثل فوبيا النقط المتجمعه في النقاط التي سنقوم بذكرها والتي أشار إليها العديد من المختصين في علاج الفوبيا بجميع أنواعها، وتتمثل تلك الأعراض في: الصراخ.
العلاج بالتعرض والمقصود به مواجهة المريض مع الأشياء التي يخاف منها، ولكن المواجهة تتم بصورة تدريجية، حتى يمكنه التخلص من الخوف. هناك بعض الحالات التي يتم استخدام الأدوية معها، فإذا كان مريض فوبيا النقط المتجمعه لديه قلق أو اكتئاب يتناول أدوية مضادة له، مثل حاصرات بيتا، مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية، ويتم استخدام الأدوية بجوار نوع آخر من العلاج النفسي مثل العلاج بالتعرض، أو العلاج السلوكي، وغيرها من أنواع العلاج النفسي. كيف تتخطى فوبيا الثقوب المتجمعة؟ تم إجراء مجموعة من الدراسات حول هذا النوع من الفوبيا، وتم التوصل إلى عدد من الاستراتيجيات التي تساعد على التخلص منها، ومن أهم هذه الاستراتيجيات ما يلي: 1. فهم رهاب النخاريب يجب أن تعي هذا النوع من الفوبيا جيدًا، حيث يشعر المصاب بفوبيا الثقوب بخوف غير عقلاني بمجرد رؤيته عدد من الثقوب، أو فقاعات القهوة، ويبدأ الشعور لديه بالقلق أو الغثيان والارتعاش، وتظهر هذه الأعراض لديه بمجرد رؤية أحد المحفزات. 2. قد يكون سبب رهاب النخاريب تطوري على الرغم من عدم التوصل بصورة دقيقة إلى الآن إلى أسباب الإصابة بمرض فوبيا الأشياء المخرمه ولكن هناك عدد من العلماء الذين يرون أن السبب قد يكون تطوري، بمعنى أن هناك عدد من الحيوانات التي يشبه شكل جلدها أشكال الثقوب المتراصة بجوار بعضها، وبالتالي يربط المريض بين هذه الحيوانات وبين الثقوب التي يراها، ويشعر بالقلق الذي ينبع من غريزة البقاء التي توجد بداخله.
يُجْمَعُ عَلَى أَفْواهٌ. – الظُّفْرُ: هُوَ عِنْدَ الإِنْسانِ كالْمِخْلَبِ عِنْدَ الحَيَوانِ. يُجْمَعُ عَلَى "أَظْفارٌ". – النّابُ: ما يُجاوِرُ الضِّرْسَ في الأَسْنانِ. يُجْمَعُ عَلَى "أَنْيابٌ". – الخَدُّ: الوَجْنةُ، وَمِنْهُ اشْتُقَّتِ "الْمِخَدّةُ" لأَنَّهُ يُوضَعُ عَلَيها عِنْدَ النَّوْمِ. يُجْمَعُ عَلَى "خُدُودٌ". – الثَّدْيُ: النُّتُوءُ الطَّبيعيُّ في صَدْرِ الرَّجُلِ والْمَرْأةِ، وَلِلإِنْسانِ ثَدْيانِ، وَيُسَمَّى نَهْدًا إِذا كانَ مُرْتَفِعًا، وَيَغْلِبُ هَذا عِنْدَ المَرْأةِ. يُجْمَعُ عَلَى "أَثْداءٌ". – الشِّبْرُ: وَهُوَ مِنْ طَرَفِ الخِنْصَرِ إِلَى طَرَفِ الإِبْهامِ. يُجْمَعُ عَلَى "أَشْبارٌ". – النّاجِذُ: وَهُوَ النّابُ أَوِ الضِّرْسُ أَوْ هُما مَعًا. في منطق التأنيث والتذكير – ثقافات. يُجْمَعُ عَلَى "نَواجِذُ". – الباعُ: وَهُوَ مِقْدارُ مَدِّ اليَدَينِ. يُجْمَعُ عَلَى "أَبْواعٌ". – الذَّقْنُ: والذَّقْنُ لاَ يُقْصَدُ بِهِ اللِّحْيةُ، فاللِّحْيةُ الشَّعْرُ النّابِتُ لِلرَّجُلِ في الذَّقْنِ، وَهيَ مُؤَنَّثةٌ، أَمّا الذَّقْنُ فَهُوَ ما دُونَ الفَمِ، وَهُوَ لَدَى الرَّجُلِ والْمَرْأةِ. يُجْمَعُ عَلَى "أَذْقانٌ" وَ"ذُقُونٌ".
فإليكها: [ ما يستوي فيه المؤنث والمذكر: ما كان من الصفات على وزن (مِفْعَل): كمِغْشم ومِقْول، أو (مِفعال): كمعطار ومقوال، أو (مِفْعِيل): كمعطير ومسكير، أو (فَعُول) بمعنى فاعل: كصبور وغيور، أو (فَعِيل) بمعنى مفعول: كقتيل وجريح، أو على وزن (فِعْل) بمعنى مفعول: كذِبْح وطِحْن، أو (فَعَل) بمعنى مفعول: كجَزَر وسَلَب، أو مصدراً مراداً به الوصف: كعَدْل وحَقّ - يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقه علامة التأنيث، يقال: رجلٌ مِغْشمٌ ومِقوالٌ ومِسكيرٌ وغيورٌ وقتيلٌ وعَدْلٌ، وجَمَلٌ ذِبْحٌ وجَزَرٌ، وامرأةٌ مِقوالٌ ومِعطارٌ ومِعطيرٌ وجريحٌ وعدلٌ، وناقةٌ ذبحٌ وجزرٌ. وما لحقته التاء من هذه الأوزان: كعَدُوّةٍ ومِيقانةٍ ومِسكينةٍ ومِعطارةٍ، فهو شاذّ. وإن كان (فَعُول) بمعنى (مفعول) تَلحقه التاء: كأكولة بمعنى مأكولة، وركوبة بمعنى مركوبة، وحلوبة بمعنى محلوبة. ويقال أيضاً: أكولٌ وركوبٌ وحلوب. وإن كان (فَعِيل) بمعنى (فاعل) لحقته التاء: ككريمة وظريفة ورحيمة. وقد يجرَّد منها كقوله تعالى:] إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِين [. وإن كان بمعنى (مفعول)، فإن أريد به معنى الوصفية، وعُلمَ الموصوفُ، لم تلحقه في الأكثر الأغلب: كامرأة جريحٍ.
المذكر والمؤنث الاسم: مذكّر أو مؤنث. مثال المذكر: [ رجل] و[ كتاب]. فأما الأول: [ رجل]، فمذكر حقيقي، لأن له مؤنثاً من جنسه. وأمّا الثاني: [ كتاب]، فمذكر غير حقيقي، إذ ليس له مؤنث من جنسه، وإنما اصطلح أبناء اللغة على اعتباره مذكراً. ومثال المؤنث: [ امرأة] و[ دار]. فأمّا الأول: [ امرأة] فمؤنث حقيقي، لأن له مذكراً من جنسه. وأمّا الثاني: [ دار] فمؤنث غير حقيقي، إذ ليس له مذكر من جنسه، وإنما اصطلح أبناء اللغة على اعتباره مؤنثاً. ملاحظات عظيمة القيمة: 1- يغلب على الاسم المؤنث أن تلحق آخره: ألفٌ مقصورة مثل: [ سلمى]، أو ألفٌ ممدودة مثل [ حسناء]، أو تاء مربوطة مثل: [ خديجة].