استعادة كلمة المرور ايميل وزارة الصحة ، من ضمن الخدمات الإلكترونية الموجودة في السعودية، ذلك لاستقبال وإرسال الرسائل عن طريقه. تعتبر وزارة الصحة من الوزارات الهامة في السعودية، التي تهتم بخدمة المواطنين والوطن، ذلك عن طريق توفير الكثير من الخدمات الصحية الهامة، والبريد الإلكتروني هو من الأمور التي تسهل الكثير من الخدمات، ولاستمرار الخدمات يجب بشكل دوري تحديث البريد الإلكتروني. توقعات تنفيذ التهديدات الروسية للسعودية وقطر. الإجابة هي/ الدخول لموقع الوزارة الإلكتروني من هنا أدخل البريد الإلكتروني أدخل رمز التحقق النقر على متابعة أدخل رقم الجوال. النقر على نعم هذا جوالي. أدخل كلمة سر جديدة اكتب رمز التحقق الذي أرسل لجوالك. انقر على التالي، وهكذا تكون استعدت الرقم السري الخاص بك.
يزداد الإقبال على استخدام المحافظ الإلكترونية في ظل سهولة تقديمها لخدمات تحويل الأموال وسداد مقابل الخدمات الحكومية واستقبال الرواتب بسهولة ويسر، ويقدم "اليوم السابع" أبرز الأسئلة عن كيفية حماية المحفظة حال سرقة أو تغيير الرقم السري. س- ماذا لو فقدت هاتفي المحمول أو تمت سرقته؟ ج- اتصل بمركز خدمة عملاء الشركة التابع لها المحفظة الإلكترونية لوقف التعامل بها. س- ماذا لو علم أحد الرقم السري؟ ج- يجب عليك إبلاغ شركة المحمول أو البنك فورًا لإيقاف التعامل به واتخاذ الإجراءات اللازمة لتغييره. س- ماذا أفعل لو قمت بتغيير الهاتف المحمول؟ ج- يفضل إلغاء تثبيت التطبيق من على الهاتف القديم. استعادة الرقم السري وزارة الصحة. قم بتحميل التطبيق على الهاتف الجديد. ادخل اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بك. سوف تتلقى على الفور رمز التفعيل الجديد في رسالة نصية على الرقم المسجل بالبنك، قم بإدخاله في الخانة المطلوبة في التطبيق. هكذا سيتم استخدام المحفظة بشكل طبيعي مع نفس بياناتك القديمة (الرصيد M-Ping). تتيح خدمة المحفظة الإلكترونية على المحمول لمستخدمى المحمول فتح محفظة إلكترونية على خط الهاتف المحمول المسجل باسمك (حساب للهاتف المحمول)، إجراء معاملات مالية إلكترونيًا من خلال الهاتف المحمول (باستخدام الـUSSD أو التطبيق للهواتف الذكية) ومنافذ تقديم الخدمة مما يوفر عليك الوقت والنفقات والمجهود مع ضمان الخصوصية والسرية وحماية لك ولأموالك وذلك كله فى أى وقت ومن أى مكان من خلال الهاتف المحمول.
وتروج السلطات الروسية نظرية تقول ان الدعم القطري اللامحدود للمعارضة السورية المسلحة واصرارها علي إسقاط النظام السوري وضخ المليارات من الدولارات في هذا الصدد جاء بسبب رفض الرئيس بشار الأسد لمد أنبوب غاز قطري عبر أراضيه إلي تركيا لمنافسة الغاز الروسي. ملاسنات عديدة حدثت بين وزير الخارجية الروسي «لافروف» ونظيره القطري السابق الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني لدرجة ان الأول في إحداها سخر من حجم دولة قطر وهدد بمحوها من الخريطة ولوحظ أن أمير قطر الحالي الشيخ تميم بن حمد ألغي زيارة قيل انها كانت مقررة إلي موسكو الشهر الماضي ولم يصدر أي تعليق من القيادة الروسية حول هذا الإلغاء الذي جري تسريبه في صحف قطرية وقوبل بالتجاهل التام. المملكة العربية السعودية حاولت استمالة موسكو إلي جانبها من خلال اغراء قيادتها بعقود أسلحة ومفاعلات نووية واستثمارات اقتصادية بعشرات المليارات من الدولارات، وكان الطلب الوحيد هو التخلي عن الرئيس السوري بشار الأسد، وزار الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي موسكو مرتين علي الأقل هذا العام ولكن من الواضح ان كل هذه الاغراءات المالية لم تغير موقف روسيا الداعم للنظام السوري.
ماذا يمكن أن تفعل موسكو وهل ستنفذ تهديداتها وكيف؟ لا نعرف ما يدور في عقل الرئيس «بوتين» ولكن هناك عدة احتمالات: الأول: الإرهاب. «بوتين» الذي ترأس جهاز المخابرات الروسي لسنوات يعرف مدي فاعلية هذا السلاح ويملك خبرة طويلة به، وكانت «برافدا» جريئة ومتحدية عندما اعترفت بوقوفه شخصياً خلف اغتيال الرئيس الشيشاني في الدوحة. الثاني: القصف بصواريخ بالستية. وهناك إشارة عن أن قصف مواقع «الدولة الإسلامية» في الرقة من قواعد صواريخ في البحر الأسود رسالة قوية للدولتين أي قطر والسعودية في هذا الصدد. الثالث: تحريك جماعات معارضة داخلية ودعمها بالمال والسلاح وهناك أقليات شيعية مضطهدة يمكن أن تكون أداة فاعلة في هذا المضمار. الرابع: دعم التحالف «الحوثي الصالحي» في الحرب ضد التحالف العربي الذي تقوده السعودية بالمال والسلاح. استعادة الرقم السري للايميل وزارة الصحة. صحيفة «برافدا» نقلت عن الكاتب الروسي يفغيني ساتانوفسكي المقرب من «بوتين» تحريضاً مباشراً ضد السعودية وقطر وقال فيه «ان هاتين الدولتين يجب أن تخافا من موسكو كما يخاف المرء من الطاعون» ملمحاً إلي أن موسكو استولت علي برلين دون التشاور مع أحد. لكن ما هي التغطية القانونية التي يمكن أن تندثر فيها القيادة الروسية في حال إقدامها علي شن حرب صواريخ أو هجمات إرهابية ضد الدولتين؟ الجواب جاء في تقرير «برافدا» ويتلخص في اللجوء إلي المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة التي استخدمتها الولايات المتحدة لتشريع هجومها علي أفغانستان بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر وهي المادة التي تقر حق الدفاع عن النفس.