اسعار الشعير أعلنت المؤسسة العامة للحبوب فيما يخص أسعار الشعير في الأسواق، أنه يمكن للعملاء التواصل مع الشركات المؤهلة وفقا للقوائم التي أعلنت عنها، وجاء ذلك بعد المطالبة بوضع تسعيرة من قبل مربي المواشي، وبينت المؤسسة أن دورها التأكد من عدالة الأسعار بالمحطات وفقا للأسعار العالمية للاستيراد وضمان وفرته. جريدة الرياض | خفض إعانة "الشعير"إلى 200 ريال تماشياً مع النزول العالمي.. وضعاف نفوس وراء الأزمة. وأكدت الشركات المؤهلة عبر منصة استيراد التي تقدم العديد من الخدمات منها استراد القمح، أن الأسعار عادلة حيث يبلغ سعر الكيس 59 ونصف ريال، وأن أرتفاع الأسعار ليس في المملكة فقط بل أنه عالميا، ووصل سعر الطن إلي 280 دولار، ووضحت المؤسسة العامة للحبوب في بيانها أنه يمكن التواصل مع الشركات المؤهلة عبر منصة استيراد من خلال أرقام التواصل سواء بغرض التجارة أو إنتاج الأعلاف. المؤسسة العامة للحبوب ووصل سعر الشعير عالميا أكثر من 280 دولار للطن الواحد، ودعت المؤسسة العامة للحبوب الراغبين في استيراد الشعير بغرض استخدامه الدخول علي منصة استيراد والتسجيل، وإضافة نشاط استيراد الشعير بالسجل التجاري من خلال وزارة التجارة. المؤسسة العامة للحبوب أسعار الشعير ووصلت أسعار الشعير للمستهلك إلي 65 ريال، وببعض المناطق 67 ريال للكيس الذي يبلغ وزنه 50 ك جرام، وطالب مربي المواشي بعده مطالب فيما يخص أسعار الشعير وهي كالتالي: السماح بزراعة الشعير بالمملكة مع إدراجه بنظام الحبوب.
وأضاف الهفتاء أنه بعد هبوط أسعار الشعير في الأسواق العالمية واعتراف المؤسسة العامة للحبوب بذلك يحق لنا المطالبة بفك احتكار توريد الشعير والعمل الفعلي على تخفيض أسعاره حيث بلغ سعر طن الشعير الأسترالي 513ريالًا بحسب تقرير المؤسسة العامة للحبوب والصوامع، وطن الشعير الأوكراني يباع لدينا ما بين 780 ريالًا و800 ريال وهو أسوأ نوع بالعالم. المؤسسة العامة للحبوب أسعار الشعير - كلمة دوت أورج. وطالب الهفتاء بإعادة النظر في زراعة القمح والشعير بنسبة 50% حيث إنه زراعة موسمية شتوية ولا يستهلك مياها عالية وأيضا بسبب عدم تحمل الأعلاف المركبة للشمس أكثر من 3 أيام وخطورة تخزينها على المواشي. من جانبه ذكر الدكتور محمد الشايع: أن تربية الماشية رافد تنموي أساسي يعمل فيها آلاف المربين وتركهم يقاومون وحدهم إضعاف لاقتصاد الوطن وتنميته، تربية الماشية تعتمد على الشعير منذ أكثر من ٣٠ سنة كغذاء رئيسي فمن الصعب تجاهل سعر الشعير كمدخل إنتاج وحيد. وأضاف الدكتور الشايع أن المربي يتساءل لماذا مورد واحد محتكر دون رقابة على هذه السلعة ومخالفتها لنظام المنافسة في وزارة التجارة، ويتساءل المربي للماشية كيف تراقب آلية الاستيراد ومدى تأثير الاحتكار في هذه السلعة. ويستمر "الشايع " بتساؤلاته لمؤسسة الحبوب بقوله: لماذا تم التوجه لأوكرانيا وشعيرها يعتبر الأقل جودة في دول العالم وهناك شائعات تدور بين المربين بأن الشعير المستورد مخزن من أعوام سابقة ويعادل نصف سعر الشعير الجديد مما تسبب بعدم نفعه كغذاء.
أكد تقرير "الأسعار العالمية للسلع الإستراتيجية"، والصادر عن غرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات، أن السعر العالمى للشعير شهدا ثباتا خلال أبريل الماضى، حيث سجل 130. 9 دولارا للطن خلال شهر مارس وأبريل. وأشار التقرير إلى أن متوسط التوقعات المستقبلية يشير إلى توقعات بارتفاع السعر إلى 151 دولارا للطن خلال يوليو المقبل، موضحا أن معدل التغير في السعر مقارنة بنفس الفترة من العام السابق -4. 5%.
إذ صعدت عقود شهر مايو الآجلة بمقدار 0. 090 دولار للقنطار بنسبة 0. 54%، مقارنة بالجلسة السابقة، ليرتفع إلى 16. 640 دولار للقنطار. كما زاد عقد يوليو بمقدار 0. 055 دولار للقنطار، ليسجل 16. 935 دولار للقنطار. الرقابة والسلع الأساسية وتمكنت مصر نجحت في زراعة الأرز الهجين وإنتاج 5 أطنان للفدان، ورفعت إنتاجيته بجودة عالية ومضاعفة إنتاج السنبلة الواحدة. كما يعد توفير السلع الأساسية ومن بينها الأرز الشعير والدقيق والزيت واللحوم، وغيرها للمواطن وتلبية احتياجاته، أولوية من أولويات الحكومة والقيادة السياسية. ويأتي ذلك في إطار التخطيط المسبق للدولة بالحفاظ على استمرارية المخزون الاستراتيجي لتلك السلع لمدة لا تقل عن متوسط 6 أشهر. كما تكثف الحكومة ومديريات التموين من الحملات الرقابية على الأسواق لمتابعة الأسعار السوقية. وتتيح أيضًا السلع بالمنافذ الحكومية والتموينية على مستوى الجمهورية، لتلبية كافة احتياجات المواطنين بالكميات والأسعار المناسبة.