ولم يبق معك إلا عملك!!! ٠٠٠ والسؤال هنا: ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟! هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل... لذلك احرص على: 1 - الفرائض... 2 - النوافل... 3 - صدقة السر... 4 - عمل صالح... 5 - صلاة الليل... 6 - حسن الخلق!!! لعلك تنجو. {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين} ومضامينها التربوية. إن ساعدتَ على تذكير الناس بهذه المقالة ، وأنت حي الآن ؛ ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله... *{ وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين} لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا ، كما قال تعالى: *{ رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق} ولم يقل: __ لأصلي! __ أو لأصوم! _ _ أو أحج واعتمر! قال العلماء: ما ذكر الميت الصدقة إلا ؛لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته!
جزاااااااااااك الله خير يااارب وجعله بنوازين حسناااااااااااااااااااااااتك تقبلي مروري ياالغلا ودمتي بسعااادة سلمت يداكِ أختي على الموضوع أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتكِ جزاك الله خير الجزاء دمتي بطاعة تقبلي مروري…….. جزاك الله خير الجزاء وجعل طرحه في ميزان حسناتك دمت بحفظ الرحمن همس الحجاز اتمنى نكون من اهل الصلاح حفظك الله من كل شر المهاجر ثبتنا واياك على الايمااااااااااااان وحفظك من كل شر غلا الروح مرورك اسعدني واعاننا على شكره وحسن عبادته جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك.. دمتى بحب وجعله في موازين حسناتك تحيتي لك
أيها الناس من فطر منكم صائما مؤمنا في هذا الشهر كان له بذلك عند الله عتق رقبة ومغفرة لما مضى من ذنوبه. قيل: يا رسول الله وليس كلنا يقدر على ذلك. فقال صلى الله عليه واله: اتقوا النار ولو بشق تمرة اتقوا النار ولو بشربة ماء فان الله يهب ذلك الاجر لمن عمل هذا اليسير اذا لم يقدر على ما هو أكثر منه.
وفي عهد من الصحابة الكرام ، فما نقول في حالنا اليوم ؟! ونرى للأسف الشديد في الكثير من المنتديات تلك التلميحات والحديث الذي فيه الكثير من الخضوع بالقول بين الشاب والشابة ، الذي يصل لدرجة تبادل النكت والمزاح المستهجن! وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ (الذاريات ـ 55) - هوامير البورصة السعودية. وما: على الشاب إلا أن يتقي الله ربه وأن يجعل من عرض المسلمين خطا أحمر ، وأن ينزل الفتيات منزلة الأخت ، على مبدأ ما لا يرضاه لأهله لا يرضاه لغيره ، مع هذا نجد الخير في قلوب الشباب والفتيات ، وما ينقصنا هو التذكير والتواصي بالحق والصبر ، فما أجمل أن نكون دعاة فضيلة ومحاربين لكل رذيلة. مُهاجر التعديل الأخير: Feb 19, 2022 #2
ثانيًا: يعتري الإنسان حالات من الضعف البشري؛ كالنسيان، والغفلة، وقد قال ابن عباس رضي الله عنهما: إنما سمي الإنسان؛ لأنه عُهد إليـه فنسي [3]. وقال أحد الشعراء: وما سُمِّي الإنسان إلا لنسيه *** ولا القلب إلا أنـه يتقلب ولذلك فهو بحاجة إلى التذكير من أخيه الإنسان بصفة دائمة؛ بل هو واجبٌ وحقٌّ شرعيٌّ له مـن باب ((الدين النصيحة))، وفي هذه الأيام تشتدُّ الحاجة إلى التذكير؛ لكثرة المشاغل والمصارف الدنيوية التي أفرزتها الحياة المعاصرة، فكثيرٌ منَّا أصبح مشغولًا صباحًا ومساءً بأمور الدنيا، ونسينا وغفلنا عن كثير من الواجبات الشرعية التي تزيدنا قُرْبًا من الله تعالى. ولذلك كان لزامًا على الجميع دون استثناء تذكيرُ بعضنا بعضًا وعدم التقاعس أو التخلِّي عن هذا التوجيه المهم؛ لأن فيه صلاح الناس، وبصلاحهم يصلح المجتمع، وتصلُح الأُمَّة، ويحصل الخير، ويعـمُّ الأمــن والرخاء، ويصدق ذلك قول الله تعــــــــــــالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2]، وقوله تعالى: ﴿ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر: 3]. ثالثًا: اختيار الوقت والمكان المناسبين للتذكير، وهذا أمر مهمٌّ جدًّا لكي يحقق التذكير الفائدة المرجوَّة منه، فالإمام الخطيب مثلًا: يجتهد في أن تكون خطبته في قضية من قضايا الساعة، فإذا هلَّ شهر رمضان، تناول ما يجب على الصائم فعله، وما يجب عليه تركه، وكذلك في أشهر الحج، وهكذا كل مناسبة يتناول ما يناسبها مــن التذكير والوعظ، فلكل مقامٍ مقالٌ، كما لا يفوته أيضًا التذكير بما يعين على الأخوَّة الإسلامية وتماسُك المجتمع، وما يُحقِّق للمجتمع والأُمَّة الخير والفائدة والتقدُّم والرُّقي.
الدكتور فاضل حسن شريف عن خطبة الجمعة للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس سره: قال الله تعالى "شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ" (البقرة 185) بعد ايام قلائل يبدأ شهر رمضان المبارك، شهر الله الاعظم وعيد اوليائه فيحسن بنا ان نتحدث اليوم عن فضيلة الصوم واهميته في الاسلام والحديث عنه كثير واكثره مسموع الا ان بعض التكرار لا يخلو من فائدة فان الذكرى تنفع المؤمنين.
جنة المنتدى Guest وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين #1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ٠٠ أسرة المنتدى الطيبين أوصيكم ونفسي بالصدقه قبل الرحيل فهي سحر ودواء وعلاج جميل عندما تموت تأكد: أن الدنيا لن تحزن عليك...! وحركة العالم ستستمر...! وظيفتك يأخذها غيرك! وأموالك ستذهب للورثة...! وانت ستحاسب عليها...! أول ما يسقط عنك عند موتك هو ، "اسمك"...! لذلك سيقولون: أين الجثة ؟! وعندما يريدون الصلاة عليك ، سيقولون: احضروا "الجنازة"... وعندما يشرعون بدفنك ، سيقولون قربوا الميت ، ولن يذكروا اسمك...! لذلك لا يغرك: مالك ، ونسبك ، او منصبك ، وأولادك! فما أتفه هذه الدنيا ، وما أعظم ما نحن مقبلون عليه! فيا أيها الحي الآن... اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع ٠٠: 1 - الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون: مسكين ، الله يرحمه. 2 - أصدقاؤك ، سيحزنون ساعات ، أو أيامًا ، ثم يعودون إلى حديثهم ، بل وضحكهم...! 3 - الحزن العميق في البيت...! سيحزن أهلك أسبوعا... أسبوعين. شهرا... شهرين ، أو حتى سنة!! وبعدها يضعونك في أرشيف الذكريات …! انتهت قصتك بين الناس ، وبدأت قصتك الحقيقية وهي الآخرة...! لقد زال عنك كل رفاهيه في الدنيا: 1 - زال عنك الجمال... 2 - والمال... 3- والصحة... 4 - والولد... 5 - فارقت الدور والقصور... 6 - والزوج...!