شخصية "رائد عمل" (ESTP-A / ESTP-T) "الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة أو لا شيء على الإطلاق. " _هيلين كيلر انواع الشخصية ESTP دائما لهم تأثير مباشر على محيطهم – أفضل طريقة لاكتشافهم في حفل هو البحث عن دوامة متحركة من الناس لأنهم ينتقلون من مجموعة إلى أخرى وتنتقل الناس معهم. الضحك والترفيه بروح من الفكاهة الحادة. وإذا طلب من أحد أفراد الجمهور الحضور على خشبة المسرح، ستتطوع شخصية ESTP – أو يجبرهم على التطوع صديق خجول. النظريات والمفاهيم المجردة والتثاقل في المناقشات حول القضايا العالمية وآثارها لا يثير اهتمام شخصية ESTP لفترة طويلة. شخصية رائد عمل عن بعد جدة. فهم يحبون الأحاديث الحيوية، والتي بها جرعة جيدة من الذكاء، ويفضلون الخروج لتنفيذ ما يتحدثون عنه بدل من الحديث عنه فقط. شخصية ESTP تقفز قبل أن تنظر، ويصلحون أخطائهم طوال الوقت بدلاً من الجلوس بدون عمل، ودائمي إعداد الخطط البديلة وتكتيكات الهروب لا تخلط بين الحركة والعمل شخصية ESTP هي أرجح أنواع الشخصيات لجعل نمط حياتها سلوك محفوف بالمخاطر. فهم يعيشون اللحظة ويغوصون في العمل. الناس من نوع شخصية ESTP تستمتع بالدراما، والعاطفة، والسرور، وليس من أجل الاثارة العاطفية، ولكن لأنها محفزة جدا لعقولهم المنطقية.
الإرادة والعزيمة يتصف رائد الأعمال الناجح بقوة الإرادة والإصرار على بلوغ الغايات المنشودة وتحقيق الأهداف الموضوعة بكل دقة، ويبعد عن مشاعر الضعف والاستسلام واليأس، بحيث يتخطى الفشل، وينطلق منه نحو التطور والنجاح، ويستفيد من كافة تجاربه السابقة، ويجعلها بمثابة دروس لتفادي تكرار الأخطاء.
الفضول التفاعل والاستجابة أمر مهم في ريادة الأعمال، ولكن يجب مزجه بنهج استباقي لتحديد المشاكل وحلها، وهذا يتطلب مستوى من الفضول والذي يمكن أن يوفر الوقت والمال. حُب التعلم نجد رائد الأعمال الناجح مواكباً لكافة التطورات التي توصل إليها العقل البشري، سواء على الصعيد النظري الذي يمثل المعرفة والمعلومات والنظريات والحقائق، أو على الصعيد التطبيقي الذي يتمثل في التقنيات الحديثة والتكنولوجية التي يجب تعلمها لتقليل الوقت والجهد المبذولين في الأعمال المختلفة. شخصية رائد الشباب - العمل الشبابي. من هو كارلوس غصن الملقب بـ«كاسر الجليد»؟ الانسجام والتأقلم المرونة في التعامل مع التغيرات والتقلبات المختلفة أمر مهم جداً في عالم إدارة الأعمال، حيث نجد الإداري ناجحاً في التعامل مع حالات الطوارئ المختلفة التي تؤثر في عمله، من خلال ضبط الأعصاب، والحكمة، والهدوء، والقدرة على اتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب، وخاصة المصيرية منها، من خلال الفهم العميق للظروف المحيطة بالمشكلة. القدرة على البحث جمع المعلومات المناسبة حول العمل، والتعرف عليه بعمق، ودراسة الأسواق بشكل كامل، وتحديد الفئات المستهدفة والمنافسين، ووضع السُبل الكفيلة بتحديد احتياجات العملاء وتلك التي توفرها وتلبيها.
الرابط المختصر:
العلاقات الواسعة يحيط نفسه بشبكة من الأشخاص الإيجابيين القادرين على التغيير نحو الأفضل، ولديه قائمة معارف ذو نفوذ، من منطلق أنّ معرفة الأشخاص والتفاعل السليم معهم يعتبر مصدراً للفرص الجديدة والآفاق التي تساهم في تطوير العمل الريادي. القدرة على البحث جمع المعلومات المناسبة حول العمل، والتعرف عليه بعمق، ودراسة الأسواق بشكل كامل، وتحديد الفئات المستهدفة والمنافسين، ووضع السُبل الكفيلة بتحديد احتياجات العملاء وتلك التي توفرها وتلبيها. القدرة على التحصيل خاصة فيما يتعلق بالتمويل المادي المطلوب لإنجاز الأعمال المختلفة، سواء عن طريق العلاقات المختلفة، أم من خلال البيع وزيادة الأرباح وتطوير الأعمال القائمة.
فعندما يستخدم أحد العملاء تطبيقاً ذكياً، قد يبدو الأمر كعملية بسيطة وسلسة، لكن الحقيقة هي أن وراء هذا التطبيق طيف واسع من التخصصات والمهارات المختلفة المطلوبة، من مهندسي البرمجيات، وفرق دعم المستخدمين، وصولاً إلى موظفي الاستقبال في الشركة. لكن مع تعطّش مؤسسي المشاريع الناشئة لمزيد من النمو والتمويل والنجاح، قد ينسى هؤلاء في خضم السعي لتحقيق رؤيتهم نصيب موظفيهم الذين يجعلون تلك الرؤية منتجاً ملموساً. وبالمحصّلة، فإن وصفة النجاح تكمن في الاختيار الصحيح لفريق العمل المطلوب من جهة، واستعداد مؤسس المشروع الناشئ من جهة أخرى للإصغاء لفريق عمله. شخصية رائد عمل عن بعد وزارة. وهذا يعني إيجاد تكامل نوعي بين مختلف المهارات التي نادراً ما تجتمع في شخص واحد دون أن يتحول إلى مدير مركزي يبالغ في الرغبة بالسيطرة على كل القرارات. وعلى سبيل المثال، لا فائدة من توظيف مدير مالي حريص إذا كان مؤسس المشروع الناشئ مبدعاً فوضوياً لا يصغي إلى نصائح مستشاريه بأن الموارد المالية على وشك النفاد. لقد بدأنا نشهد إدراكاً متزايداً لهذه المعضلة. وأصبح المستثمرون اليوم يدققون في الثقافة المؤسسية الداخلية للشركة وفرق عملها وتعامل كوادرها مع بعضهم البعض أفقياً وعامودياً.