حكمت المحكة قضي الأمر الذي فيه تستفتيان - YouTube
قضى الأمر الذى فيه تستفتيان - YouTube
{قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ (٤١)} ٣٧٤٠٦ - عن عبد الله بن مسعود -من طريق إبراهيم- قال: ما رأى صاحبا يوسفَ شيئًا، إنّما تَحالَما إليه؛ لِيُجَرِّبا علمَه، فلمّا أوَّلَ رؤياهما قالا: إنّما كنا نلعب، ولم نَرَ شيئًا. فقال: {قضي الأمر الذى فيه تستفتيان}. يقول: وقَعَتِ العِبارة، فصار الأمرُ على ما عَبَّر يوسفُ (١). (٨/ ٢٥٦) ٣٧٤٠٧ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {قضى الأمر الذي فيه تستفتيان} ، قال: عند قولهما: ما رأينا رؤيا، إنّما كنا نلعب. قال: قد وقعت الرؤيا على ما أوَّلتُ (٢). (٨/ ٢٥٧) ٣٧٤٠٨ - عن أبي مِجلَزٍ لاحق بن حميد -من طريق معتمر، عن أبيه- قال: كان أحدُ اللَّذَيْن قَصّا على يوسف الرؤيا كاذبًا (٣). (٨/ ٢٥٧) ٣٧٤٠٩ - عن قتادة بن دعامة، قال:... فذُكِر لنا: أنّهما قالا حين عَبَّر: لم نر شيئًا. قُضيَ الأمر الذى فيه تستفتيان – Kalam Fel Samim. قال: {قضى الأمر الذى فيه تستفتيان} (٤) [٣٣٦٦]. (٨/ ٢٥٧) ٣٧٤١٠ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: {وأما الآخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه}. ففزِعا، وقالا: واللهِ، ما رأينا شيئًا. قال يوسف: {قضي الأمر الذي فيه تستفتيان} ، إنّ هذا كائِنٌ لا بُدَّ منه (٥). (٨/ ١٩٢) ٣٧٤١١ - قال محمد بن السائب الكلبي: لَمّا عبر لهما الرُّؤيا قال الخباز: يا [٣٣٦٦] ذكر ابنُ كثير (٨/ ٤٤) أنّ مجاهدًا، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم، وغيرهما قد فسروا بما فسَّر به قتادة، ثم علَّق على تفسيرهم بقوله: «وحاصله: أنّ مَن تَحَلَّم بباطل، وفسَّره؛ فإنه يلزم بتأويله، والله أعلم.
06 Apr 2021 قُضيَ الأمر الذى فيه تستفتيان..!! ———————————- أعلنت الخارجية المصرية اليوم فشل مباحثات كينشاسا حول سد النهضة فيما يعرف بمباحثات الفرصة الأخيرة.. وصرح السفير أحمد حافظ المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، إن المفاوضات ماحققتش أي تقدم يفضى إلى اتفاق حول إعادة إطلاق المفاوضات.. بعد رفض إثيوبيا المقترح اللي قدمته السودان وأيدته مصر بتشكيل رباعية دولية، تقودها جمهورية الكونغو الديمقراطية اللي بــ ترأس الاتحاد الإفريقي للتوسط بين الدول الثلاثة. وأكدت الخارجية المصرية أن إثيوبيا رفضت خلال الاجتماع كافة المقترحات والبدائل الأخرى، التي طرحتها مصر وأيدها السودان، من أجل تطوير العملية التفاوضية لتمكين الدول والأطراف المشاركة في المفاوضات كمراقبين من الإنخراط بنشاط في المباحثات، والمشاركة في تسيير المفاوضات وطرح حلول للقضايا الفنية والقانونية الخلافية. كدة بقى مصر براءة … وإحنا كدة عملنا اللى علينا … و من حق الدولة المصرية قدام العالم كله إنها تتصرف بالشكل اللى هى تحدده … وكل السيناريوهات مطروحة ومتاحة. طب هل معنى كدة إننا خلاص هــ نحارب!! ؟ الحقيقة إنه مافيش حد يقدر يحدد الخطوة الجاية هتبقى إييه … ولاحظوا إن الرئيس السيسى زى ما ذكرنا فى مقال سابق لما قال ان مافيش حد بعيد عن قدرات مصر … وإن مية مصر خط أحمر.. وإن رد الفعل المصرى فى حالة المساس بالخط الاحمر ده.. هيأثر على استقرار المنطقة بالكامل.. كلامه ماكانش موجه لأثيوبيا … أيوة.. الكلام مش موجه لأثيوبيا.. لأن أثيوبيا عارفة كويس جدا إنها ماتقدرش تقف أمام القوة الضاربة المصرية … ولا تقدر تحمى السد من الذراع الطولى لمصر … لكن الكلام موجه للى واقف وراء أثيوبيا ومقوى قلبها.. قضى الأمر الذى فيه تستفتيان - YouTube. وطالما التصريح وصل لمرحلة العلنية كدة.. يبقى مصر واثقة من نفسها.
قضي الامر الذي فيه تستفتيان - YouTube
فلو أنه أجابهما عن سؤالهما أولاً لم يلتفتا إلى دعوته لهما إلى الإيمان لأن حاجتهما إليه تكون قد انقضت. فقدم الدعوة على الجواب. ونراه أطال في الحديث والتعليل وتقليب الوجوه كما ذكرت آنفاً فكان حديثه – في دعوته - أربع آيات آخرهنّ أطول من الأوليات ، فقد كان فيها هدمٌ لمعتقدهم الشركي وتثبيتٌ للدين القيّم الصحيح. أما الجواب عن رؤياهما فكان مبتسراً قصيراً فيه حسم وقضاء لا يحتمل الاستئناف أو التطويل ،لقد كان جملتين قصيرتين... ( أما أحدكما فيسقي ربه خمراً وأما الآخر فيًصلب فتأكل الطير من رأسه) ثم حين فاجأهما قائلاً ( قضي الأمر الذي فيه تستفتيان). وكأنه يقول لهما: هذه هي الحقيقة ، فلا تراجعاني فيها. فهو لا يملك تغييرها. - ونجد ذكاء نبوياً عجيباً في الجواب. فهو – عليه الصلاة والسلام- يَعلمُ مَن ذكر أنه سقى سيده خمراً ومَن قال: إن الطير تأكل خبزه فوق رأسه. حكمت المحكة قضي الأمر الذي فيه تستفتيان - YouTube. فلم يشر للأول أنه ناج ولم يشر للثاني أنه سيقتل. وإنما ذكر كلمة ( أحدكما) فيعرف كل منهما تأويل رؤياه دون أن يشير يوسف إلى كل واحد منهما بعينه، فقال جملة تدل على الحكمة والنباهة ( أما أحدكما فيسقي ربه خمراً وأما الآخر فيًصلب فتأكل الطير من رأسه). - ونراه حين يبشر الأول يذكره بالفعل المبني للمعلوم ( فيسقي ربه خمراً) أما الذي يقتل فقد ذكره بالفعل المبني للمجهول ( فيُصلب) ولم يقل ( فيُقتل) فالقتل أشد وقعاً من الصلب الذي يكون بعد القتل ولا يشعر المقتول به.