مفردات إنجليزية مترجمة للمبتدئين بحرف S مفردات إنجليزية مترجمة للمبتدئين بحرف S: Saxophone – الساكسفون: عبارة عن مجموعة من آلات النفخ الخشبية عادة ما تكون مصنوعة من النحاس ويتم لعبها بآلة لسان واحدة. على الرغم من أن معظم الساكسفون مصنوعة من الخشب. Sabotage – التخريب، الإعاقة، يدمر، يعوق: الفاعل منها – Saboteurs – المخربون. اسم وفعل ولفظه: /ˈsæbətɑːʒ/. كما في الجمل التالية: Factory owners blamed the blast on sabotage – لقد لام أصحاب المصنع الانفجار في التخريبات الحاصلة. Please don't sabotage my plans like you did last time – رجاءً لا تقم بتخريب خططي كما فعلت المرّة الماضية! Scratch – خدش، يحك، يخدش، يلغي، يشطب: اسم وفعل ولفظه: /ˈskrætʃ/. كما في الجمل التالية: Brian fell off a ladder and he's covered in scratches – وقع بريان عن السلم وهو الآن مغطى بالخدشات – الجروح. كلمة بحرف سايت. This old table has several scratches – على هذه الطاولة القديمة عدة خدشات. So, let's meet on Tuesday. Oh, actually, Tuesday's no good, so scratch that; we'll do Wednesday instead – إذاً، دعنا نلتقي يوم الثلاثاء. انتظر، في الحقيقة، يوم الثلاثاء لا يناسبني، فلنشطبه.
لذا حرص فريري على التأكيد بأن الأداة الفعالة التي يستهل بها المقهورون مسلسل نضالهم هي تطوير أسلوب تعليمي نقدي يكتشفون من خلاله أنفسهم. لكن قبل المضي في عرض البدائل التي طرحها فريري لبلوغ أنسنة ممكنة لهذا الواقع غير المتحرر،لابد من الإشارة إلى أن دعوته لم تكن مجتزأة من السياق الاجتماعي والتاريخي لدول أمريكا اللاتينية ككل. معلم المقهورين ـ حميد بن خيبش - أنفاس نت. فالمنطقة آنذاك كانت مسرحا لتيار لاهوتي جديد،مزج بين معطيات علم اللاهوت ومقولات التحليل الاجتماعي للتبعية و التخلف اللذين تعيشهما أمريكا اللاتينية. إنه لاهوت التحرير الذي أعلن عن ميلاده القس غوستافو غوتييريز في دولة البيرو عام 1968, واضعا بذلك الحجر الأساس للكنيسة الشعبية التي تبنت مفهوم التربية التحررية كما باشره فيما بعد باولو فريري. إذن كان المشهد يعرف نوعا من الحراك الديني والثقافي الذي استوعب آراء فريري وهيأ لها فرص النجاح قبل حدوث الانقلاب العسكري. ينتج مجتمع القهر نظاما تربويا مكرسا لخدمته والإبقاء عليه،وبالتالي فلا صحة للمقولة السائدة لدى أغلب التربويين حول قدرة التربية على إعادة تشكيل الواقع الاجتماعي وتغيير الأوضاع الراهنة. أما دور المربي أمام وضع كهذا فهو كشف الأساليب التعليمية المعتمدة في التطبيع مع القهر وإبطال مفعولها،ثم استعادة البعد الإنساني للتعليم كمدخل حيوي لاكتساب الحرية.
ليس المنهج الحواري إذن مجرد نقل وتحويل للمعلومات والبيانات ضمن علاقة تسلطية ورأسية غير قابلة للنقاش, وإنما يتعلق الأمر بوضع تعليمي قائم على السعي المشترك بين الطرفين لمعرفة المزيد، وعلى استجاية واعية لتحقيق الحرية. إن هذا النوع من التعليم،يقول فريري،ينطلق من قناعة فحواها أن البرنامج التعليمي لا يكون تعليميا مالم يتخذ من الحوار مع الناس أساسا له. فهو يقدم أسلوب تعليم المقهورين بالطريقة التي يسهم فيها المقهورون أنفسهم وبصورة إيجابية في العملية التعليمية (5). طور باولو فريري نظرية لتعليم الكبار وظف من خلالها مقولاته حول التربية النقدية مستلهما كلماته الدلالية وتقنياته و تصوراته من بيئة المقهورين ذاتها. وتتضمن نظريته التي أوردها بتفصيل في كتابه "التربية من أجل إثارة الوعي النقدي" الخطوات الإجرائية الآتية: - دراسة البيئة و رصد الموضوعات الخاصة بالمنطقة. الكلمات التي تبدأ بحرف S في اللغة الإنجليزية – e3arabi – إي عربي. - حصر و انتقاء الكلمات التوليدية " أو المنتجة كما يسميها فريري" ذات البعد الانفعالي و التي تمكن من تحديد مستويات إدراكهم للواقع وللبناء الاجتماعي و السلطوي من حولهم. - تنظيم محتوى البرنامج التعليمي انطلاقا من الموضوعات التي تثير احتياجات لدى الأفراد ،وإعداد التصنيفات و الرموز المراد استخدامها لتناول مشكلة معيشية على سبيل المثال.
فكنا نبدأ، على سبيل المثال، بكلمة "شمس" ومن ثم نكتب كلمات أخرى تبدأ بحرف "ش" وكلمات تبدأ بحرف "م" ثم كلمات تبدأ بحرف "س". وانطلاقا من الكلمات كنا ننتقل إلى الجمل والنصوص البسيطة. فقد أنتجنا نصا يمكن للطلاب قراءته وإعادة كتابته و التعامل معه. وبناء على ذلك تم تصميم الاختبارات،حيث شعر الطلاب لأول مرة بأن الاختبار أمر يمكن اجتيازه لأن المواضيع كانت مألوفة بالنسبة إليهم "(7). نجح البرنامج كذلك في إقناع المعلمين المشاركين في هذه الحملة بالتخلي عن أساليب التدريس التقليدية،واعتماد منهجية فريري في فصولهم الدراسية،مما يستدعي تبنيها كأسلوب بيداغوجي في المؤسسات التعليمية. تطورت تربية المقهورين إلى "تربية الأمل " كما صاغ فريري مقولاتها في أواخر حياته،ملائما موقفه مرة أخرى مع لاهوت التحرر الذي تطور بدوره إلى "لاهوت الحياة". وفي الصياغة الأخيرة بدا فريري أكثر تفاؤلا وثقة بالمستقبل. البحور الشعرية والأوزان الخليلية - جريدة العدد الاول - أدبي. لقد كان كما وصفه التربوي الأمريكي باتريك كلارك "شعلة مضيئة في ظلام الحتمية الإيديولوجية و اليأس والمنظم". إن استحضار باولو فريري اليوم ،كرؤية إنسانية تنشد نهجا تعليميا أكثر إنصافا وعدالة،لهو أمر يستمد وجاهته من الضغط الذي تمارسه عولمة لا ترحم،ومن القهر الذي لا يكف عن ملاحقتنا وفق أكثر الصيغ تهذيبا ومراوغة.
أسماء البيت من حيث الأجزاء: – التام: هو كل بيت استوفى جميع تفعيلاته، كما هي في دائرته، وإن أصابها زحاف أو علة. – المجزوء: هو كل بيت حذفتْ عَروضه وضربُه وحل الحشو بدلا من المحذوف. – المشطور: هو البيت الذي حذف شطره أو مصراعه، وتكون فيه العَروض هي الضرب. – المنهوك: هو البيت الذي ذهب ثلثاه وبقي ثلثه. – المدوَّر: هو البيت الذي تكون عَروضه والتفعيلة الأولى مشتركتين في كلمة واحدة، والبعض يسميه المُداخَل أو المُدْمَج أو المتَّصِل، وغالبا ما يرمز لهذا النوع بحرف ( م) بين الشطرين ليدل على أنه مدور أو متصل. – المصرع: هو البيت الذي أُلحقت عروضه بضربه في زيادة أو نقصان، ولا يلتزم، وغالبا ما يكون في البيت الأول؛ وذلك ليدل على أن صاحبه مبتدئ إما قصة أو قصيدة. – المُقَفَّى: هو البيت الذي وافقت عروضُه ضربَه في الوزن والروي دون لجوء إلى تغيير في العروض. مثال: لو قلنا أن بحر الكامل، التام وزنه متفاعلن متفاعلن متفاعلن حشو حشو عروض متفاعلن متفاعلن متفاعلُ حشو حشو ضرب يكون المجزوء منه متفاعلن متفاعلن حشو عروض متفاعلن متفاعلُ حشو ضرب يكون المشطور منه حشو حشو ( العروض هي الضرب) يكون المنهوك منه حشو، والعروض هي الضرب.
فهل تفلح منظوماتنا التعليمية اليوم في التمسك بالتعليم كحق إنساني يتصدى للتمييز والاستبعاد, أم سيكون للمذهب النفعي و الاقتصادي الضيق كلمته الأخيرة ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1- باولو فريري: تعليم المقهورين. دار القلم بيروت. د. ت. ص 28 2- نفس المرجع. ص51 3- د. سعيد إسماعيل علي: فلسفات تربوية معاصرة. المجلس الوطني للثقافة و الفنون والآداب. الكويت1995. ص 181 4- باولو فريري. مرجع سابق. ص 71 5- نفس المرجع. ص 90 6- المديرة الإقليمية للجمعية الألمانية لتعليم الكبار في الشرق الأوسط. 7- كاترين دينيس:تعليم الكبار و التغير الاجتماعي. مؤسسة التعاون الدولي للجمعية الألمانية لتعليم الكبار. الأردن2013. ص76 التعليق على الموضوع