فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" تحت عنوان "هل تؤيد مطالب زيادة منافذ بيع السلع المخفضة بالمحافظات لمواجهة غلاء الأسعار؟"، أيد آراء القراء مطالب زيادة منافذ بيع السلع المخفضة بالمحافظات لمواجهة غلاء الأسعار. نتيجة الاستطلاع
وأيد 89% من القراء مطالب زيادة منافذ بيع السلع المخفضة بالمحافظات لمواجهة غلاء الأسعار، بينما رفض 11% من القراء موضوع الاستطلاع.
ما هي غازات الاحتباس الحراري - موضوع
3% من مجمل انبعاثات العالم وهي الأقل في العالم. وأشارت الهيئة إلى أن استراتيجيات التنمية المستدامة وتدابير التخفيف من مخاطر التغير المناخي الحالية تضمن أن تبقى أبوظبي على المسار الصحيح لتحقيق تخفيضات كبرى في انبعاثات الغازات الدفيئة على المدى المتوسط، مقارنة بمنظور سيناريو العمل كالمعتاد الذي يفترض عدم وجود ضوابط للانبعاثات، حيث ستسهم استراتيجيات التخفيف في استقرار الانبعاثات خلال العقد المقبل على مستوى مشابه لمستوى الانبعاثات الحالي، أما نصيب الفرد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الإمارة فيتوقع أن ينخفض بنسبة 50% من القيم الحالية بحلول عام 2030. وبينت أن قطاع الطاقة هو المصدر الأكبر لانبعاثات الغازات الدفيئة في عام 2016 (78. 2%)، ومن المتوقع لهذا القطاع أيضاً أن يحقق أكبر نسبة لخفض الانبعاثات 37% خلال العقد المقبل. ما هي غازات الاحتباس الحراري - موضوع. وللمرة الأولى تضمّن الجرد الأخير أيضاً معلومات حول الكربون المخزن في الأراضي الرطبة في إمارة أبوظبي (مثل أشجار القرم والأعشاب البحرية). من جانبه، قال وزير التغير المناخي والبيئة، الدكتور ثاني أحمد الزيودي، إن الإمارات، وبفضل توجيهات قيادتها تبنت مفهوم الاقتصاد الأخضر منخفض الكربون من خلال استراتيجية الإمارات للتنمية الخضراء ليشكل أداة مهمة لضبط النمو الاقتصادي وتوجيهه نحو الاستدامة، ويقوم أحد أهم عناصر هذا الاقتصاد على عملية مراقبة جودة الهواء والعمل على رفعها بشكل مستمر للوصول إلى أهداف محددة، أهمها تحقيق معدل 90% من أيام العام خضراء بحلول 2021 بحسب الأجندة الوطنية لرؤية الإمارات 2021.
العمانية - الشبيبة ارتفعت مستويات غاز /الميثان/ في الغلاف الجوي إلى مستوى قياسي حول العالم عام 2021، بحسب الوكالة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، التي شددت على ضرورة تقليص انبعاثات هذا الغاز المسبب بشدة لمفعول الدفيئة، كما استمرت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الارتفاع بشكل حاد، وفق ما ذكرت في تقريرها السنوي. ولفتت الوكالة إلى أن الزيادة في مستويات الميثان في الغلاف الجوي في 2021 بلغت 17 جزءا في المليار، وهي أكبر زيادة سنوية مسجلة منذ بدء القياسات عام 1983. وعام 2020، كانت الزيادة 15 جزءا في المليار، وهو مستوى قياسي أيضا حينها. وبلغت مستويات الميثان في الغلاف الجوي 1895 جزءا من المليار العام الماضي. والميثان هو ثاني أكثر الغازات المساهمة في الاحترار بعد ثاني أكسيد الكربون. كما أن عمره في الغلاف الجوي أقصر (حوالى عشر سنوات) من عمر ثاني أكسيد الكربون، لكن قدرته على التسخين أعلى بكثير، وتشير تقديرات العلماء إلى أن 30% من انبعاثات الميثان مرتبطة بقطاع الوقود الأحفوري.